"ايتيدا" : نواب برلمانيون يتفقدون المنطقة التكنولوجية ببرج العرب
الخميس 04/أغسطس/2016 - 03:32 م
قام اليوم وفد من أعضاء لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب بزيارة للمنطقة التكنولوجية ببرج العرب بالإسكندرية ، وذلك للوقوف على أحدث التطورات الخاصة بتنفيذ هذا المشروع القومي المهم ومتابعة مختلف المراحل التنفيذية وعمليات الإنشاء في المرحلة الأولى للمنطقة التكنولوجية.
وذكر بيان لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "ايتيدا" بأن أسماء حسني ، الرئيس التنفيذي لـ"ايتيدا" ـ والتي كانت في استقبال الوفد ـ قامت بتقديم شرح مفصل يتضمن الأعمال التي تم تنفيذها حتى الآن والجدول الزمنى المقرر للانتهاء منها ، وذلك بالتوازي مع الأعمال التي تتم حاليا في المنطقة التكنولوجية بأسيوط الجديدة أيضا على أن يتم الانتهاء من العمل من المرحلة الأولى بهما نهاية العام الحالي.
وأشار البيان إلى أن أعضاء اللجنة برئاسة الدكتورة مي البطران استمعوا إلى فريق العمل المشرف على تنفيذ المشروع بشركة واحات السيليكون ، والذي قام بتقديم عرض توضيحي للإنجازات المتعلقة بالإنشاءات والفرص الاستثمارية في المشروع ومنها جذب استثمارات خارجية وداخلية، ورفع القدرات التصديرية لمصر في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتوفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة لشباب مصر في مجالات متعددة في مناطق الدلتا والساحل الشمالي والصعيد وتقديم خدمات الكترونية للمواطنين، وتشجيع وتعزيز الابتكار والتطوير.
واستعرض أحمد السبكي، نائب الرئيس التنفيذي للهيئة مجالات العمل المستهدفة بالمناطق التكنولوجية ومنها خدمات تكنولوجيا المعلومات والتعهيد، وخدمات البرمجيات، وصناعات تصميم وتجميع الإلكترونيات، ومراكز التدريب والتعليم، ومجمعات الإبداع والابتكار التكنولوجي، وذلك بخلاف المباني الحكومية والمباني التي تستهدف الخدمات العامة للمواطنين، وذلك بالإضافة إلى الفئات المستفيدة من المشروع من الشركات سواء المحلية أو الأجنبية أو رواد الأعمال أو الأفراد.
وتقع المنطقة التكنولوجية على مساحة 126 ألف متر مربع بمدينة برج العرب والتي تعتبر مركزاً واعداً للأعمال التجارية والصناعية المختلفة حيث تتوافر جميع الخدمات الحديثة والمرافق التجارية، والمدارس والجامعات الحكومية والدولية مثل الجامعة اليابانية مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية، ومطار دولي وفنادق ومجمعات سكنية وخدمات الرعاية الصحية.
وتعد منطقة برج العرب من المناطق الجاذبة للسكان وخاصة من فئة الشباب الباحثين عن فرص أفضل للتعليم أو العمل ومن المخطط أن تصبح المنطقة مركزاً للمعرفة ومنطقة جاذبة للاستثمارات في مجالات الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال والبحوث التطبيقية، مما يتسق مع الهدف الرئيسي من إنشاء منطقة برج العرب التكنولوجية.
تأتي مبادرة نشر المناطق التكنولوجية في محافظات خارج نطاق القاهرة كأحد المشروعات القومية التي تتبناها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بهدف تحقيق المزيد من التقدم فيما قطعته مصر من خطوات كبيرة في هذا القطاع وتعميق مكانة مصر كأحد المقاصد الرائدة في المجالات المختلفة لتكنولوجيا المعلومات وبهدف تعزيز مكانة مصر على خريطة الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال من خلال توفير بيئة عمل تكنولوجية متقدمة لشركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المحلية والعالمية لتمثل قاعدة انطلاق للشركات الناشئة ومراكز للحضانات التكنولوجية والتدريب المتخصص وبؤر للإبداع والابتكار فى مجالات تكنولوجيا المعلومات.
ويعتبر هذا المشروع أحد أهم الميزات النوعية والإضافات القوية والذي يتضمن جميع المميزات التنافسية التي تتمتع بها مصر عن غيرها من الدول المنافسة حيث من المتوقع أن يسهم إنشاء هذه المناطق في تحسين مؤشرات البنية التحتية والجاهزية التكنولوجية وبيئة العمل الملائمة عوضاً عن التنمية التي سيتم خلقها في الإطار الجغرافي للمناطق التكنولوجية من تنمية وتطوير للمهارات البشرية والتنمية المجتمعية وتوطين للتكنولوجيا مما ينعكس بالإيجاب على الاقتصاد المصري بشكل عام.
