وبعد تصريحات الأب نجد  فيديو طفل البلكونه تحول إلى منظور أخر ، فالأم عادت من العمل متعبة ومرهقة تبحث عن مفتاح الشقة لتفاجىء بأن نجلها لم يحضره من الداخل ، ومن هنا اشتعل غضبها ونفذت طاقتها .

ومن وجهة نظر الفريق الذي يدافع عن الأم وبالنظر مرة أخرى إلى  فيديو طفل البلكونه ، نجد الأم قد نفذ صبرها فلم تجد مخرجًا سوى أن أخرجت غضبها على طفلها بطريقة خاطئة ، ولم تستطع إحضار نجار لفتح الباب ؛ نظرًا لأنها لا تمتلك سوى 10 جنيهات فقط وهو مازاد الأمر سوءً.

ووفقًا لهذا المنظور فنجد أن   فيديو طفل البلكونه ، به أم أخطأت وطفل أثار غضبها وعليه تحمل النتيجة .

بينما رفض فريق أخر التعاطف مع المتهمة في  فيديو طفل البلكونه شكلا وموضوعًا ، مشددين على أهمية محاسبتها حتى لا تقع في هذا الخطأ مرة أخرى.