حول العالم.. عاصفة الفلبين تقتل 126 شخص وإسرائيل تصيب شابا فلسطينيًا
الأحد 06/يناير/2019 - 11:39 ص
وسيم عفيفي
طباعة
أحداث متعددة شهدها العالم هذا الصباح على المستوى العربي والدولي، أبرزها عاصفة الفلبين وإصابة شاب فلسطيني.
إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال
إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال
أصيب فتى فلسطينى بجروح وصفت بالخطيرة بعد إطلاق الرصاص المغلف بالمطاط فى رأسه، اليوم الأحد، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلى مدينة البيرة بمحافظة رام الله وسط الضفة الغربية.
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت فجرا منطقة البيرة، عقب إطلاق الرصاص على سيارة مستوطن بالقرب من حاجز المحكمة "بيت إيل"، وأطلقت الرصاص المغلف بالمطاط صوب الفتى فواز ماهر عادل (16 عاما)، وأصابته فى رأسه، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقى العلاج، حيث وصفت حالته بالخطيرة، بسبب حدوث كسر فى الجمجمة ونزيف فى الدماغ.
وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال اعتلت سطح منزل أحد المواطنين، ورفعت العلم الإسرائيلى عليه، كما اقتحمت معرضا للسيارات فى البيرة واستولت على كافة تسجيلات الكاميرات.
وذكرت مصادر فلسطينية أن سلطات الاحتلال، أجلت إعادة فتح حاجز المحكمة بالقرب من مستوطنة "بيت إيل " المدخل الشمالى لمدينة البيرة، وذلك بسبب عملية اطلاق النار على حافلة مستوطنين مساء أمس، بالقرب من الحاجز.
وكانت سلطات الاحتلال أعلنت عن اعادة فتح الحاجز يوم أمس، بعد إغلاقه لقرابة الشهرين.
من جهة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب طالب رسلان عبده، عقب دهم منزل ذويه فى قرية كفر نعمة غرب رام الله.
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت فجرا منطقة البيرة، عقب إطلاق الرصاص على سيارة مستوطن بالقرب من حاجز المحكمة "بيت إيل"، وأطلقت الرصاص المغلف بالمطاط صوب الفتى فواز ماهر عادل (16 عاما)، وأصابته فى رأسه، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقى العلاج، حيث وصفت حالته بالخطيرة، بسبب حدوث كسر فى الجمجمة ونزيف فى الدماغ.
وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال اعتلت سطح منزل أحد المواطنين، ورفعت العلم الإسرائيلى عليه، كما اقتحمت معرضا للسيارات فى البيرة واستولت على كافة تسجيلات الكاميرات.
وذكرت مصادر فلسطينية أن سلطات الاحتلال، أجلت إعادة فتح حاجز المحكمة بالقرب من مستوطنة "بيت إيل " المدخل الشمالى لمدينة البيرة، وذلك بسبب عملية اطلاق النار على حافلة مستوطنين مساء أمس، بالقرب من الحاجز.
وكانت سلطات الاحتلال أعلنت عن اعادة فتح الحاجز يوم أمس، بعد إغلاقه لقرابة الشهرين.
من جهة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب طالب رسلان عبده، عقب دهم منزل ذويه فى قرية كفر نعمة غرب رام الله.
السعودية تستضيف المكتب التنفيذي لاجتماع وزراء الإعلام العرب
تنظم الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع الإعلام والاتصال) بالتعاون مع وزارة الإعلام بالمملكة العربية السعودية الدورة العادية (92) للجنة الدائمة للإعلام العربى والدورة العادية (10) للمكتب التنفيذى لمجلس وزراء الإعلام العرب والذى تستضيفهما السعودية غدا ولمدة يومين فى إطار الاحتفالات بالرياض عاصمة للاعلام العربى 2018-2019.
وذكرت الجامعة العربية فى بيان اليوم أن السفير بدر الدين علالى الأمين العام المساعد رئيس قطاع الاعلام والاتصال سيترأس وفد الامانة العامة فى الاجتماعات.
وأضاف البيان أن الاجتماعين سيناقشان 13 بندا مختلفا، من بينهم القضية الفلسطينية، وميثاق الشرف الإعلامى، والاستراتيجية الإعلامية العربية، ومشاركة الأمانة العامةً كضيف شرف فى أعمال الدورة (50) لمعرض القاهرة الدولى للكتاب عام ٢٠١٩، والخريطة الإعلامية العربية للتنمية المستدامة 2030.
وأشار إلى أن اجتماعات المكتب التنفيذى لمجلس وزراء الإعلام العرب ستعقد برئاسة المملكة العربية السعودية، وعضوية مصر والإمارات والأردن وتونس والسودان والصومال والعراق.
