في اليوم العالمي لذوي الإعاقة 2018 .. الأمم المتحدة ترفع شعار التمكين والمساواة
الإثنين 03/ديسمبر/2018 - 11:47 ص
أسماء حامد
طباعة
يصادف اليوم الأثنين 3 ديسمبر، الاحتفال باليوم العالمي لذوي الإعاقة، حيث يحتفل به في نفس اليوم من كل عام.
ويرجع تاريخ الاحتفال بهذا اليوم، إلى إعلان الاحتفاء باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة في عام 1992 بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 3/47، بهدف تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ورفاههم في جميع المجالات الاجتماعية والتنموية ولإذكاء الوعي بحال الأشخاص ذوي الإعاقة في الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
كما ذكرت منظمة الأمم المتحدة عبر موقعها الرسمي:" أن موضوع عام 2018 هو تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وضمان الشمول والمساواة".
وأضافت حيث ركز موضوع هذا العام على تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق التنمية الشاملة والمنصفة والمستدامة، بوصف ذلك التمكين جزء لا يتجزأ من خطة التنمية المستدامة لعام 2030.
وتابعت :" وكان التعهد القائم في إطار جدول أعمال 2030 هو "ألا يُخلّف أحد عن الركب" حيث يمكن للإشخاص ذوي الإعاقة بوصفهم مستفيدين من التغيير وفاعلين فيه أن يُسرّعوا العملية الرامية إلى تحقيق تنمية مستدامة شاملة وتعزيز مجتمعات مرنة للجميع، وبخاصة في سياقات العمل الإنساني والتنمية الحضرية وخفض مخاطر الكوارث".
واستطردت :"وينبغي للحكومات والأشخاص ذوي الإعاقة والمنظمات التي تمثلهم، فضلا عن المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، أن تعمل جميعا بروح الفريق الواحد لتحقيق أهداف التنمية المستدامة".
كما يطلق الأمين العام للأمم المتحدة في نفس اليوم من هذه السنة تقريرا رئيسيا بعنوان "تقرير الأمم المتحدة الرائد حول الإعاقة والتنمية 2018 تحقيق أهداف التنمية المستدامة من قبل الأشخاص ذوي الإعاقة.
ويرجع تاريخ الاحتفال بهذا اليوم، إلى إعلان الاحتفاء باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة في عام 1992 بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 3/47، بهدف تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ورفاههم في جميع المجالات الاجتماعية والتنموية ولإذكاء الوعي بحال الأشخاص ذوي الإعاقة في الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
كما ذكرت منظمة الأمم المتحدة عبر موقعها الرسمي:" أن موضوع عام 2018 هو تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وضمان الشمول والمساواة".
وأضافت حيث ركز موضوع هذا العام على تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق التنمية الشاملة والمنصفة والمستدامة، بوصف ذلك التمكين جزء لا يتجزأ من خطة التنمية المستدامة لعام 2030.
وتابعت :" وكان التعهد القائم في إطار جدول أعمال 2030 هو "ألا يُخلّف أحد عن الركب" حيث يمكن للإشخاص ذوي الإعاقة بوصفهم مستفيدين من التغيير وفاعلين فيه أن يُسرّعوا العملية الرامية إلى تحقيق تنمية مستدامة شاملة وتعزيز مجتمعات مرنة للجميع، وبخاصة في سياقات العمل الإنساني والتنمية الحضرية وخفض مخاطر الكوارث".
واستطردت :"وينبغي للحكومات والأشخاص ذوي الإعاقة والمنظمات التي تمثلهم، فضلا عن المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، أن تعمل جميعا بروح الفريق الواحد لتحقيق أهداف التنمية المستدامة".
كما يطلق الأمين العام للأمم المتحدة في نفس اليوم من هذه السنة تقريرا رئيسيا بعنوان "تقرير الأمم المتحدة الرائد حول الإعاقة والتنمية 2018 تحقيق أهداف التنمية المستدامة من قبل الأشخاص ذوي الإعاقة.