يونيسف: الاشتباكات أجبرت 30 ألف مدني على الخروج من حلب
الأحد 07/أغسطس/2016 - 02:42 م
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم/الأحد/، إن الاشتباكات بين القوات النظامية وفصائل المعارضة في حلب أجبرت أكثر من 30 ألفا من المدنيين على الخروج من أحياء شرق مدينة حلب.
وأضافت المتحدثة باسم الفرع الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في "يونيسف"، فرح دخل الله، حسبما ذكر راديو (سوا) الأمريكي، أن ما يقرب من 300 ألف مدني، ثلثهم من الأطفال، عالقون غربي المدينة منذ الشهر المنصرم ، حيث تدور المعارك من دون خروجهم.
وأشارت دخل الله إلى أن الأوضاع الإنسانية في حلب صعبة للغاية، موضحة أن الذين فروا من الاشتباكات هم أصلا من النازحين الذين جاؤوا إلى هذه المناطق هربا من النزاع في بلداتهم.
ونوهت إلى أن (يونيسف) تستمر في تقديم الخدمات الإغاثية وتوفير مياه الشرب والأغذية ومعونات طبية، خصوصا للأطفال، لافتة إلى نقص في الخدمات الطبية شرقي مدينة حلب، حيث لم يتبق فيها سوى 35 طبيبا لخدمة 300 ألف نسمة.
ودعت المنظمة أطراف النزاع السوري إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية لجميع المدنيين، والتوقف عن استهداف المناطق المكتظة سكانيا والمرافق الخدمية والإغاثية.
وأضافت المتحدثة باسم الفرع الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في "يونيسف"، فرح دخل الله، حسبما ذكر راديو (سوا) الأمريكي، أن ما يقرب من 300 ألف مدني، ثلثهم من الأطفال، عالقون غربي المدينة منذ الشهر المنصرم ، حيث تدور المعارك من دون خروجهم.
وأشارت دخل الله إلى أن الأوضاع الإنسانية في حلب صعبة للغاية، موضحة أن الذين فروا من الاشتباكات هم أصلا من النازحين الذين جاؤوا إلى هذه المناطق هربا من النزاع في بلداتهم.
ونوهت إلى أن (يونيسف) تستمر في تقديم الخدمات الإغاثية وتوفير مياه الشرب والأغذية ومعونات طبية، خصوصا للأطفال، لافتة إلى نقص في الخدمات الطبية شرقي مدينة حلب، حيث لم يتبق فيها سوى 35 طبيبا لخدمة 300 ألف نسمة.
ودعت المنظمة أطراف النزاع السوري إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية لجميع المدنيين، والتوقف عن استهداف المناطق المكتظة سكانيا والمرافق الخدمية والإغاثية.