عاصفة في الفلبين
وذكرت الجامعة العربية فى بيان اليوم أن السفير بدر الدين علالى الأمين العام المساعد رئيس قطاع الاعلام والاتصال سيترأس وفد الامانة العامة فى الاجتماعات.
وأضاف البيان أن الاجتماعين سيناقشان 13 بندا مختلفا، من بينهم القضية الفلسطينية، وميثاق الشرف الإعلامى، والاستراتيجية الإعلامية العربية، ومشاركة الأمانة العامةً كضيف شرف فى أعمال الدورة (50) لمعرض القاهرة الدولى للكتاب عام ٢٠١٩، والخريطة الإعلامية العربية للتنمية المستدامة 2030.
وأشار إلى أن اجتماعات المكتب التنفيذى لمجلس وزراء الإعلام العرب ستعقد برئاسة المملكة العربية السعودية، وعضوية مصر والإمارات والأردن وتونس والسودان والصومال والعراق.
عاصفة في الفلبين
ارتفعت اليوم الأحد، حصيلة قتلى العاصفة "أوسمان" والانهيارات الأرضية التى سببتها الأمطار الغزيرة التى ضربت الفلبين مؤخرا إلى 126 شخصا؛ وذلك وفقا لما أعلنته السلطات الفلبينية.
وذكرت قناة "فرانس 24" الناطقة باللغة الإنجليزية، أن العاصفة ضربت الجزر الفلبينية الواقعة وسط وشرقى البلاد فى 29 من شهر ديسمبر الماضى، وتسببت فى حدوث فيضانات عارمة وانهيارات أرضية.
وأعلن مسئولو إدارة الكوارث أن أكثر من 100 شخص لقوا مصرعهم فى منطقة بيكول الجبلية التى تقع جنوب شرق العاصمة مانيلا، كما أوضح مسئولو الدفاع المدنى أنه على الرغم من أن منطقة بيكول تتعرض كثيرا لأعاصير مدمرة، إلا أن أغلب السكان لم يتخذوا الاحتياطات الضرورية، حيث أن العاصفة لم تكن قوية بالدرجة الكافية ليتم تصنيفها على أنها إعصار قوي؛ وفقا لنظام التحذير من العواصف الخاص بالحكومة الفلبينية.
وقال المتحدث باسم وكالة الكوارث الوطنية إدجار بوساداس أن العاصفة "أوسمان" تسببت -خلال يومين فقط- فى هطول ما يعادل أكثر من شهر من الأمطار فى منطقة بيكول، مضيفا أن عمليات البحث وانتشال الجثث ما زالت جارية، إلا أن الطين اللزج والتربة غير المستقرة تمثل تحديا أمام أعمال الإغاثة.
وبحسب وكالة الكوارث الوطنية، فإن أكثر من 152 ألف شخص نزحوا بسبب العاصفة التى أدت إلى أصابة 75 شخصا آخرين.
وزار الرئيس الفلبينى رودريجو دوتيرتى المناطق التى ضربتها العاصفة يوم الجمعة الماضى، وحث المسئولين على إنشاء ملاجئ بدلا من استخدام المدارس لإيواء النازحين.
وذكرت قناة "فرانس 24" الناطقة باللغة الإنجليزية، أن العاصفة ضربت الجزر الفلبينية الواقعة وسط وشرقى البلاد فى 29 من شهر ديسمبر الماضى، وتسببت فى حدوث فيضانات عارمة وانهيارات أرضية.
وأعلن مسئولو إدارة الكوارث أن أكثر من 100 شخص لقوا مصرعهم فى منطقة بيكول الجبلية التى تقع جنوب شرق العاصمة مانيلا، كما أوضح مسئولو الدفاع المدنى أنه على الرغم من أن منطقة بيكول تتعرض كثيرا لأعاصير مدمرة، إلا أن أغلب السكان لم يتخذوا الاحتياطات الضرورية، حيث أن العاصفة لم تكن قوية بالدرجة الكافية ليتم تصنيفها على أنها إعصار قوي؛ وفقا لنظام التحذير من العواصف الخاص بالحكومة الفلبينية.
وقال المتحدث باسم وكالة الكوارث الوطنية إدجار بوساداس أن العاصفة "أوسمان" تسببت -خلال يومين فقط- فى هطول ما يعادل أكثر من شهر من الأمطار فى منطقة بيكول، مضيفا أن عمليات البحث وانتشال الجثث ما زالت جارية، إلا أن الطين اللزج والتربة غير المستقرة تمثل تحديا أمام أعمال الإغاثة.
وبحسب وكالة الكوارث الوطنية، فإن أكثر من 152 ألف شخص نزحوا بسبب العاصفة التى أدت إلى أصابة 75 شخصا آخرين.
وزار الرئيس الفلبينى رودريجو دوتيرتى المناطق التى ضربتها العاصفة يوم الجمعة الماضى، وحث المسئولين على إنشاء ملاجئ بدلا من استخدام المدارس لإيواء النازحين.