غدا ... نظر طعن متهمي اغتيال العقيد وائل طاحون على أحكام الإعدام والمؤبد
الثلاثاء 04/ديسمبر/2018 - 12:38 ص
محمد علي
طباعة
تنظر غدا المحكمة العسكرية العليا للطعون العسكرية، طعن متهمي القضية المعروفة إعلاميا بـ"اغتيال العقيد وائل طاحون" على أحكام الإعدام والسجن المؤبد الصادرة بحقهم.
كانت المحكمة العسكرية قضت فى القضية 288 لسنة 2015 عسكرية بإعدام 8 متهمين، 4 منهم غيابيا، وبالأشغال الشاقة المؤبدة على 16 متهما، أبرزهم يوسف القرضاوي، وبالبراءة وعدم اختصاص لباقي المتهمين، وانقضاء الدعوى الجنائية ضد عضو مكتب الإرشاد المتوفى محمد كمال.
وكانت النيابة العسكرية قد نسبت للقرضاوي وعبدالرحمن البر مفتي الجماعة ومحمود غزلان ومحمد طه وهدان ومحمد سعد عليوة و49 آخرين في القضية رقم 288 لسنة 2015 عسكرية، اتهامات باغتيال العقيد وائل طاحون بالمطرية، وتأسيس لجان عمليات نوعية على هيئة خلايا مسلحة تضم أعضاء من جماعة الإخوان وآخرين موالين لها تتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد القضاة وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العامة.
وبحسب تحريات الأمن الوطني، فإن «قيادات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان نسقوا مع بعض التيارات الدينية المتشددة واليسارية، لتأسيس التحالف الوطني لدعم الشرعية، وصدور تكليفات من تلك القيادات إلى أعضاء التحالف، لوضع مخطط لإشاعة الفوضى بالبلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وإرهاب القائمين عليها».
كانت المحكمة العسكرية قضت فى القضية 288 لسنة 2015 عسكرية بإعدام 8 متهمين، 4 منهم غيابيا، وبالأشغال الشاقة المؤبدة على 16 متهما، أبرزهم يوسف القرضاوي، وبالبراءة وعدم اختصاص لباقي المتهمين، وانقضاء الدعوى الجنائية ضد عضو مكتب الإرشاد المتوفى محمد كمال.
وكانت النيابة العسكرية قد نسبت للقرضاوي وعبدالرحمن البر مفتي الجماعة ومحمود غزلان ومحمد طه وهدان ومحمد سعد عليوة و49 آخرين في القضية رقم 288 لسنة 2015 عسكرية، اتهامات باغتيال العقيد وائل طاحون بالمطرية، وتأسيس لجان عمليات نوعية على هيئة خلايا مسلحة تضم أعضاء من جماعة الإخوان وآخرين موالين لها تتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد القضاة وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العامة.
وبحسب تحريات الأمن الوطني، فإن «قيادات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان نسقوا مع بعض التيارات الدينية المتشددة واليسارية، لتأسيس التحالف الوطني لدعم الشرعية، وصدور تكليفات من تلك القيادات إلى أعضاء التحالف، لوضع مخطط لإشاعة الفوضى بالبلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وإرهاب القائمين عليها».