حول العالم.. انطلاق دافوس الاقتصادي 2019 وصراع الجبابرة بين إيطاليا وفرنسا
الثلاثاء 22/يناير/2019 - 11:26 ص
دعاء جمال
طباعة
شهد العالم اليوم الثلاثاء العديد من الأحداث المهمة فانطلق منتدى دافوس الاقتصادي 2019 والمنعقد في سويسرا والمستمر حتى يوم 25 من الشهر الجاري، فيما تكون العلاقات بين فرنسا وإيطاليا على صفيح ساخن بسبب ليبيا.
إيطاليا وفرنسا..
أكد نائب الرئيس الإيطالي، لويجي دي مايو، ما قاله الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال من أن فرنسا كانت قد اعترفت بأنها هدمت ليبيا وخرجت منها دون ترتيب ومن ثم حدث فوضى هناك.
ومن جانبه، قال نائب الرئيس الايطالي يقول إن فرنسا ليس لها مصلحة في استقرار ليبيا.
وأضاف نائب الرئيس الإيطالي دي مايو:"إن فرنسا لم تتوقف عن ممارساتها الاستعمارية في عشرات الدول الأفريقية".
إيطاليا وفرنسا..
أكد نائب الرئيس الإيطالي، لويجي دي مايو، ما قاله الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال من أن فرنسا كانت قد اعترفت بأنها هدمت ليبيا وخرجت منها دون ترتيب ومن ثم حدث فوضى هناك.
ومن جانبه، قال نائب الرئيس الايطالي يقول إن فرنسا ليس لها مصلحة في استقرار ليبيا.
وأضاف نائب الرئيس الإيطالي دي مايو:"إن فرنسا لم تتوقف عن ممارساتها الاستعمارية في عشرات الدول الأفريقية".
نائب الرئيس الإيطالي لويجي دي مايو
انطلاق فعاليات منتدى دافوس الاقتصادي 2019..
انطلق منذ قليل منتدى دافوس الاقتصادي 2019 في سويسرا والذي ينعقد سنويًا ويشارك فيه العديد من القادة ورؤوساء الحكومات ووزراء مالية ومحافظي بنوك مركزية، ونخبة من المستثمرين ورواد الأعمال من جميع أنحاء العالم.
أما عن المتكفل بتمويل منتدى دافوس 2019 ، فيتم توفير معظم تكلفة عقد المنتدى من قبل أعضائه من الكيانات التجارية التي تشارك بأنشطته.
وتكلفة العضوية تتراوح ما بين 60.000 فرنك سويسري إلى600.000 فرنك سويسري ، وذلك حسب مستوى الارتباط أي ما تعادل قيمته حوالي 52.741 € إلى 529.442€، وعندما يتم دفع رسوم العضوية، يتاح حضور المؤتمر السنوي لمعظم الأعضاء.
بالإضافة إلى ذلك فهناك رسوم إضافية تدفع عادة ولكن المبلغ غير مذكور.
ويُعد منتدى دافوس حفلا مهما، وذلك من أجل الترويج للإجراءات، التي تتخذها الحكومة في إطار برنامج الإصلاح الاقتصادي، والتي من شأنها تهيئة مناخ جاذب للمستثمرين، وهذا المنتدى يحدث في سويسرا سنويًا.
منتدى دافوس الاقتصادي 2019
سارق إسرائيلى يهدد الرئيس بشار الأسد..
هدد وزير الطاقة الإسرائيلى، يوفال شتاينتس، الذى أعلن تعديه فى أكثر من مناسبة على النفط الفلسطينى، ويزعم إن النفط اللبنانى وأباره المتواجده على الحدود ملك الكيان الصهيونى، الرئيس السورى بشار الأسد، وذلك بسبب استعانته المستمر للقوة الإيرانية على بلاده، وبالأخص على الأراضى المحتلة (الجولان).
وبحسب ما نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" قال وزير الطاقة الإسرائيلى، الذى تصفه الصحف الفلسطينى بـ"السارق"، فى تعليقه على الغارات الأخيرة، أنه فى حال سمح الأسد للقوات الإيرانية بتنفيذ الهجمات على إسرائيل، سيجد نفسه ونظامه في دائرة الخطر، فلا يمكن أن نعيش بوضع تهاجم فيه إيران إسرائيل من سوريا والأسد يجلس بهدوء في قصره".
واعتبر وزير الطاقة الإسرائيلى، أن الكيان سوف يغير نهجه وصمته على الغارات التى يتم شنها على سوريا، مشيرًا إلى أن ذلك يخدم ما أسماه "الدولة اليهودية"، المقامة على الأراضى الفلسطينية حاليًا، وقال: "أنا على ثقة بأنه يوجد في إيران سجال داخلي حول ما إذا كان مجديا لهم دفع الأثمان أمام الصرامة التي تبديها إسرائيل، وأحيانا بمثل هذه التصريحات نتخطى الخطوط الحمر ونكون أكثر صرامة".
وتابع "شتاينس" أن إسرائيل تشن حربا نفسية على الرأي العام الإيراني، وشكك في قدرة السلطات السورية على مواصلة استيعاب الغارات الإسرائيلية، قائلا: "نحن في لعبة تقديرات واحتمالات وليس هناك ما هو مؤكد".
وزير الطاقة الإسرائيلى
قرار ملكي..
أعفى العاهل السعودى، الملك سلمان بن عبدالعزيز، رئيس الهيئة العامة للطيران المدنى السعودى من منصبه.
وجاء فى نص الأمر الملكى الذى نشر بوسائل الإعلام السعودية: "يعفى معالي الأستاذ عبد الحكيم بن محمد بن سليمان التميمي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني من منصبه "يبلغ أمرنا هذا للجهات المختصة لاعتماده وتنفيذه".
جدير بالذكر، إنه تم تعيين عبد الحكيم التميمي رئيسا للهيئة العامة للطيران المدني بمرتبة وزير يوم 17 يونيو عام 2017، وقبل ذلك كان مساعدا لرئيس الهيئة العامة للطيران المدني لقطاع السلامة والأمن والنقل الجوي.