على هامش اتفاقية باريس للمناخ: رئيسة البرازيل تكشف أسباب الإنقلاب عليها
الجمعة 22/أبريل/2016 - 03:15 م
تلقى اليوم رئيسة البرازيل ديلما روسيف، كلمة على هامش حضورها اتفاقية باريس للمناخ فى نيويورك، تشرح خلالها ما تتعرض له من مؤامرة الانقلاب عليها.
وأكدت مصادر في القصر الرئاسي فى البرازيل، أن الرئيسة روسيف ستلتقي عددا من رؤساء الدول والهيئات الدولية، تدعوهم لاستنكار وإدانة مؤامرة الانقلاب على دولة القانون من قبل نائبها ميشيل تامر، ورئيس مجلس النواب إدواردو كونيا المتهمين بالفساد،
كما تعقد روسيف مؤتمراً صحفياً تفند خلاله الحقائق والبراهين حول الاتهامات الموجهة إليها بالتلاعب في الحسابات العامة للدولة، ومخالفة قوانين الميزانية، والتي على أثرها صوت البرلمان بالأغلبية على عزلها الأسبوع الماضي، وتنتظر جولة العزل الثانية في مجلس الشيوخ في الأسبوع الثاني من مايو المقبل.
وبالتزامن مع الزيارة، استنكر أعضاء حزب العمال صمت الرئيس الأمريكى أوباما تجاه عدم إدانته لما يحدث في البرازيل في الوقت الذي يتدخل في الشئون الداخلية لجميع دول العالم.
فى نفس السياق تظاهر أمس المئات من طلبة كلية الحقوق بجامعة ساوباولو أمام منزل ميشيل تامر نائب رئيس الجمهورية متهمينه بالانقلاب على الرئيسة ديلما روسيف، وقاموا بإحراق نسخ من الدستور البرازيلي تعبيراً عن غضبهم وحدادا على الديمقراطية.
وأكدت مصادر في القصر الرئاسي فى البرازيل، أن الرئيسة روسيف ستلتقي عددا من رؤساء الدول والهيئات الدولية، تدعوهم لاستنكار وإدانة مؤامرة الانقلاب على دولة القانون من قبل نائبها ميشيل تامر، ورئيس مجلس النواب إدواردو كونيا المتهمين بالفساد،
كما تعقد روسيف مؤتمراً صحفياً تفند خلاله الحقائق والبراهين حول الاتهامات الموجهة إليها بالتلاعب في الحسابات العامة للدولة، ومخالفة قوانين الميزانية، والتي على أثرها صوت البرلمان بالأغلبية على عزلها الأسبوع الماضي، وتنتظر جولة العزل الثانية في مجلس الشيوخ في الأسبوع الثاني من مايو المقبل.
وبالتزامن مع الزيارة، استنكر أعضاء حزب العمال صمت الرئيس الأمريكى أوباما تجاه عدم إدانته لما يحدث في البرازيل في الوقت الذي يتدخل في الشئون الداخلية لجميع دول العالم.
فى نفس السياق تظاهر أمس المئات من طلبة كلية الحقوق بجامعة ساوباولو أمام منزل ميشيل تامر نائب رئيس الجمهورية متهمينه بالانقلاب على الرئيسة ديلما روسيف، وقاموا بإحراق نسخ من الدستور البرازيلي تعبيراً عن غضبهم وحدادا على الديمقراطية.