احكيلنا حكايتك..على طريقة الزوجة الرابعة سناء تحكي مأساتها مع زوجها
السبت 22/ديسمبر/2018 - 09:04 م
أمل عسكر
طباعة
خلف كل بيت حكاية لا يعلمها غير الذين يسكنون خلف تلك الأبواب، منهم من يعاني ومنهم من يحارب لأجل عيشة هنية، ومنهم من يختبئ بحزنه وألمه وراء هذا الباب المغلق، ويوجد من يحاول البحث عن عيشة راضية ويحمد الله على تلك الحياة، ويوجد من يمتلك الكثير من المصائب التي لا تعد ولا تحصى، الآلاف من الحكايات التي توجد وراء الأبواب.
احكيلنا حكايتك
سناء سيدة في العقد الرابع من عمرها تزوجت منذ 12 سنة، ولكنها تشعر بأن حياتها ليست كأى زوج وزوجة وخاصة بعدما علمت بزواجه بأكثر من سيدة دون علمها، وانها تحملته دون تقدير أو رحمة منه دون فائدة.
قالت:"حياتي من بعد زواجي لم تكن سيئة فقط بل أكثر، فزوجي لم يجعلني أشعر بالسعادة يوما معه، وذلك بسبب أنه كان يجعلني دائما أشعر بأنني شيء ما ينقصني كامرأة".
تابعت:" شعوري بالنقص دائما كأنثى بسببه كان يجعلني أكره نفسي والحياة بالكامل، كنت أحاول دائما تغيير تلك الفكرة ولكن ما افعله معه أي كان لا يهم، سعادته كانت تكمن في حزني أمامه وبكائي، ذهبت لدكاترة نفسيين من أجل علاج تلك العقدة النفسية التي سببها لي بأنني غير كاملة".
موضحة:" هذا ما كان يريده مني أن أكون مريضة نفسية وأشك في نفسي وتكون ثقتي مهتزة، حتى يستطيع يفعل مايريد على كيفه، وأنشغل عنه وهذا بالفعل ماحدث، حتى وجدته بالصدفة متزوج بأكثر من سيدة في السر وكانت هنا الصدمة".
أكملت:" لم يكفيه بأنني أصبحت بسببه معقدة نفسية ومكتئبة، فكان يتزوج بفتيات صغيرات السن ثم يطلقهن، وهكذا ولأنه ذكيا لدرجة كبيرة كان يهرب منه بطريقته، علمت بالصدفة وعندما تحدثت معه في الأمر بيقولي " انتي مجنونة وأنا مستحملك"، مع العلم أنها كان السبب في ذلك، قررت أن أهرب من عقدتي وذلك من خلال دعوة خلع عليه".
احكيلنا حكايتك
سناء سيدة في العقد الرابع من عمرها تزوجت منذ 12 سنة، ولكنها تشعر بأن حياتها ليست كأى زوج وزوجة وخاصة بعدما علمت بزواجه بأكثر من سيدة دون علمها، وانها تحملته دون تقدير أو رحمة منه دون فائدة.
قالت:"حياتي من بعد زواجي لم تكن سيئة فقط بل أكثر، فزوجي لم يجعلني أشعر بالسعادة يوما معه، وذلك بسبب أنه كان يجعلني دائما أشعر بأنني شيء ما ينقصني كامرأة".
تابعت:" شعوري بالنقص دائما كأنثى بسببه كان يجعلني أكره نفسي والحياة بالكامل، كنت أحاول دائما تغيير تلك الفكرة ولكن ما افعله معه أي كان لا يهم، سعادته كانت تكمن في حزني أمامه وبكائي، ذهبت لدكاترة نفسيين من أجل علاج تلك العقدة النفسية التي سببها لي بأنني غير كاملة".
موضحة:" هذا ما كان يريده مني أن أكون مريضة نفسية وأشك في نفسي وتكون ثقتي مهتزة، حتى يستطيع يفعل مايريد على كيفه، وأنشغل عنه وهذا بالفعل ماحدث، حتى وجدته بالصدفة متزوج بأكثر من سيدة في السر وكانت هنا الصدمة".
أكملت:" لم يكفيه بأنني أصبحت بسببه معقدة نفسية ومكتئبة، فكان يتزوج بفتيات صغيرات السن ثم يطلقهن، وهكذا ولأنه ذكيا لدرجة كبيرة كان يهرب منه بطريقته، علمت بالصدفة وعندما تحدثت معه في الأمر بيقولي " انتي مجنونة وأنا مستحملك"، مع العلم أنها كان السبب في ذلك، قررت أن أهرب من عقدتي وذلك من خلال دعوة خلع عليه".