محافظ الأنبار العراقية: نعمل على اعادة الاستقرار للمناطق المحررة
الإثنين 08/أغسطس/2016 - 12:50 ص
نفى محافظ الأنبار صهيب الراوي ما تداولته بعض وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي عن انتقال السلطة الإدارية لناحية النخيب إلى محافظة أخرى غير محافظة الأنبار، وقال: لم يصلنا أي كتاب رسمي من الحكومة المركزية يتعلق بنقل أي وحدة إدارية خارج حكومة الأنبار المحلية.
وقال الراوي، في تصريح صحفي، إن الحكومة المحلية بالأنبار تعمل بعد إعادة الاستقرار إلى المناطق المحررة من قبضة داعش إلى إعادة تفعيل جميع الطرق الدولية مع دول الجوار وتأمينها بالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة والقيادات الأمنية في المحافظة بما يخدم الحركة التجارية وحركة المسافرين، ولاسيما المتوجهين للسعودية لأداء مناسك الحج والعمرة.
وأضاف: أن التنسيق مع الجهات المحلية الدولية يجري بجهود مضاعفة لإعادة إعمار واستقرار الأنبار، وتوفير جميع ما يخدم العودة الطوعية للنازحين وتقديم الخدمات لهم.
على صعيد آخر، كشف عضو اللجنة الأمنية بمجلس محافظة الأنبار راجع بركات العيفان عن تدهور الوضع الصحي لعشرات المعتقلين في "عامرية الفلوجة" شرقي الأنبار، مطالبا الحكومة المركزية بإرسال لجان تحقيق لإطلاق سراح الأبرياء من المعتقلين.
وقال العيفان، في تصريح صحفي، إن الوضع الصحي لعشرات المعتقلين الذين تحتجزهم القوات الأمنية في العامرية جنوبي الفلوجة في تدهور مستمر، مشيرا إلى أن ارتفاع درجات الحرارة ونقص الغذاء والماء وراء تدهور الوضع الصحي للمعتقلين.
وقال الراوي، في تصريح صحفي، إن الحكومة المحلية بالأنبار تعمل بعد إعادة الاستقرار إلى المناطق المحررة من قبضة داعش إلى إعادة تفعيل جميع الطرق الدولية مع دول الجوار وتأمينها بالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة والقيادات الأمنية في المحافظة بما يخدم الحركة التجارية وحركة المسافرين، ولاسيما المتوجهين للسعودية لأداء مناسك الحج والعمرة.
وأضاف: أن التنسيق مع الجهات المحلية الدولية يجري بجهود مضاعفة لإعادة إعمار واستقرار الأنبار، وتوفير جميع ما يخدم العودة الطوعية للنازحين وتقديم الخدمات لهم.
على صعيد آخر، كشف عضو اللجنة الأمنية بمجلس محافظة الأنبار راجع بركات العيفان عن تدهور الوضع الصحي لعشرات المعتقلين في "عامرية الفلوجة" شرقي الأنبار، مطالبا الحكومة المركزية بإرسال لجان تحقيق لإطلاق سراح الأبرياء من المعتقلين.
وقال العيفان، في تصريح صحفي، إن الوضع الصحي لعشرات المعتقلين الذين تحتجزهم القوات الأمنية في العامرية جنوبي الفلوجة في تدهور مستمر، مشيرا إلى أن ارتفاع درجات الحرارة ونقص الغذاء والماء وراء تدهور الوضع الصحي للمعتقلين.