المواطن

عاجل
صور ..«حمدي علي» يحصل على الدكتوراه في الإعلام حول «فاعلية التسويق الإلكتروني لوكالات الإعلان في تحقيق القدرة التنافسية للشركات» تعيين مريم عامر منيب مشرفه بنقابة المهن الموسيقية مريم عامر منيب : الجمعية العمومية للمهن الموسيقية ترفض قرار مصطفى كامل بشبطي قوات الدفاع الشعبى والعسكرى تنظم عدداً من الأنشطة والفعاليات القوات المسلحة تنظم اليوم العلمى للأطراف الصناعية بمركز الطب الطبيعى والتأهيلى وعلاج الروماتيزم للقوات المسلحة بالعجوزة وزير الأوقاف يهنئ«دويدار» لتولّيه رئاسة إذاعة القرآن الكريم مستند .. «وكيل الأزهر» يطلق مبادرة «معًا نتعلم» للاستفادة من الدروس المجانية المُقدمة لجميع المراحل التعليمية زرت لك : المطاعم الشعبيه في كلباء ..ماكولات من التراث الاماراتي تستحق التجربه أصدر المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، قراراً بحركة تنقلات وتكليفات بأجهزة عددٍ من المدن الجديدة، وذلك في ضوء ظروف العمل ومتطلباته. بالصور.. ختام الدورة الرابعة من مؤتمر الفجيرة الدولى للفلسفة
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

علي أحمد باكثير .. رمز الرواية التاريخية الذي جاء من اليمن واشتهر في مصر

الجمعة 21/ديسمبر/2018 - 01:01 م
طباعة
أحد الذي افتخروا بتاريخ العرب والمسلمين كثيرا وسجلوا افتخارهم هذا عن طريق إنتاج روائي يعبر فيه عن عشقه بسرد تأريخي لا مثيل له ، ليدخل علي أحمد باكثير في زمرة الروائيين العرب الذين لا زال لهم تأثير قوي في الإيجابية .
والد باكثير
والد باكثير
ولد علي أحمد باكثير في 21 ديسمبر 1910م، بجزيرة سوروبايا بإندونيسيا لأبوين حضرميين من منطقة حضرموت و سافر به أبوه وهو في سن العاشرة إلى حضرموت لينشأ هناك نشأة عربية إسلامية مع إخوته لأبيه فوصل مدينة سيئون بحضرموت في 5 أبريل 1920م.

وهناك تلقى تعليمه في مدرسة النهضة العلمية ودرس علوم العربية والشريعة على يد شيوخ أجلاء منهم عمه الشاعر اللغوي النحوي القاضي محمد بن محمد باكثير كما تلقى علوم الدين أيضا على يد الفقيه محمد بن هادي السقاف وكان من أقران علي باكثير حينها الفقيه واللغوي محمد بن عبد اللاه السقاف.
باكثير
باكثير
ظهرت مواهب باكثير مبكراً فنظم الشعر وهو في الثالثة عشرة من عمره، وتولى التدريس في مدرسة النهضة العلمية وتولى إدارتها وهو دون العشرين من عمره.

خاض باكثير تجربة الزواج في (حضرموت) مرتين، وكان زواجه الأول مبكرا جدا وقصير الأجل، قليل الأثر، ولهذا لم يتحدث عنه باكثير على الإطلاق، أما زواجه الثاني فهو زواجه الحقيقي حيث عده زواجه الأول، وقد تم عن وعي وحب لفتاة اسمها نور لكن هذا النور انطفأ بالموت السريع لحياة زوجية قصيرة، وأسدل ستاره سنة 1932م.
باكثير
باكثير
وكانت ثمرة هذا الزواج طفلة تدعى خديجة ماتت أيضا غرقا في بركة ماء بعد وصول والدها إلى مصر بشهور سنة 1934م، وقد جاوزت الثالثة من عمرها.

غادر باكثير (حضرموت) بعد وفاة زوجته وفي عام 1934م رحل باكثير إلى مصر والتحق بكلية الآداب قسم اللغة الإنكليزية في جامعة فؤاد سابقا ونال الليسانس فيها سنة 1939 ثم دخل معهد التربية للمعلمين وتخرج فيه سنة 1940م وفي السنة نفسها عين مدرسا في مدرسة الرشاد بالمنصورة، واستمر يشتغل بالتدريس حوالي أربعة عشر عاما قضى منها سبعة بالمنصورة وسبعة بالقاهرة ثم نقل إلى مصلحة الفنون قسم الرقابة على المصنفات الفنية في وزارة الثقافة، وكان عضوا في لجنة الشعر بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب في مصر وحينما صدر قانون التفرغ كان باكثير أول أديب نال منحة التفرغ لكتابة ملحمة مسرحية عن عمر بن الخطاب وكان قبل ذلك قد تزوج من سيدة مصرية.
باكثير
باكثير
وفي سنة 1954 سافر إلى فرنسا في بعثة دراسية، وكان عضوا في الوفد المصري الذي زار رومانيا والاتحاد السوفيتي سنة 1956 بدعوة من اتحاد كتاب البلدين المذكورين، وفي سنة 1958 مثل مصر أيضا في مؤتمر كتاب آسيا وأفريقيا الأول المنعقد في طشقند.

وبعد أن قضى باكثير فترة يعمل فيها موظفا في وزارة الثقافة أصبح مدير المكتب الفني للرقابة على المصنفات الفنية، واستمر في عمله هذا حتى فقدته العروبة في العاشر من نوفمبر سنة 1969
هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads