نساء لا تنسى.. تيريزا وردة المسيح الصغيرة وشفيعة فرنسا
الأحد 30/ديسمبر/2018 - 02:00 ص
أمل عسكر
طباعة
يوجد الكثير من السيدات التي صنعت علامة في تاريخها، وجعلت اسمها يتردد بين الحين والآخر على ألسن الجميع، النساء قديما لهن بصمات وقصص كثيرة عبر التاريخ، واليوم سنتحدث عن قصة تيريزا الطفل يسوع وسبب تسميتها وردة المسيح الصغيرة، وشفيعة فرنسا.
القديسة الصغيرة تيريزا أو تيريزا الطفل يسوع ولدت في 2 يناير 1873 لقبت بـ " وردة المسيح الصغيرة " في المسيحية، هي راهبة كرملية فرنسية، من أشهر قديسات الكنيسة الكاثوليكيه، ولدت في مدينة الينسون في فرنسا دخلت الدير وهى عمرها خمسة عشر سنة.
تميزت رهبنتها بالطهارة الفائقة والوداعة، كتبت قصة حياتها وسمتها " قصة نفس" بأمر رؤساء الدير، ووضحت فيها منهجها المتواضع لتحقيق القداسة عن طريق عمل واجباتها اليومية بحب واخلاص، ويحتفل بذكراها كل سنة يوم 30 سبتمبر.
وقد كان لها أثر كبير على مسيحيين من كل الطوائف. وخصوصا عند البابا بيوس العاشر حيث قال أنها من أعظم قديسي العصر الحديث.
منذ كانت صغيرة حست بدعوة للحياة الدينية وواجهت صعوبات كثيرة وهى مازالت راهبة سنة 1888 حيث كانت عمرها 15 سنة وكانت وقتها مع إخوتها في المجتمع الكرملي في ليزيو في نورماندي. وبعد 9 سنين في الرهبنة توفيت عن عمر 24 عاما.
وقد كتبت كتاب اسمه ( حكاية روح) وهو عبارة عن مجموعة مقالات من قصة حياتها وتوزع هذا الكتاب بعد سنه من وفاتها على نطاق ضيق لكن تاثيره كان عميق جدا، فقد اعترف البابا بيوس الحادى عشر بقوله انها نجمة حبريته والكاثوليك اعترفوا بقداستها عام 1925، وهي مازالت شفيعة فرنسا حتى الآن.
اقرأ أيضا..نساء لا تنسى| لولا صدقي أنست رشدي أباظة حب فاتن حمامة.. حتى تزوجت من محللا
القديسة الصغيرة تيريزا أو تيريزا الطفل يسوع ولدت في 2 يناير 1873 لقبت بـ " وردة المسيح الصغيرة " في المسيحية، هي راهبة كرملية فرنسية، من أشهر قديسات الكنيسة الكاثوليكيه، ولدت في مدينة الينسون في فرنسا دخلت الدير وهى عمرها خمسة عشر سنة.
تميزت رهبنتها بالطهارة الفائقة والوداعة، كتبت قصة حياتها وسمتها " قصة نفس" بأمر رؤساء الدير، ووضحت فيها منهجها المتواضع لتحقيق القداسة عن طريق عمل واجباتها اليومية بحب واخلاص، ويحتفل بذكراها كل سنة يوم 30 سبتمبر.
وقد كان لها أثر كبير على مسيحيين من كل الطوائف. وخصوصا عند البابا بيوس العاشر حيث قال أنها من أعظم قديسي العصر الحديث.
منذ كانت صغيرة حست بدعوة للحياة الدينية وواجهت صعوبات كثيرة وهى مازالت راهبة سنة 1888 حيث كانت عمرها 15 سنة وكانت وقتها مع إخوتها في المجتمع الكرملي في ليزيو في نورماندي. وبعد 9 سنين في الرهبنة توفيت عن عمر 24 عاما.
وقد كتبت كتاب اسمه ( حكاية روح) وهو عبارة عن مجموعة مقالات من قصة حياتها وتوزع هذا الكتاب بعد سنه من وفاتها على نطاق ضيق لكن تاثيره كان عميق جدا، فقد اعترف البابا بيوس الحادى عشر بقوله انها نجمة حبريته والكاثوليك اعترفوا بقداستها عام 1925، وهي مازالت شفيعة فرنسا حتى الآن.
اقرأ أيضا..نساء لا تنسى| لولا صدقي أنست رشدي أباظة حب فاتن حمامة.. حتى تزوجت من محللا