فيديو| عمرو أديب يعلق ويضع بصمته على واقعة طفل البلكونة
السبت 26/يناير/2019 - 11:59 م
إسماعيل فارس
طباعة
علق الإعلامى عمرو أديب، خلال تقديم برنامجه "الحكاية"، على قناة "ام بي سي مصر"، على واقعة "طفل البلكونة"، متسائلًا هل من الصح معاقبة الأم؟، لافتًا إلى أنه تم إجراء استطلاع رأى، وخلال ساعة كانت النتيجة 68% مع عقاب الأم و32% ضد المعاقبة.
وأضاف عمرو أديب، أن القانون ينص على عقاب السيدة من 6 أشهر إلى عام، متابعًا: "لو كان الواد وقع ومات، كان إيه الوضع؟، مشيرًا إلى أن المجتمع هو الأم فى هذه الواقعة، بالقانون والحق والدين وكل شىء، وما حدث لا يرضى ربنا، مناشدًا وزارة التضامن الاجتماعى بالتصرف فى الواقعة، مطالبًا جمعيات المرأة والأم والطفل أن تتصرف وتتخذ موقفا، لافتًا إلى أنه لا يريد أن يتم سجن الأم ولكن يجب أن يتم اتخاذ إجراء ويكون عبرة لمن لا يعتبر، فالطفل يحميه المجتمع، وتحميه الدولة.
وأشار عمرو أديب، إلى أن تلك الواقعة فقط هي التي صورت، ولكن هناك قصص أخرى لا يعلم عنها احد اي شئ، لافتًا إلى أن من مميزات المجتمع المحترم رعاية الطفل ورحمته وإرشاد الأبوين، فالكثير من عائلاتنا كان بها أمهات وآباء غير متعلمين، ولكن كانوا الأفضل، من حيث الغريزة، كل منا لديه حكاية أمهات ضحت من أجل أبنائها، مبديًا سعادته بتحرك شرطة نجدة الأطفال، ويجب أن يكون هناك حل وما حدث أمس واليوم يقول إن المجتمع يهتم.
وأضاف عمرو أديب، أن القانون ينص على عقاب السيدة من 6 أشهر إلى عام، متابعًا: "لو كان الواد وقع ومات، كان إيه الوضع؟، مشيرًا إلى أن المجتمع هو الأم فى هذه الواقعة، بالقانون والحق والدين وكل شىء، وما حدث لا يرضى ربنا، مناشدًا وزارة التضامن الاجتماعى بالتصرف فى الواقعة، مطالبًا جمعيات المرأة والأم والطفل أن تتصرف وتتخذ موقفا، لافتًا إلى أنه لا يريد أن يتم سجن الأم ولكن يجب أن يتم اتخاذ إجراء ويكون عبرة لمن لا يعتبر، فالطفل يحميه المجتمع، وتحميه الدولة.
وأشار عمرو أديب، إلى أن تلك الواقعة فقط هي التي صورت، ولكن هناك قصص أخرى لا يعلم عنها احد اي شئ، لافتًا إلى أن من مميزات المجتمع المحترم رعاية الطفل ورحمته وإرشاد الأبوين، فالكثير من عائلاتنا كان بها أمهات وآباء غير متعلمين، ولكن كانوا الأفضل، من حيث الغريزة، كل منا لديه حكاية أمهات ضحت من أجل أبنائها، مبديًا سعادته بتحرك شرطة نجدة الأطفال، ويجب أن يكون هناك حل وما حدث أمس واليوم يقول إن المجتمع يهتم.