ننشر نص ما جاء خلال شهادة مبارك في قضية اقتحام الحدود الشرقية
الأربعاء 26/ديسمبر/2018 - 03:33 م
وسيم عفيفي
طباعة
انتهت شهادة مبارك في قضية اقتحام الحدود الشرقية التي تنظرها الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة.
وقرر المستشار محمد شرين فهمى، تأجيل سماع شهادة الرئيس الأسبق حسنى مبارك فى إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و28 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية" لجلسة 24 يناير، لسماع أقوال اللواء عادل عزب.
نص شهادة مبارك في قضية اقتحام الحدود الشرقية
قال الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، خلال شهادته أمام الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، برئاسة المستشار محمد شرين فهمى، والتى تنظر إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و28 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـاقتحام الحدود الشرقية إن إسرائيل ضبطت مركب مساعدات قادم من تركيا لأهل غزة قبل أحداث يناير وكان من بين المتواجدين على المركب الإخوانى محمد البلتاجى.
وأضاف "مبارك"، "كلمت رئيس وزراء إسرائيل وطلبت منه المصريين اللى عندك يرجعوا واستجاب وبعتهم وكان من بينهم البلتاجى".
وجه الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، خلال شهادته فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية"، حديثه للمحكمة بعد سؤالها عن دور الإخوان فى أحداث يناير، قائلا:"عايز إذن علشان أتكلم عن دور الإخوان فى أحداث يناير لأنى لو اتكلمت هرتكب مخالفة وهطلع من هنا هدخل فى حته تانية".
وأكد مبارك أن دفاعه فريد الديب أرسل خطابا لديون رئاسة الجمهورية، وتضمن أن محكمة جنايات القاهرة، الدائرة 11 إرهاب التى تنظر القضة 56460 لسنة 2013، الخاصة باقتحام الحدود الشرقية، وما يتصل بها من اقتحام السجون، وقتل عدد من المجنى عليهم والشروع فى قتل آخرين، فضلا عن إتلاف منشآت وسرقة بالإكراه، وقد طلبت سماع الرئيس الأسبق للقائد الأعلى للقوات المسلحة إبان توليه رئاسة الجمهورية، ولما كانت مثل هذا الأمور تمت اثناء تولى الرئيس الأسبق رئاسة الجمهورية
وأوضح الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك في شهادته بقضية اقتحام الحدود الشرقية أن هناك مخططات كثيرة كانت تحاك ضد الدولة المصرية بعد 25 يناير 2011 لكنى لست في حل للحديث عنها قبل الحصول على إذن من الجهات المختصة.
وقال الرئيس الأسبق حسنى مبارك، إن المسلحين الذين تسللوا إلى البلاد عبر الانفاق الحدودية الشرقية، استهدفوا أقسام الشرطة فى رفح والشيخ زويد والعريش، ثم توجهوا إلى داخل البلاد وانتشروا بالميادين خاصة ميدان التحرير.
وحول هدف المسلحين، أضاف مبارك خلال إدلائه بشهادته فى قضية اقتحام الحدود الشرقية، أن هدفهم كان خروج عناصر الإخوان وحزب الله وحماس من السجون، متابعا: "المسلحون كانوا بيضربوا نار من فوق العمارات فى الميادين".
وقال الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، إن المتسللين عبر الحدود استعملوا السلاح فى الشيخ زويد والعريش، ووصلوا للسجون ولميدان التحرير وهربوا عناصر حماس والإخوان وأكد الرئيس الأسبق حسنى مبارك، إن مقتحمى الحدود الشرقية استهدفوا الأكمنة ورجال الشرطة فى العريش والشيخ زويد ورفح، واستمروا فى تقدمهم إلى الداخل وضربوا مبنى أمن الدولة فى العريش، متابعا: "وبهدلوا أقسام الشرطة وقتلوا ناس من رجال الشرطة".
وعن سؤال المحكمة لـ"مبارك"، عن قوله حول ما شهد به الشهود حول وجود الأنفاق فى سيناء من الثمانينيات للتجارة، وأن تلك الأنفاق تطورت واستخدمت فى دخول السيارات، وهنا رد "مبارك": "الأنفاق موضوع معقد وموجودة من قبل 25 يناير، وتلك الأنفاق متفرعة وقد يكون مخرجها فى البيوت أو المزارع، وإحنا دمرنا أنفاق كثيرة، واتفقنا مع وزارة الدفاع للتخلص من تلك الأنفاق، ومش عايز أتكلم فى الموضوع ده علشان حساس، وأثناء تدمير الأنفاق كانت تطلق أعيرة نارية من قطاع عزة على القائمين على سد الأنفاق، ودمرنا آلاف الأنفاق عن طريق وزارة الدفاع وإنه تم تدمير آلاف الأنفاق وكان يطلق نار على القائمين على تدمير الأنفاق.
