العسكرية: تأجيل محاكمة اغتيال وائل طاحون لـ15 يناير
الأربعاء 05/ديسمبر/2018 - 03:02 م
محمد علي
طباعة
أجلت المحكمة العسكرية العليا للطعون العسكرية، تأجيل نظر الطعن من المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بـاغتيال العقيد وائل طاحون، على أحكام الإعدام والسجن المؤبد الصادرة بحقهم، لجلسة لـ15 يناير.
كانت المحكمة العسكرية قضت فى القضية 288 لسنة 2015 عسكرية بإعدام 8 متهمين، 4 منهم غيابيا، وبالأشغال الشاقة المؤبدة على 16 متهما، أبرزهم يوسف القرضاوي، وبالبراءة وعدم اختصاص لباقي المتهمين، وانقضاء الدعوى الجنائية ضد عضو مكتب الإرشاد المتوفى محمد كمال.
وكانت النيابة العسكرية قد نسبت للقرضاوي وعبدالرحمن البر مفتي الجماعة ومحمود غزلان ومحمد طه وهدان ومحمد سعد عليوة و49 آخرين في القضية رقم 288 لسنة 2015 عسكرية، اتهامات باغتيال العقيد وائل طاحون بالمطرية، وتأسيس لجان عمليات نوعية على هيئة خلايا مسلحة تضم أعضاء من جماعة الإخوان وآخرين موالين لها تتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد القضاة وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العامة.
وبحسب تحريات الأمن الوطني، فإن «قيادات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان نسقوا مع بعض التيارات الدينية المتشددة واليسارية، لتأسيس التحالف الوطني لدعم الشرعية، وصدور تكليفات من تلك القيادات إلى أعضاء التحالف، لوضع مخطط لإشاعة الفوضى بالبلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وإرهاب القائمين عليها».
كانت المحكمة العسكرية قضت فى القضية 288 لسنة 2015 عسكرية بإعدام 8 متهمين، 4 منهم غيابيا، وبالأشغال الشاقة المؤبدة على 16 متهما، أبرزهم يوسف القرضاوي، وبالبراءة وعدم اختصاص لباقي المتهمين، وانقضاء الدعوى الجنائية ضد عضو مكتب الإرشاد المتوفى محمد كمال.
وكانت النيابة العسكرية قد نسبت للقرضاوي وعبدالرحمن البر مفتي الجماعة ومحمود غزلان ومحمد طه وهدان ومحمد سعد عليوة و49 آخرين في القضية رقم 288 لسنة 2015 عسكرية، اتهامات باغتيال العقيد وائل طاحون بالمطرية، وتأسيس لجان عمليات نوعية على هيئة خلايا مسلحة تضم أعضاء من جماعة الإخوان وآخرين موالين لها تتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد القضاة وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العامة.
وبحسب تحريات الأمن الوطني، فإن «قيادات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان نسقوا مع بعض التيارات الدينية المتشددة واليسارية، لتأسيس التحالف الوطني لدعم الشرعية، وصدور تكليفات من تلك القيادات إلى أعضاء التحالف، لوضع مخطط لإشاعة الفوضى بالبلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وإرهاب القائمين عليها».