وذكر بيان لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "ايتيدا" بأن أسماء حسني ، الرئيس التنفيذي لـ"ايتيدا" ـ والتي كانت في استقبال الوفد ـ قامت بتقديم شرح مفصل يتضمن الأعمال التي تم تنفيذها حتى الآن والجدول الزمنى المقرر للانتهاء منها ، وذلك بالتوازي مع الأعمال التي تتم حاليا في المنطقة التكنولوجية بأسيوط الجديدة أيضا على أن يتم الانتهاء من العمل من المرحلة الأولى بهما نهاية العام الحالي.
وأشار البيان إلى أن أعضاء اللجنة برئاسة الدكتورة مي البطران استمعوا إلى فريق العمل المشرف على تنفيذ المشروع بشركة واحات السيليكون ، والذي قام بتقديم عرض توضيحي للإنجازات المتعلقة بالإنشاءات والفرص الاستثمارية في المشروع ومنها جذب استثمارات خارجية وداخلية، ورفع القدرات التصديرية لمصر في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتوفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة لشباب مصر في مجالات متعددة في مناطق الدلتا والساحل الشمالي والصعيد وتقديم خدمات الكترونية للمواطنين، وتشجيع وتعزيز الابتكار والتطوير.
واستعرض أحمد السبكي، نائب الرئيس التنفيذي للهيئة مجالات العمل المستهدفة بالمناطق التكنولوجية ومنها خدمات تكنولوجيا المعلومات والتعهيد، وخدمات البرمجيات، وصناعات تصميم وتجميع الإلكترونيات، ومراكز التدريب والتعليم، ومجمعات الإبداع والابتكار التكنولوجي، وذلك بخلاف المباني الحكومية والمباني التي تستهدف الخدمات العامة للمواطنين، وذلك بالإضافة إلى الفئات المستفيدة من المشروع من الشركات سواء المحلية أو الأجنبية أو رواد الأعمال أو الأفراد.
وتقع المنطقة التكنولوجية على مساحة 126 ألف متر مربع بمدينة برج العرب والتي تعتبر مركزاً واعداً للأعمال التجارية والصناعية المختلفة حيث تتوافر جميع الخدمات الحديثة والمرافق التجارية، والمدارس والجامعات الحكومية والدولية مثل الجامعة اليابانية مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية، ومطار دولي وفنادق ومجمعات سكنية وخدمات الرعاية الصحية.
وتعد منطقة برج العرب من المناطق الجاذبة للسكان وخاصة من فئة الشباب الباحثين عن فرص أفضل للتعليم أو العمل ومن المخطط أن تصبح المنطقة مركزاً للمعرفة ومنطقة جاذبة للاستثمارات في مجالات الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال والبحوث التطبيقية، مما يتسق مع الهدف الرئيسي من إنشاء منطقة برج العرب التكنولوجية.
تأتي مبادرة نشر المناطق التكنولوجية في محافظات خارج نطاق القاهرة كأحد المشروعات القومية التي تتبناها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بهدف تحقيق المزيد من التقدم فيما قطعته مصر من خطوات كبيرة في هذا القطاع وتعميق مكانة مصر كأحد المقاصد الرائدة في المجالات المختلفة لتكنولوجيا المعلومات وبهدف تعزيز مكانة مصر على خريطة الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال من خلال توفير بيئة عمل تكنولوجية متقدمة لشركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المحلية والعالمية لتمثل قاعدة انطلاق للشركات الناشئة ومراكز للحضانات التكنولوجية والتدريب المتخصص وبؤر للإبداع والابتكار فى مجالات تكنولوجيا المعلومات.
ويعتبر هذا المشروع أحد أهم الميزات النوعية والإضافات القوية والذي يتضمن جميع المميزات التنافسية التي تتمتع بها مصر عن غيرها من الدول المنافسة حيث من المتوقع أن يسهم إنشاء هذه المناطق في تحسين مؤشرات البنية التحتية والجاهزية التكنولوجية وبيئة العمل الملائمة عوضاً عن التنمية التي سيتم خلقها في الإطار الجغرافي للمناطق التكنولوجية من تنمية وتطوير للمهارات البشرية والتنمية المجتمعية وتوطين للتكنولوجيا مما ينعكس بالإيجاب على الاقتصاد المصري بشكل عام.