أبرز قياديي المعارضة بزامبيا يقول الانتخابات لن تكون نزيهة
الأحد 07/أغسطس/2016 - 07:36 م
اتهم المرشح الرئاسي وأبرز قياديي المعارضة في زامبيا هاكايند هيشيليما الحكومة باستخدام قوانين قمعية في تقييد حملته الانتخابية وقال إن العنف الذي يمارسه مؤيدون للجبهة الوطنية الحاكمة سيحول دون أن تكون انتخابات الخميس المقبل حرة ونزيهة.
وستجرى انتخابات رئاسية وبرلمانية في زامبيا يوم الخميس.
ومع ذلك قالت بعثة المراقبة التابعة للاتحاد الأفريقي إن الأحزاب السياسية في البلاد لا تزال قادرة على ممارسة أنشطة حملاتها الانتخابية دون مشاكل كبيرة رغم بعض حوادث العنف.
ويواجه الرئيس إدجار لونجو منافسة قوية من هيشيليما الذي حصل على أصوات تقارب ما حصل عليها من أصوات في الانتخابات التي أجريت في يناير كانون الثاني العام الماضي لاستكمال مدة الرئيس الراحل مايكل ساتا.
وقال هاشيليما أحد أثرياء زامبيا لرويترز "أمس فقط ألغى الرئيس اثنين من مؤتمراتي الانتخابية... لماذا لا يريد لنا أن نقوم بدعايتنا بالطريقة التي يقوم بها هو بدعايته؟"
وأضاف "أيضا العنف الحادث في البلاد لا يوفر الظروف الملائمة لانتخابات حرة ونزيهة وذات مصداقية."
وكانت اللجنة الانتخابية في زامبيا قد علقت في التاسع من يوليو تموز أنشطة الحملات الانتخابية لمدة عشرة أيام في منطقتين بينهما العاصمة لوساكا بسبب العنف السياسي المتصاعد.
وستجرى انتخابات رئاسية وبرلمانية في زامبيا يوم الخميس.
ومع ذلك قالت بعثة المراقبة التابعة للاتحاد الأفريقي إن الأحزاب السياسية في البلاد لا تزال قادرة على ممارسة أنشطة حملاتها الانتخابية دون مشاكل كبيرة رغم بعض حوادث العنف.
ويواجه الرئيس إدجار لونجو منافسة قوية من هيشيليما الذي حصل على أصوات تقارب ما حصل عليها من أصوات في الانتخابات التي أجريت في يناير كانون الثاني العام الماضي لاستكمال مدة الرئيس الراحل مايكل ساتا.
وقال هاشيليما أحد أثرياء زامبيا لرويترز "أمس فقط ألغى الرئيس اثنين من مؤتمراتي الانتخابية... لماذا لا يريد لنا أن نقوم بدعايتنا بالطريقة التي يقوم بها هو بدعايته؟"
وأضاف "أيضا العنف الحادث في البلاد لا يوفر الظروف الملائمة لانتخابات حرة ونزيهة وذات مصداقية."
وكانت اللجنة الانتخابية في زامبيا قد علقت في التاسع من يوليو تموز أنشطة الحملات الانتخابية لمدة عشرة أيام في منطقتين بينهما العاصمة لوساكا بسبب العنف السياسي المتصاعد.