"الزراعة" تعلن خطتها للمشاركة في الاستراتيجية القومية للسكان
الخميس 04/أغسطس/2016 - 10:07 ص
تشارك وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي في الاستراتيجية القومية للسكان والتي وضعتها الحكومة برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، والمقرر تطبيقها حتى عام 2030، باعتبارها رؤية وطنية وإطار عمل موحد للمؤسسات الحكومية وغير الحكومية المعنية بقضايا الطفولة والأمومة.
وقال الدكتور عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي إن الوزارة تشارك في الاستراتيجية من خلال عدد من المحاور والخطط التي تم وضعها ويشارك في تنفيذها عدد من الهيئات والقطاعات التابعة للوزارة في القاهرة والمحافظات المختلفة، بالتنسيق مع عدد من الوزارات والهيئات الحكومية الأخرى.
وأضاف أنه سيتم عقد برامج للتدريب من أجل التأهيل والتشغيل للشباب والفتيات، وذلك بالتنسيق مع وزارت الصناعة والتجارة والقوى العاملة والهجرة، والتضامن الاجتماعي، والنقل، والشباب والرياضة، والإسكان والمجتمعات العمرانية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والآثار، وأجهزة الخدمات ومراكز التدريب بوزارة الدفاع، فضلا عن وزارة الإنتاج الحربي.
وأشار فايد إلى أنه سيتم، أيضا ، عقد ورش عمل لتحريك المجتمع تجاه قضية عمالة الأطفال في مجال الزراعة، والتعريف بقانون الطفل الجديد، وحقوق الطفل العامل، والمخاطر الناجمة عن عمالة الأطفال، وهو الهدف الذي تشارك فيه وزارتي القوى العاملة والتضامن الاجتماعي بالتنسيق مع المجلس القومي للطفولة والأمومة.
وقال وزير الزراعة إنه سيتم أيضا العمل على زيادة دعم وتمويل الوجبة المدرسية لتوفيرها بنسبة 100% في كافة المدارس، ولجميع التلاميذ بالمراحل الدراسية المختلفة، وذلك بالتنسيق مع وزارات التربية والتعليم، والتضامن الاجتماعي والقوى العاملة.
وأكد فايد أنه تم إعداد برامج لاستخدام المرشدين الزراعيين من خلال المدارس الحقلية في عمليات رفع الوعي بالقضية السكانية، وذلك بالتنسيق مع وزارتي السكان والأوقاف، فضلاً عن منظمات المجتمع المدني العاملة في هذا المجال .. مشيرا إلى أنه سيتم أيضا إتاحة فرص التدريب والتسويق للأعمال اليدوية البسيطة والحرف التراثية بالمناطق الريفية والبدوية والقرى ذات المنتج الواحد، من خلال النوادي النسائية ومراكز التدريب بالمديريات، وهو الأمر الذي سيتم التنسيق فيه مع وزارات التضامن الاجتماعي والقوى العاملة والتنمية المحلية، والسياحة والصحة، والمجلس القومي للأمومة والطفولة، والمجلس القومي للمرأة.
كما أوضح أن المشروع القومي لاستصلاح المليون ونصف المليون فدان سيساهم بشكل كبير في هذه الاستراتيجية، خاصة بعد إقامة مشروعات زراعية كبرى، والانتقال لمناطق جديدة بها مجمعات زراعية صناعية وسكانية متكاملة، واستغلال الطاقات البشرية وتوزيع الكثافة السكانية.
وقال الدكتور عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي إن الوزارة تشارك في الاستراتيجية من خلال عدد من المحاور والخطط التي تم وضعها ويشارك في تنفيذها عدد من الهيئات والقطاعات التابعة للوزارة في القاهرة والمحافظات المختلفة، بالتنسيق مع عدد من الوزارات والهيئات الحكومية الأخرى.
وأضاف أنه سيتم عقد برامج للتدريب من أجل التأهيل والتشغيل للشباب والفتيات، وذلك بالتنسيق مع وزارت الصناعة والتجارة والقوى العاملة والهجرة، والتضامن الاجتماعي، والنقل، والشباب والرياضة، والإسكان والمجتمعات العمرانية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والآثار، وأجهزة الخدمات ومراكز التدريب بوزارة الدفاع، فضلا عن وزارة الإنتاج الحربي.
وأشار فايد إلى أنه سيتم، أيضا ، عقد ورش عمل لتحريك المجتمع تجاه قضية عمالة الأطفال في مجال الزراعة، والتعريف بقانون الطفل الجديد، وحقوق الطفل العامل، والمخاطر الناجمة عن عمالة الأطفال، وهو الهدف الذي تشارك فيه وزارتي القوى العاملة والتضامن الاجتماعي بالتنسيق مع المجلس القومي للطفولة والأمومة.
وقال وزير الزراعة إنه سيتم أيضا العمل على زيادة دعم وتمويل الوجبة المدرسية لتوفيرها بنسبة 100% في كافة المدارس، ولجميع التلاميذ بالمراحل الدراسية المختلفة، وذلك بالتنسيق مع وزارات التربية والتعليم، والتضامن الاجتماعي والقوى العاملة.
وأكد فايد أنه تم إعداد برامج لاستخدام المرشدين الزراعيين من خلال المدارس الحقلية في عمليات رفع الوعي بالقضية السكانية، وذلك بالتنسيق مع وزارتي السكان والأوقاف، فضلاً عن منظمات المجتمع المدني العاملة في هذا المجال .. مشيرا إلى أنه سيتم أيضا إتاحة فرص التدريب والتسويق للأعمال اليدوية البسيطة والحرف التراثية بالمناطق الريفية والبدوية والقرى ذات المنتج الواحد، من خلال النوادي النسائية ومراكز التدريب بالمديريات، وهو الأمر الذي سيتم التنسيق فيه مع وزارات التضامن الاجتماعي والقوى العاملة والتنمية المحلية، والسياحة والصحة، والمجلس القومي للأمومة والطفولة، والمجلس القومي للمرأة.
كما أوضح أن المشروع القومي لاستصلاح المليون ونصف المليون فدان سيساهم بشكل كبير في هذه الاستراتيجية، خاصة بعد إقامة مشروعات زراعية كبرى، والانتقال لمناطق جديدة بها مجمعات زراعية صناعية وسكانية متكاملة، واستغلال الطاقات البشرية وتوزيع الكثافة السكانية.