نظم المعلومات الجغرافية بـ القابضة للمياه: السيول في صعيد مصر تؤثر على النيل
الأحد 27/يناير/2019 - 05:42 م
حامد بدر
طباعة
استعرض الدكتور محمد حسن، مدير عام نظم المعلومات الجغرافية بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، تاريخ الفيضانات في مصر، وآثار تغير المناخ والاحتباس الحراري العالمي في مصر، ونماذج على المحافظات المتأثرة من الفيضانات منذ عام 1975، مؤكدًا أن السيول في محافظات صعيد مصر تؤثر بشكل كبير على جودة المياه في نهر النيل وزيادة نسبة العكارة إلى نسب غير معتادة أدت إلى توقف محطات مياه الشرب لعدة أيام.
وأكد مدير عام نظم المعلومات الجغرافية بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، خلال ورشة عمل "الإجراءات الاستراتيجية للتكيف مع الفيضانات في المدن المصرية"، أن التغيرات المناخية تؤثر في أغلب دول العالم ومنها مصر.
وأشار مدير عام نظم المعلومات الجغرافية بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، إلى استخدام تطبيق الهاتف المحمول 125، لربط شكاوى المواطنين الخاصة بتجمعات مياه الأمطار، وربطها بقاعدة بيانات نظم المعلومات الجغرافية، لتحديد المناطق الساخنة وادراجها فى خطط الطوارئ وانتشار معدات الشركات التابعة استعدادا لمواجهة الأمطار المتوقعة.
يُذكر أن ما قاله الدكتور محمد حسن، جاء خلال ورشة عمل تحت عنوان "الإجراءات الاستراتيجية للتكيف مع الفيضانات في المدن المصرية" لمناقشة آثار تغير المناخ الجفاف والتصحر والفيضانات ووضع التصور وآليات التعامل معها لتقليل الآثار السلبية لها.
وأكد مدير عام نظم المعلومات الجغرافية بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، خلال ورشة عمل "الإجراءات الاستراتيجية للتكيف مع الفيضانات في المدن المصرية"، أن التغيرات المناخية تؤثر في أغلب دول العالم ومنها مصر.
وأشار مدير عام نظم المعلومات الجغرافية بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، إلى استخدام تطبيق الهاتف المحمول 125، لربط شكاوى المواطنين الخاصة بتجمعات مياه الأمطار، وربطها بقاعدة بيانات نظم المعلومات الجغرافية، لتحديد المناطق الساخنة وادراجها فى خطط الطوارئ وانتشار معدات الشركات التابعة استعدادا لمواجهة الأمطار المتوقعة.
يُذكر أن ما قاله الدكتور محمد حسن، جاء خلال ورشة عمل تحت عنوان "الإجراءات الاستراتيجية للتكيف مع الفيضانات في المدن المصرية" لمناقشة آثار تغير المناخ الجفاف والتصحر والفيضانات ووضع التصور وآليات التعامل معها لتقليل الآثار السلبية لها.