وزيرة التعاون الدولى تستقبل عددا من أهالى سيناء فى اطار مبادرة "شارك مصر تتقدم"
الجمعة 05/أغسطس/2016 - 02:28 م
استقبلت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولى اليوم ، عددا من أهالى شبه جزيرة سيناء، فى اطار مبادرة "شارك مصر تتقدم" للتعرف على احتياجاتهم ومتابعة المشروعات التنموية فى سيناء.
واشارت الوزيرة إلى حرصها على التواصل مع المواطنين للتعرف على احتياجاتهم، فى اطار المبادرة التى أطلقتها وزارة التعاون الدولى، للمشاركة الشعبية فى عرض المشروعات التنموية ذات الأولوية، وحتى يتم وضع ذلك ضمن أولويات الحكومة عند توفير أى تمويل قادم للمشروعات التنموية.
من جانبهم طالب أهالى سيناء الوزيرة، بنقل شكرهم وتقديرهم للرئيس عبد الفتاح السيسى، على اهتمامه بالعمل من أجل المساهمة في تحقيق التنمية الشاملة لأهالي سيناء، وتوفير لهم سُبل الحياة الكريمة سواء على صعيد المسكن اللائق أو توفير فرص العمل، والحصول على الرعاية الصحية المناسبة والتعليم الجيد.
وأكدت الوزيرة، أن العمل يجرى على صعيد تنفيذ برنامج تنمية شبه جزيرة سيناء، بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية لتنفيذ المشروعات الخاصة بإنشاء التجمعات البدوية والتجمعات الزراعية، وتمهيد الطرق، وإنشاء المدارس والمراكز الصحية، مما يساهم فى توفير فرص عمل للشباب والمرأة، ويرفع من مستوى معيشتهم، مؤكدة أن التنمية هى أفضل سلاح للقضاء على الإرهاب.
وأشارت الوزيرة، إلى أنها التقت مؤخرا ببعثة الصندوق السعودى للتنمية، حيث تم مناقشة الإجراءات النهائية لتوفير الدفعة الأولى من تمويل برنامج تنمية شبه جزيرة سيناء، البالغ قيمتها 500 مليون دولار، من التمويل البالغ قيمته 1.5 مليار دولار، عقب صدور قرار السيد الرئيس، رقم 181 لسنة 2016، الخاص بالموافقة على مذكرة الاتفاق بشأن برنامج تنمية سيناء، موضحة أنه جارى التنسيق مع باقى الصناديق العربية المساهمة فى دعم البرنامج، للاسراع فى تمويله.
واشارت الوزيرة إلى حرصها على التواصل مع المواطنين للتعرف على احتياجاتهم، فى اطار المبادرة التى أطلقتها وزارة التعاون الدولى، للمشاركة الشعبية فى عرض المشروعات التنموية ذات الأولوية، وحتى يتم وضع ذلك ضمن أولويات الحكومة عند توفير أى تمويل قادم للمشروعات التنموية.
من جانبهم طالب أهالى سيناء الوزيرة، بنقل شكرهم وتقديرهم للرئيس عبد الفتاح السيسى، على اهتمامه بالعمل من أجل المساهمة في تحقيق التنمية الشاملة لأهالي سيناء، وتوفير لهم سُبل الحياة الكريمة سواء على صعيد المسكن اللائق أو توفير فرص العمل، والحصول على الرعاية الصحية المناسبة والتعليم الجيد.
وأكدت الوزيرة، أن العمل يجرى على صعيد تنفيذ برنامج تنمية شبه جزيرة سيناء، بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية لتنفيذ المشروعات الخاصة بإنشاء التجمعات البدوية والتجمعات الزراعية، وتمهيد الطرق، وإنشاء المدارس والمراكز الصحية، مما يساهم فى توفير فرص عمل للشباب والمرأة، ويرفع من مستوى معيشتهم، مؤكدة أن التنمية هى أفضل سلاح للقضاء على الإرهاب.
وأشارت الوزيرة، إلى أنها التقت مؤخرا ببعثة الصندوق السعودى للتنمية، حيث تم مناقشة الإجراءات النهائية لتوفير الدفعة الأولى من تمويل برنامج تنمية شبه جزيرة سيناء، البالغ قيمتها 500 مليون دولار، من التمويل البالغ قيمته 1.5 مليار دولار، عقب صدور قرار السيد الرئيس، رقم 181 لسنة 2016، الخاص بالموافقة على مذكرة الاتفاق بشأن برنامج تنمية سيناء، موضحة أنه جارى التنسيق مع باقى الصناديق العربية المساهمة فى دعم البرنامج، للاسراع فى تمويله.