حول العالم.. الاتحاد الأوروبي يدعم فنزويلا وأزمات في مواقع أمريكا الصحفية
الخميس 24/يناير/2019 - 11:30 ص
وسيم عفيفي
طباعة
أحداث متعددة شهدها العالم هذا الصباح، وخيمت الأزمة الفنزولية على الموقف.
الاتحاد الأوروبي يدعم فنزويلا
أعلنت مفوضة الشؤون الخارجية فى الاتحاد الأوروبى فيديريكا موجيرينى، أن الاتحاد يدعم برلمان فنزويلا "كمؤسسة منتخبة ديمقراطيا"، داعية لاستعادة الديمقراطية على أساس دستورى.
وقالت موجيرينى- فى بيان أورده راديو، مونت كارلو الدولى، اليوم الخميس- "لقد وجه شعب فنزويلا دعوة هائلة من أجل الديمقراطية والقدرة على تقرير مصيره بحرية، ولا يمكن تجاهل هذه الأصوات".. مشددة على أن الاتحاد الأوروبى يحث على ضرورة الشروع الفورى فى عملية سياسية تؤدى إلى انتخابات حرة وذات مصداقية، وفقا للنظام الدستوري.
وأضافت: " أن الاتحاد الأوروبى يدعم بشكل كامل الجمعية الوطنية (البرلمان الذى تسيطر عليه المعارضة) كمؤسسة منتخبة ديمقراطيا ويجب استعادة سلطاتها واحترامها"، وقالت " أن العنف من قبل الأمن فى فنزويلا غير مقبول، حيث أن للمواطنين الحق فى اختيار القادة وتحديد مستقبلهم بحرية".
من جهته، أعرب رئيس المجلس الأوروبى دونالد توسك، عن أمله فى أن تدعم أوروبا بموقف موحد "القوى الديمقراطية" فى فنزويلا، حيث أعلن رئيس البرلمان نفسه رئيسا مؤقتا للدولة.
يذكر أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أعلن- أمس الأربعاء- اعترافه بزعيم المعارضة، رئيس البرلمان الفنزويلى، خوان غوايدو، الذى ينتمى إلى معسكر المعارضة الموالية لواشنطن، رئيسا انتقاليا لفنزويلا.
تسريح صحفيين في مواقع أمريكية صحفية
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن موقع بازفيد الإخبارى الأمريكى سيسرح حوالى 15% من العاملين لديه، فيما وصفته الصحيفة بأحدث إشارة على الاضطراب المالى الذى تعانى منه المواقع الإخبارية الإلكترونية التى كانت من قبل فى أوضاع جيدة.
وقال أشخاص فى دار النشر المالكة لبازفيد، والتى تتخذ من مدينة نيويورك مقر لها، إن هذه التخفيضات ستؤثر على 215 من العاملين فى كافة الأقسام بما فيهم بازفيد نيوز، الموقع الذى نشر الأسبوع الماضى تقريرا مثيرا للجدل عن الرئيس دونالد ترامب ومحاميه الشخصى مايكل كوهين.
وبحسب مصادر فى الشركة، فإن خفض العاملين كان يجرى العمل عليه على مدار أشهر وليس له صلة بالتقرير المثير للجدل الذى قال إن ترامب حث محاميه الشخصى السابق على الكذب على الكونجرس بشأن أحد مشروعاته فى روسيا.
وتقول "واشنطن بوست" إن مؤسسات الإعلام التقليدى مثل الصحف والمحطات التلفزيونية قد عانت لسنوات من التحول للاقتصاد الرقمى، بعد أن استولى على قرائهم ومعلنيهم مواقع مثل "بازفيد" و"فايس" و"هافنجتون بوست".
لكن على مدار الأشهر العديدة الماضية، واجهت الشركات الرقمية بعض من نفس المشكلات مثل الأرباح التى تبين أنها صعبة فى ظل سوق الإعلان الذى يسيطر عليه عملاقان، وهما جوجل وفيس بوك.
وقام موقع "Vice" بتجميد التعيينات الجديدة، ويسعى إلى خفض قوته العاملة بنسبة ما بين 10 إلى 15% هذا العام، بشكل أساسى من خلال الضغوط والاستنزاف، وأعلنت مجموعة "فيرزون ميديا" المالكة لكل من "هافنجتون بوست" و"ياهو" و"AOL"، عن تسريح 7% تقريبا من العاملين لديها يوم الأربعاء.
