وزير الأوقاف يعلن ارتفاع حصيلة صناديق النذور بالمساجد إلى 17 مليون جنيه
السبت 06/أغسطس/2016 - 08:55 م
عبدالمجيد المصري
طباعة
أعلن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، ارتفاع حصيلة صناديق النذور بالمساجد من 12 مليون و535 ألف جنيه العام الماضي إلى 17 مليون و795 ألفًا هذا العام، بزيادة قدرها 5 ملايين جنيه ومائتين وستين ألفًا، وبزيادة نحو 40% عن العام الماضي، 250% عن العام قبل الماضي، ما يؤكد انضباط منظومة عملها.
كما أعلن وزير الأوقاف، عقب لقائه اليوم، مع رؤساء القطاعات ووكلاء الوزارة بالديوان العام والمديريات الإقليمية على مستوى الجمهورية، ارتفاع حصيلة اللجنة العليا للخدمات الاجتماعية والإسلامية من 5 ملايين جنيه في العام قبل الماضي إلى 16 مليون جنيهًا العام الماضي إلى 20 مليونًا في العام الحالي، مُشيرًا إلى أن المستهدف زيادة المبلغ إلى 30 مليونًا في العام المقبل.
وشدد على تفعيل دور المسجد الجامع، وأن لا يتم التصريح بالخطبة في الزوايا إلا في حالة الضرورة القصوى، مع متابعة أنشطة مجالس الإدارات بالمساجد وتفعيل دورها، حيث حققت مجالس الإدارات عائدًا قدره نحو 25 مليون جنيه لأول مرة في تاريخ الوزارة، وسيتم تفعيل هذه المجالس أكثر في المرحلة المقبلة.
وأكد على سرعة إنهاء إجراءات تعيين من تنطبق عليه الشروط في مسابقة الأئمة والمتبقين من مسابقة العمال.
واستعرض وزير الأوقاف آليات تفعيل دور المسجد الجامع، وإحكام سيطرة الوزارة على جميع الزوايا بعمل حصر كامل لها، وإعداد بيان تفصيلي محكم يتضمن عدد المساجد والزوايا في كل محافظة وإعادة توزيع العمالة بها والعمل على تطوير الخدمة الطبية بمستشفى الدعاة من خلال شراء أجهزة جديدة بنحو 20 مليون جنيه وتخصيص نحو 20 مليون جنيه أخرى للبنية التحتية.
وأكد وزير الأوقاف، أن إيقاع الأداء داخل الوزارة وبالمديريات الإقليمية أصبح سريعًا ودقيقًا ومتميزًا، فالإنجازات كبيرة وملموسة، مؤملًا أن يكون الإنجاز أكبر من ذلك.
وعلى سياق آخر، استنكرت جميع قيادات الوزارة، محاولة الاغتيال الفاشلة والآثمة التي تعرض لها الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، معتبرين أن هذه المحاولة تستهدف جميع دعاة الأمة وعلمائها، مؤكدين على أن مثل هذه الأعمال لن تثنيهم عن أداء دورهم، ولن تزيدهم إلا صلابة وثباتً.
كما أعلن وزير الأوقاف، عقب لقائه اليوم، مع رؤساء القطاعات ووكلاء الوزارة بالديوان العام والمديريات الإقليمية على مستوى الجمهورية، ارتفاع حصيلة اللجنة العليا للخدمات الاجتماعية والإسلامية من 5 ملايين جنيه في العام قبل الماضي إلى 16 مليون جنيهًا العام الماضي إلى 20 مليونًا في العام الحالي، مُشيرًا إلى أن المستهدف زيادة المبلغ إلى 30 مليونًا في العام المقبل.
وشدد على تفعيل دور المسجد الجامع، وأن لا يتم التصريح بالخطبة في الزوايا إلا في حالة الضرورة القصوى، مع متابعة أنشطة مجالس الإدارات بالمساجد وتفعيل دورها، حيث حققت مجالس الإدارات عائدًا قدره نحو 25 مليون جنيه لأول مرة في تاريخ الوزارة، وسيتم تفعيل هذه المجالس أكثر في المرحلة المقبلة.
وأكد على سرعة إنهاء إجراءات تعيين من تنطبق عليه الشروط في مسابقة الأئمة والمتبقين من مسابقة العمال.
واستعرض وزير الأوقاف آليات تفعيل دور المسجد الجامع، وإحكام سيطرة الوزارة على جميع الزوايا بعمل حصر كامل لها، وإعداد بيان تفصيلي محكم يتضمن عدد المساجد والزوايا في كل محافظة وإعادة توزيع العمالة بها والعمل على تطوير الخدمة الطبية بمستشفى الدعاة من خلال شراء أجهزة جديدة بنحو 20 مليون جنيه وتخصيص نحو 20 مليون جنيه أخرى للبنية التحتية.
وأكد وزير الأوقاف، أن إيقاع الأداء داخل الوزارة وبالمديريات الإقليمية أصبح سريعًا ودقيقًا ومتميزًا، فالإنجازات كبيرة وملموسة، مؤملًا أن يكون الإنجاز أكبر من ذلك.
وعلى سياق آخر، استنكرت جميع قيادات الوزارة، محاولة الاغتيال الفاشلة والآثمة التي تعرض لها الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، معتبرين أن هذه المحاولة تستهدف جميع دعاة الأمة وعلمائها، مؤكدين على أن مثل هذه الأعمال لن تثنيهم عن أداء دورهم، ولن تزيدهم إلا صلابة وثباتً.