مدير أمن سيناء الأسبق يكشف أسرار من جمعة الغضب
الإثنين 28/يناير/2019 - 10:38 م
إسماعيل فارس
طباعة
قال اللواء محمد نجيب، مدير أمن شمال سيناء الأسبق، فى حواره ببرنامج "مساء DMC"، الذي تقدمه الإعلامية إيمان الحصري، إنه تولى منصب مدير أمن شمال سيناء في 2009، وحتى أحداث ثورة يناير، مشيرا إلى أن يوم 28 يناير 2011 كان يوما عصيبا على مصر وخاصة الشرطة وكافة الجهات الأمنية.
وأضاف "نجيب"، أن اقتحام الحدود بدأ مساء يوم 27 يناير 2011، لافتًا إلى أن المقتحمين كانوا يحملون أسلحة تفوق في حداثتها أسلحة رجال الشرطة، عن طريق الأنفاق على الحدود الشرقية، وبدأ المقتحمين للحدود في تدمير وتفجير كافة الأكمنة الأمنية التي كانت منتشرة على الطرق بالإضافة إلى مبان مؤسسات الدولة.
وأشار مدير أمن شمال سيناء الأسبق، إلى أن من اقتحم الحدود كانوا عبارة عن مجموعات من غزة وإيران وجيش الإسلام، عن طريق الأنفاق، ودمروا مدرعات واحرقوا الأقسام ونهبوا البنوك ومكاتب البريد، ودخلوا منطقة الشيخ زويد، وفجروا كمين الريسة بمدخل مدينة العريش، موضحا أن هناك عدد كبير من أفراد الشرطة أستهشدوا في ذلك الوقت.
وأوضح "نجيب"، أن مقتحمى الحدود تعاونوا مع عناصر جماعة الإخوان الإرهابية وأنهكوا أجهزة الأمن، لافتًا إلى أن الجماعة الإرهابية سعت للسطو على الحكم، وأثارت الفوضى، وتوجه بعض من عناصر حماس لسجون أبوزعبل ووادى النطرون والمرج والفيوم وهربوا ما يقرب من 23 ألف سجين من عناصر الجماعة الإرهابية.
وأضاف "نجيب"، أن اقتحام الحدود بدأ مساء يوم 27 يناير 2011، لافتًا إلى أن المقتحمين كانوا يحملون أسلحة تفوق في حداثتها أسلحة رجال الشرطة، عن طريق الأنفاق على الحدود الشرقية، وبدأ المقتحمين للحدود في تدمير وتفجير كافة الأكمنة الأمنية التي كانت منتشرة على الطرق بالإضافة إلى مبان مؤسسات الدولة.
وأشار مدير أمن شمال سيناء الأسبق، إلى أن من اقتحم الحدود كانوا عبارة عن مجموعات من غزة وإيران وجيش الإسلام، عن طريق الأنفاق، ودمروا مدرعات واحرقوا الأقسام ونهبوا البنوك ومكاتب البريد، ودخلوا منطقة الشيخ زويد، وفجروا كمين الريسة بمدخل مدينة العريش، موضحا أن هناك عدد كبير من أفراد الشرطة أستهشدوا في ذلك الوقت.
وأوضح "نجيب"، أن مقتحمى الحدود تعاونوا مع عناصر جماعة الإخوان الإرهابية وأنهكوا أجهزة الأمن، لافتًا إلى أن الجماعة الإرهابية سعت للسطو على الحكم، وأثارت الفوضى، وتوجه بعض من عناصر حماس لسجون أبوزعبل ووادى النطرون والمرج والفيوم وهربوا ما يقرب من 23 ألف سجين من عناصر الجماعة الإرهابية.