31 يناير .. أولى جلسات محاكمة 319 متهما في قضية ولاية سيناء
الإثنين 21/يناير/2019 - 08:03 م
حددت محكمة جنايات، جلسة 31 يناير الجارى، لنظر أولى جلسات محاكمة 319 متهما فى القضية 137 لسنة 2018 ، والمعروفة إعلاميا بـ "تنظيم ولاية سيناء" الإرهابى.
وتضم القضية 137لسنة 2018 جنايات، القضيتين 79 لسنة 2017، و1000 لسنة 2017 حصر أمن دولة عليا، وتمت إحالتهما إلى القضاء تحت رقم 137
ويواجه المتهمون فى القضية، والبالغ عددهم 319 متهمًا، اتهامات تتعلق باعتناق الأفكار التكفيرية الجهادية، التى تقوم على تكفير الحاكم وتوجب محاربته، وتبيح دماء الطائفة المسيحية واستحلال دمائهم وأموالهم، واستهداف المنشآت الحيوية، والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن.
وكشفت التحريات الأمنية بقطاع الأمن الوطني، عن أن القيادي بتنظيم "ولاية سيناء"، علي سلمان الدرز، تولى الدعوة لصالح أفكار تنظيم "داعش" الإرهابي المتطرفة القائمة على تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه، بدعوى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية، وتكفير القوات المسلحة والشرطة والقضاء، واستباحة دمائهم ودماء المسيحيين، واستحلال ممتلكاتهم ودور عبادتهم، وأنه تمكن من استقطاب بعض العناصر للتنظيم لارتكاب سلسلة من العمليات العدائية.
ووجهت نيابة أمن الدولة العليا للمتهم علي سلمان، اتهامات بتكليفه مسئولي الخلايا، الآنف بيانها، باستقدام عناصر نسائية لممارسة ما وصفته بـ"جهاد النكاح" لجذب العناصر الشبابية لصفوف التنظيم، حيث تمكن المتهمون من استقطاب العديد من العناصر النسائية، ودفعهن للسفر لمحافظة شمال سيناء للالتحاق بصفوف التنظيم.
وتضم القضية 137لسنة 2018 جنايات، القضيتين 79 لسنة 2017، و1000 لسنة 2017 حصر أمن دولة عليا، وتمت إحالتهما إلى القضاء تحت رقم 137
ويواجه المتهمون فى القضية، والبالغ عددهم 319 متهمًا، اتهامات تتعلق باعتناق الأفكار التكفيرية الجهادية، التى تقوم على تكفير الحاكم وتوجب محاربته، وتبيح دماء الطائفة المسيحية واستحلال دمائهم وأموالهم، واستهداف المنشآت الحيوية، والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن.
وكشفت التحريات الأمنية بقطاع الأمن الوطني، عن أن القيادي بتنظيم "ولاية سيناء"، علي سلمان الدرز، تولى الدعوة لصالح أفكار تنظيم "داعش" الإرهابي المتطرفة القائمة على تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه، بدعوى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية، وتكفير القوات المسلحة والشرطة والقضاء، واستباحة دمائهم ودماء المسيحيين، واستحلال ممتلكاتهم ودور عبادتهم، وأنه تمكن من استقطاب بعض العناصر للتنظيم لارتكاب سلسلة من العمليات العدائية.
ووجهت نيابة أمن الدولة العليا للمتهم علي سلمان، اتهامات بتكليفه مسئولي الخلايا، الآنف بيانها، باستقدام عناصر نسائية لممارسة ما وصفته بـ"جهاد النكاح" لجذب العناصر الشبابية لصفوف التنظيم، حيث تمكن المتهمون من استقطاب العديد من العناصر النسائية، ودفعهن للسفر لمحافظة شمال سيناء للالتحاق بصفوف التنظيم.