مستقبل قاتم .. كيف رأى أبناء غزة التصعيد الأخير بين فتح وحماس؟
الجمعة 11/يناير/2019 - 03:01 ص
سيد مصطفى
طباعة
استقبل قطاع غزة العام الجديد بطريقة حزينة، من التصعيد بين حركتي فتح وحماس ينذر بنسف جهود المصالحة بين الطرفين، من تدمير لتليفزيون فلسطين، ومنع إقامة إنطلاقة حركة فتح، قابله قرار الرئيس الفلسطيني بسحب موظفي السلطة من المعبر.
قال حازم الصوراني، مستشار الأمين العام لتجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة، ورئيس هيئة فلسطين العربية للإغاثة والتنمية الأهلية، إن غزة حاليًا أصبحت حزينة، خاصة بعد القرارات الأخيرة فيما بين حركتي فتح وحماس.
وأكد الصوراني في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن غزة اسيرة بيد الظلم والاضطهاد والمقامرات السياسية، مبينًا أنه بات يعتقل ابنائها المناضلين مع ابناء فتح لانهم يطالبون بحقهم بالاحتفال بمناسبة انطلاقتهم بالثورة الفلسطينية انطلاقة حركة فتح ٥٤.
وأضاف مستشار الأمين العام لتجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة، أنه وبكل اسف جوبهو بمنعهم وبكل قوة من حركة حماس بصفتها الحاكم الفعلي لغزة.
وبين الصوراني، أن غزة تناشد الامة العربية ومصر الشقيقة لانقاذها من سلطة الامر الواقع وبدون نزيف للدم الفلسطيني وحركة فتح الغت احتفالها حفاظا علي حرمة الدم الفلسطيني
وأوضح مستشار الأمين العام لتجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة، أن غزة لم تعرف من اين تتلقاها من العدو الصهيوني ولا ممن يحكم غزة بقوة الامر الواقع، ومنع للحريات وقمعها لكل اشكال التعبير عن الرأي بكل اشكاله الا بموافقة حركة حماس.
وأردف الصوراني، أن انسحاب موظفوا الحرسش الرئاسي، من كثر المضايقات من الاخوة حركة حماس بعمل المعابر
وأكد الصوراني في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن غزة اسيرة بيد الظلم والاضطهاد والمقامرات السياسية، مبينًا أنه بات يعتقل ابنائها المناضلين مع ابناء فتح لانهم يطالبون بحقهم بالاحتفال بمناسبة انطلاقتهم بالثورة الفلسطينية انطلاقة حركة فتح ٥٤.
وأضاف مستشار الأمين العام لتجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة، أنه وبكل اسف جوبهو بمنعهم وبكل قوة من حركة حماس بصفتها الحاكم الفعلي لغزة.
وبين الصوراني، أن غزة تناشد الامة العربية ومصر الشقيقة لانقاذها من سلطة الامر الواقع وبدون نزيف للدم الفلسطيني وحركة فتح الغت احتفالها حفاظا علي حرمة الدم الفلسطيني
وأوضح مستشار الأمين العام لتجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة، أن غزة لم تعرف من اين تتلقاها من العدو الصهيوني ولا ممن يحكم غزة بقوة الامر الواقع، ومنع للحريات وقمعها لكل اشكال التعبير عن الرأي بكل اشكاله الا بموافقة حركة حماس.
وأردف الصوراني، أن انسحاب موظفوا الحرسش الرئاسي، من كثر المضايقات من الاخوة حركة حماس بعمل المعابر
قال محمود كريم، الأسير الفلسطيني المحرر، أن المشكلة الفلسطينية الأخيرة والتصعيد في قطاع غزة، بسحب موظفي معبر رفح والإعتداء على تليفزيون فلسطين، يؤدي في طريق لنفق مظلم لا أحد يعرف نهايته غير الله.
وأكد كريم في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن المتضرر الوحيد فلسطين وشعبها وأتمنى ان يرتقوا لمستوى المسئولية ويذهب الجميع لصندوق الانتخابات.
وأضاف الأسير الفلسطيني المحرر، أتمنى تحرك مصري مضاعف لأن الشعب على أعتاب وجع وألم كبير من كل ما سوف يحدث من تصعيد داخلي
وبين كريم، ا إن عدم تجاوب حماس مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، يضع قطاع غزة وفلسطين، والقضية الفلسطينية على اعتاب مرحلة صعبة في تاريخ القضية.
وأوضح الأسير الفلسطيني المحرر، أنه ضغط قطرى جديد، مبينًا أن المشكلة دور قطر ليس واضح، وغير معروف هل هي مع المقاومة أو مع التطبيع.
جدير بالذكر، أنه اقتحم مجهولون هيئة إذاعة وتلفزيون فلسطين الرسمية التابعة للسلطة الفلسطينية، في قطاع غزة، وقاموا بتحطيم معدات وأدوات أحد الاستوديوهات، ما أثار غضبًا فلسطينيًا واسعًا، لتشير أصابع الاتهام إلى عناصر حركة حماس، بينما أعلنت السلطة عن سحب موظفيها على قطاع غزة بعد ما اسمته بالتدخل الحمساوي في شئون المعبر، لتفتح صفحة من تدهور العلاقات داخل القطاع.
وأكد كريم في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن المتضرر الوحيد فلسطين وشعبها وأتمنى ان يرتقوا لمستوى المسئولية ويذهب الجميع لصندوق الانتخابات.
وأضاف الأسير الفلسطيني المحرر، أتمنى تحرك مصري مضاعف لأن الشعب على أعتاب وجع وألم كبير من كل ما سوف يحدث من تصعيد داخلي
وبين كريم، ا إن عدم تجاوب حماس مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، يضع قطاع غزة وفلسطين، والقضية الفلسطينية على اعتاب مرحلة صعبة في تاريخ القضية.
وأوضح الأسير الفلسطيني المحرر، أنه ضغط قطرى جديد، مبينًا أن المشكلة دور قطر ليس واضح، وغير معروف هل هي مع المقاومة أو مع التطبيع.
جدير بالذكر، أنه اقتحم مجهولون هيئة إذاعة وتلفزيون فلسطين الرسمية التابعة للسلطة الفلسطينية، في قطاع غزة، وقاموا بتحطيم معدات وأدوات أحد الاستوديوهات، ما أثار غضبًا فلسطينيًا واسعًا، لتشير أصابع الاتهام إلى عناصر حركة حماس، بينما أعلنت السلطة عن سحب موظفيها على قطاع غزة بعد ما اسمته بالتدخل الحمساوي في شئون المعبر، لتفتح صفحة من تدهور العلاقات داخل القطاع.