فريق دولي يباشر التحقيق في حادث الطائرة الإماراتية بدبي
الخميس 04/أغسطس/2016 - 05:49 م
أعلنت هيئة الطيران المدني بالإمارات أن فريق تحقيق دولي باشر مهام التحقيق في حادث اندلاع النيران في طائرة ركاب تابعة لطيران الامارات، بعد هبوطها في مطار دبي أمس الأربعاء.
وقال سيف السويدي، مدير عام الهيئة في تصريح للصحفيين اليوم إن فريق التحقيق يقوده قطاع تحقيقات الحوادث الجوية في هيئة الطيران بالإمارات، ويضم ممثلين معتمدين من دول تصنيع الطائرات (الولايات المتحدة الأمريكية) والمحركات (المملكة المتحدة).
وأضاف: سوف يقوم ممثلون عن شركة بوينج، ورولز رويس وطيران الإمارات بدور المستشارين للممثلين المعتمدين المشاركين في التحقيق.
وتابع "العمل جار لاسترداد مسجل بيانات الرحلة، ومسجل صوت قمرة القيادة، وسيتم تحليل البيانات في مختبر قطاع تحقيقات الحوادث الجوية بالهيئة في أبو ظبي فور الحصول عليها".
وأضاف"سيتم أيضا نقل حطام الطائرة إلى مكان آمن لفحصه، وسيتم الحفاظ على سجلات الطائرات التقنية، والملفات والوثائق المتعلقة بالطاقم في مكان آمن، ويعمل المحققون في الهيئة على مدار الساعة لجمع عدد من الوثائق وإتاحتها لفريق التحقيق".
وقال المهندس إسماعيل الحوسني، المدير العام المساعد لقطاع تحقيقات الحوادث الجوية في الإمارات "ستقوم الهيئة العامة للطيران المدني بإصدار تقرير أولي في غضون شهر من تاريخ وقوع الحادث، وعند الانتهاء من التحقيق، ستقوم الهيئة بإعداد ونشر تقرير التحقيق النهائي."
وكانت الطائرة القادمة من الهند وتقل 300 من الركاب والطاقم قد تعرضت لحادث أدى الى اشتعال النيران بجسم الطائرة في مطار دبي، وتسبب الحادث في وفاة إطفائي إماراتي، وإصابة 13 آخرين بإصابات بسيطة.
وقال سيف السويدي، مدير عام الهيئة في تصريح للصحفيين اليوم إن فريق التحقيق يقوده قطاع تحقيقات الحوادث الجوية في هيئة الطيران بالإمارات، ويضم ممثلين معتمدين من دول تصنيع الطائرات (الولايات المتحدة الأمريكية) والمحركات (المملكة المتحدة).
وأضاف: سوف يقوم ممثلون عن شركة بوينج، ورولز رويس وطيران الإمارات بدور المستشارين للممثلين المعتمدين المشاركين في التحقيق.
وتابع "العمل جار لاسترداد مسجل بيانات الرحلة، ومسجل صوت قمرة القيادة، وسيتم تحليل البيانات في مختبر قطاع تحقيقات الحوادث الجوية بالهيئة في أبو ظبي فور الحصول عليها".
وأضاف"سيتم أيضا نقل حطام الطائرة إلى مكان آمن لفحصه، وسيتم الحفاظ على سجلات الطائرات التقنية، والملفات والوثائق المتعلقة بالطاقم في مكان آمن، ويعمل المحققون في الهيئة على مدار الساعة لجمع عدد من الوثائق وإتاحتها لفريق التحقيق".
وقال المهندس إسماعيل الحوسني، المدير العام المساعد لقطاع تحقيقات الحوادث الجوية في الإمارات "ستقوم الهيئة العامة للطيران المدني بإصدار تقرير أولي في غضون شهر من تاريخ وقوع الحادث، وعند الانتهاء من التحقيق، ستقوم الهيئة بإعداد ونشر تقرير التحقيق النهائي."
وكانت الطائرة القادمة من الهند وتقل 300 من الركاب والطاقم قد تعرضت لحادث أدى الى اشتعال النيران بجسم الطائرة في مطار دبي، وتسبب الحادث في وفاة إطفائي إماراتي، وإصابة 13 آخرين بإصابات بسيطة.