"لا ضد التعسف": يطالب مكتب العمل بمراجعة أوضاع العاملين بـ «رسالة»
الخميس 04/أغسطس/2016 - 06:39 م
أسماء صبحي
طباعة
أكدت حملة لا ضد التعسف، أن جمعية رسالة للأعمال الخيرية تُدار بالأهواء الشخصية والمجاملات، وليس عن طريق الكفاءات، وهذا ما ترفضه الحملة جُملةً وتفصيلًا.
وقالت إحدى موظفات بجمعية رسالة، إن المدير الفني لها أوقفت راتبها عن الشهر الجاري بالرغم من عدم ارتكباها أي أخطاء إدارية أو فنية تخص العمل، ولم يتم إخطارها مسبقًا، وهذا يخالف القانون وبعد الرجوع للمدير الإداري للجمعية، تم إنزال المرتب لعدم وجود أخطاء للموظفة.
كما أوردت موظفة سابقة بالجمعية، أنها تعرضت لنقل تعسفي من الفرع الذي تعمل فيه لفرع آخر، مجاملة لشكوى موظفة أخرى تعمل منذ سنين بالجمعية.
وطالبت الحملة رئيس الجمعية بمراجعة ظروف العاملين ومحاسبة المديرين الإداريين والاستماع لشكوى العاملين لتعود الجمعية كما كانت والقضاء على هذا الفساد الإداري.
ويُذكر أن جمعية رسالة تشهد كثير من الاستقالات والانقطاع عن العمل الفترة الماضية بسبب التعسف الإداري وسوء المعاملة على الرغم من كونها جمعية خيرية تهدف لتقديم العمل الخيري وزرع القيم بالمتطوعين والعاملين.
وقالت إحدى موظفات بجمعية رسالة، إن المدير الفني لها أوقفت راتبها عن الشهر الجاري بالرغم من عدم ارتكباها أي أخطاء إدارية أو فنية تخص العمل، ولم يتم إخطارها مسبقًا، وهذا يخالف القانون وبعد الرجوع للمدير الإداري للجمعية، تم إنزال المرتب لعدم وجود أخطاء للموظفة.
كما أوردت موظفة سابقة بالجمعية، أنها تعرضت لنقل تعسفي من الفرع الذي تعمل فيه لفرع آخر، مجاملة لشكوى موظفة أخرى تعمل منذ سنين بالجمعية.
وطالبت الحملة رئيس الجمعية بمراجعة ظروف العاملين ومحاسبة المديرين الإداريين والاستماع لشكوى العاملين لتعود الجمعية كما كانت والقضاء على هذا الفساد الإداري.
ويُذكر أن جمعية رسالة تشهد كثير من الاستقالات والانقطاع عن العمل الفترة الماضية بسبب التعسف الإداري وسوء المعاملة على الرغم من كونها جمعية خيرية تهدف لتقديم العمل الخيري وزرع القيم بالمتطوعين والعاملين.