الاتحاد الأوروبي يدعم فنزويلا
أعلنت مفوضة الشؤون الخارجية فى الاتحاد الأوروبى فيديريكا موجيرينى، أن الاتحاد يدعم برلمان فنزويلا "كمؤسسة منتخبة ديمقراطيا"، داعية لاستعادة الديمقراطية على أساس دستورى.
وقالت موجيرينى- فى بيان أورده راديو، مونت كارلو الدولى، اليوم الخميس- "لقد وجه شعب فنزويلا دعوة هائلة من أجل الديمقراطية والقدرة على تقرير مصيره بحرية، ولا يمكن تجاهل هذه الأصوات".. مشددة على أن الاتحاد الأوروبى يحث على ضرورة الشروع الفورى فى عملية سياسية تؤدى إلى انتخابات حرة وذات مصداقية، وفقا للنظام الدستوري.
وأضافت: " أن الاتحاد الأوروبى يدعم بشكل كامل الجمعية الوطنية (البرلمان الذى تسيطر عليه المعارضة) كمؤسسة منتخبة ديمقراطيا ويجب استعادة سلطاتها واحترامها"، وقالت " أن العنف من قبل الأمن فى فنزويلا غير مقبول، حيث أن للمواطنين الحق فى اختيار القادة وتحديد مستقبلهم بحرية".
من جهته، أعرب رئيس المجلس الأوروبى دونالد توسك، عن أمله فى أن تدعم أوروبا بموقف موحد "القوى الديمقراطية" فى فنزويلا، حيث أعلن رئيس البرلمان نفسه رئيسا مؤقتا للدولة.
يذكر أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أعلن- أمس الأربعاء- اعترافه بزعيم المعارضة، رئيس البرلمان الفنزويلى، خوان غوايدو، الذى ينتمى إلى معسكر المعارضة الموالية لواشنطن، رئيسا انتقاليا لفنزويلا.
تسريح صحفيين في مواقع أمريكية صحفية
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن موقع بازفيد الإخبارى الأمريكى سيسرح حوالى 15% من العاملين لديه، فيما وصفته الصحيفة بأحدث إشارة على الاضطراب المالى الذى تعانى منه المواقع الإخبارية الإلكترونية التى كانت من قبل فى أوضاع جيدة.
وقال أشخاص فى دار النشر المالكة لبازفيد، والتى تتخذ من مدينة نيويورك مقر لها، إن هذه التخفيضات ستؤثر على 215 من العاملين فى كافة الأقسام بما فيهم بازفيد نيوز، الموقع الذى نشر الأسبوع الماضى تقريرا مثيرا للجدل عن الرئيس دونالد ترامب ومحاميه الشخصى مايكل كوهين.
وبحسب مصادر فى الشركة، فإن خفض العاملين كان يجرى العمل عليه على مدار أشهر وليس له صلة بالتقرير المثير للجدل الذى قال إن ترامب حث محاميه الشخصى السابق على الكذب على الكونجرس بشأن أحد مشروعاته فى روسيا.
وتقول "واشنطن بوست" إن مؤسسات الإعلام التقليدى مثل الصحف والمحطات التلفزيونية قد عانت لسنوات من التحول للاقتصاد الرقمى، بعد أن استولى على قرائهم ومعلنيهم مواقع مثل "بازفيد" و"فايس" و"هافنجتون بوست".
لكن على مدار الأشهر العديدة الماضية، واجهت الشركات الرقمية بعض من نفس المشكلات مثل الأرباح التى تبين أنها صعبة فى ظل سوق الإعلان الذى يسيطر عليه عملاقان، وهما جوجل وفيس بوك.
وقام موقع "Vice" بتجميد التعيينات الجديدة، ويسعى إلى خفض قوته العاملة بنسبة ما بين 10 إلى 15% هذا العام، بشكل أساسى من خلال الضغوط والاستنزاف، وأعلنت مجموعة "فيرزون ميديا" المالكة لكل من "هافنجتون بوست" و"ياهو" و"AOL"، عن تسريح 7% تقريبا من العاملين لديها يوم الأربعاء.