حمدي الوزير يكشف سر الغمزة الشهيرة في قبضة الهلالي
الإثنين 14/يناير/2019 - 07:30 م
إسماعيل فارس
طباعة
علق الفنان حمدي الوزير، على الغمزة الشهيرة الخاصة به والتي تحتل مواقع التواصل الاجتماعي، لافتًا إلى أن هذه الغمزة كانت مشهد بعيدا عن أي تحرش، وكانت لإخافة الشخصية التي قدمها الفنان يوسف منصور في فيلم "قبضة الهلالي" عندما أحضره الضابط ليتعرف عليه "الهلالي" ليتعرف عليه هل هو الذي ضربه أم لا، فنظر إليه بهذه الطريقة لتخويفه وتهديده.
وأضاف "الوزير"، فى حواره ببرنامج "واحد من الناس"، المذاع على قناة "النهار" ويقدمه الإعلامي عمرو الليثي، أن هذه الغمزة اتخذت بشكل كتحرش فى السوشيال ميديا وهذا غير صحيح، لافتًا إلى أنها اتخذت بهذا الشكل ضده.
وأشار حمدي الوزير، إلى أنه قدم مشاهد اغتصاب مع عدد من الفنانات منهم نبيلة عبيد في "التخشيبة"، وليلى علوى فى "المغتصبون"، ويسرا وإلهام شاهين، مؤكدا على أنه لم يؤذِ أيا منهن، لأنه ممثل يعرف كيفية إتقان المشهد الذي يؤديه، لافتًا إلى أن مشاهد الاغتصاب التي جسدها تدرب عليها جيدا، بعكس بعض الممثلين الذين قد يجرحون أو يؤذون الممثلة التي تشاركهم في المشهد.
وأوضح "الوزير"، أنه طلب أثناء تصوير مشهد اغتصاب ليلى علوى فى فيلم "المغتصبون" أن يكون البلاتوه خاليا من العمال، مشيرًا إلى أنه لم يلمس أي ممثلة خلال تصوير مشاهد الاغتصاب، خصوصا في ظل وجود مخرجين متميزين تعامل معهم، نافيًا شعوره بالندم على أي عمل فني قدمه، مضيفًا أن آخر فيلم قدمه "رغبة متوحشة" فوجئ بكم ردود الفعل التي تلقاها من الجمهور، رغم أنه لم يشارك سوى بمشهد واحد فقط المتمثل في التحرش في الاتوبيس.
وأضاف "الوزير"، فى حواره ببرنامج "واحد من الناس"، المذاع على قناة "النهار" ويقدمه الإعلامي عمرو الليثي، أن هذه الغمزة اتخذت بشكل كتحرش فى السوشيال ميديا وهذا غير صحيح، لافتًا إلى أنها اتخذت بهذا الشكل ضده.
وأشار حمدي الوزير، إلى أنه قدم مشاهد اغتصاب مع عدد من الفنانات منهم نبيلة عبيد في "التخشيبة"، وليلى علوى فى "المغتصبون"، ويسرا وإلهام شاهين، مؤكدا على أنه لم يؤذِ أيا منهن، لأنه ممثل يعرف كيفية إتقان المشهد الذي يؤديه، لافتًا إلى أن مشاهد الاغتصاب التي جسدها تدرب عليها جيدا، بعكس بعض الممثلين الذين قد يجرحون أو يؤذون الممثلة التي تشاركهم في المشهد.
وأوضح "الوزير"، أنه طلب أثناء تصوير مشهد اغتصاب ليلى علوى فى فيلم "المغتصبون" أن يكون البلاتوه خاليا من العمال، مشيرًا إلى أنه لم يلمس أي ممثلة خلال تصوير مشاهد الاغتصاب، خصوصا في ظل وجود مخرجين متميزين تعامل معهم، نافيًا شعوره بالندم على أي عمل فني قدمه، مضيفًا أن آخر فيلم قدمه "رغبة متوحشة" فوجئ بكم ردود الفعل التي تلقاها من الجمهور، رغم أنه لم يشارك سوى بمشهد واحد فقط المتمثل في التحرش في الاتوبيس.