160 دولة تبدأ التوقيع على اتفاقية الحد من ارتفاع حرارة الكرة الأرضية
الجمعة 22/أبريل/2016 - 03:20 م
بدأت منذ قليل توقيع ممثلى 160 دولة اتفاقا للحد من ارتفاع حرارة الكرة الأرضية، فى نيويورك، مع الأمل بالحفاظ على الزخم المنبثق عن مؤتمر باريس في ديسمبر الماضى.
ويشهد التوقيع 60 رئيس دولة أو حكومة إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك، من بينهم الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، ونائب رئيس الوزراء الصيني جانغ غاولي، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ووزير الخارجية الأميركي جون كيري، ورئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي.
وقالت وزيرة البيئة والطاقة الفرنسية سيغولين روايال، التي تترأس المؤتمر الحادي والعشرين حول المناخ، لوكالة روسيا اليوم،: لم يشهد أي اتفاق دولي على الإطلاق هذا العدد من التوقيعات في يوم واحد ، علما أن 165 دولة ستمثل في الاجتماع.
وأضافت الوزيرة أن التوقيع ليس إلا مرحلة أولى. فالاتفاق لن يسري إلا بعد تصديق برلمانات 55 بلدًا مسؤولا عن 55% على الأقل من انبعاثات الغازات الدفيئة، ما قد يتم اعتبارا من عام 2017.
وأشارت إلى أت الوصول إلى عتبة 55 دولة، يجب ضمان تصديق بلد أو اثنين من كبار الملوثين الولايات المتحدة، الصين، الاتحاد الأوروبي، روسيا، الهند ، وسبق أن وعدت بكين المسؤولة عن 20% من الانبعاثات، و واشنطن 18% بإتمام ذلك قبل نهاية العام.
وتم التفاوض في الولايات المتحدة على الاتفاق، بحيث يتجنب الرئيس باراك أوباما، طلب موافقة الكونغرس الخاضع للجمهوريين، الرافضين للنص.
وعلى غرار الكثير من الاجتماعات الدولية الكبرى، ستفسح هذه القمة المجال لعقد لقاءات ثنائية بين كافة الأطراف.
ويشهد التوقيع 60 رئيس دولة أو حكومة إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك، من بينهم الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، ونائب رئيس الوزراء الصيني جانغ غاولي، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ووزير الخارجية الأميركي جون كيري، ورئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي.
وقالت وزيرة البيئة والطاقة الفرنسية سيغولين روايال، التي تترأس المؤتمر الحادي والعشرين حول المناخ، لوكالة روسيا اليوم،: لم يشهد أي اتفاق دولي على الإطلاق هذا العدد من التوقيعات في يوم واحد ، علما أن 165 دولة ستمثل في الاجتماع.
وأضافت الوزيرة أن التوقيع ليس إلا مرحلة أولى. فالاتفاق لن يسري إلا بعد تصديق برلمانات 55 بلدًا مسؤولا عن 55% على الأقل من انبعاثات الغازات الدفيئة، ما قد يتم اعتبارا من عام 2017.
وأشارت إلى أت الوصول إلى عتبة 55 دولة، يجب ضمان تصديق بلد أو اثنين من كبار الملوثين الولايات المتحدة، الصين، الاتحاد الأوروبي، روسيا، الهند ، وسبق أن وعدت بكين المسؤولة عن 20% من الانبعاثات، و واشنطن 18% بإتمام ذلك قبل نهاية العام.
وتم التفاوض في الولايات المتحدة على الاتفاق، بحيث يتجنب الرئيس باراك أوباما، طلب موافقة الكونغرس الخاضع للجمهوريين، الرافضين للنص.
وعلى غرار الكثير من الاجتماعات الدولية الكبرى، ستفسح هذه القمة المجال لعقد لقاءات ثنائية بين كافة الأطراف.