وقال الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، إنه سلم الدولة للقوات المسلحة حتى لا تسقط مصر، وأشار إلى أنه كان هناك مؤامرة على مصر ففى واقعة هى الأولى يقوم رئيس إيران بإلقاء خطبة الجمعة يوم 4 فبراير 2011 باللغة العربية
وقرر المستشار محمد شرين فهمى، تأجيل سماع شهادة الرئيس الأسبق حسنى مبارك فى إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و28 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية" لجلسة 24 يناير، لسماع أقوال اللواء عادل عزب.
نص شهادة مبارك في قضية اقتحام الحدود الشرقية
قال الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، خلال شهادته أمام الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، برئاسة المستشار محمد شرين فهمى، والتى تنظر إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و28 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـاقتحام الحدود الشرقية إن إسرائيل ضبطت مركب مساعدات قادم من تركيا لأهل غزة قبل أحداث يناير وكان من بين المتواجدين على المركب الإخوانى محمد البلتاجى.
وأضاف "مبارك"، "كلمت رئيس وزراء إسرائيل وطلبت منه المصريين اللى عندك يرجعوا واستجاب وبعتهم وكان من بينهم البلتاجى".
وجه الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، خلال شهادته فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية"، حديثه للمحكمة بعد سؤالها عن دور الإخوان فى أحداث يناير، قائلا:"عايز إذن علشان أتكلم عن دور الإخوان فى أحداث يناير لأنى لو اتكلمت هرتكب مخالفة وهطلع من هنا هدخل فى حته تانية".
وأكد مبارك أن دفاعه فريد الديب أرسل خطابا لديون رئاسة الجمهورية، وتضمن أن محكمة جنايات القاهرة، الدائرة 11 إرهاب التى تنظر القضة 56460 لسنة 2013، الخاصة باقتحام الحدود الشرقية، وما يتصل بها من اقتحام السجون، وقتل عدد من المجنى عليهم والشروع فى قتل آخرين، فضلا عن إتلاف منشآت وسرقة بالإكراه، وقد طلبت سماع الرئيس الأسبق للقائد الأعلى للقوات المسلحة إبان توليه رئاسة الجمهورية، ولما كانت مثل هذا الأمور تمت اثناء تولى الرئيس الأسبق رئاسة الجمهورية
وأوضح الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك في شهادته بقضية اقتحام الحدود الشرقية أن هناك مخططات كثيرة كانت تحاك ضد الدولة المصرية بعد 25 يناير 2011 لكنى لست في حل للحديث عنها قبل الحصول على إذن من الجهات المختصة.
وقال الرئيس الأسبق حسنى مبارك، إن المسلحين الذين تسللوا إلى البلاد عبر الانفاق الحدودية الشرقية، استهدفوا أقسام الشرطة فى رفح والشيخ زويد والعريش، ثم توجهوا إلى داخل البلاد وانتشروا بالميادين خاصة ميدان التحرير.
وحول هدف المسلحين، أضاف مبارك خلال إدلائه بشهادته فى قضية اقتحام الحدود الشرقية، أن هدفهم كان خروج عناصر الإخوان وحزب الله وحماس من السجون، متابعا: "المسلحون كانوا بيضربوا نار من فوق العمارات فى الميادين".
وقال الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، إن المتسللين عبر الحدود استعملوا السلاح فى الشيخ زويد والعريش، ووصلوا للسجون ولميدان التحرير وهربوا عناصر حماس والإخوان وأكد الرئيس الأسبق حسنى مبارك، إن مقتحمى الحدود الشرقية استهدفوا الأكمنة ورجال الشرطة فى العريش والشيخ زويد ورفح، واستمروا فى تقدمهم إلى الداخل وضربوا مبنى أمن الدولة فى العريش، متابعا: "وبهدلوا أقسام الشرطة وقتلوا ناس من رجال الشرطة".
وعن سؤال المحكمة لـ"مبارك"، عن قوله حول ما شهد به الشهود حول وجود الأنفاق فى سيناء من الثمانينيات للتجارة، وأن تلك الأنفاق تطورت واستخدمت فى دخول السيارات، وهنا رد "مبارك": "الأنفاق موضوع معقد وموجودة من قبل 25 يناير، وتلك الأنفاق متفرعة وقد يكون مخرجها فى البيوت أو المزارع، وإحنا دمرنا أنفاق كثيرة، واتفقنا مع وزارة الدفاع للتخلص من تلك الأنفاق، ومش عايز أتكلم فى الموضوع ده علشان حساس، وأثناء تدمير الأنفاق كانت تطلق أعيرة نارية من قطاع عزة على القائمين على سد الأنفاق، ودمرنا آلاف الأنفاق عن طريق وزارة الدفاع وإنه تم تدمير آلاف الأنفاق وكان يطلق نار على القائمين على تدمير الأنفاق.
وقال الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، إنه سلم الدولة للقوات المسلحة حتى لا تسقط مصر، وأشار إلى أنه كان هناك مؤامرة على مصر ففى واقعة هى الأولى يقوم رئيس إيران بإلقاء خطبة الجمعة يوم 4 فبراير 2011 باللغة العربية