صور | وزيرة التضامن تشهد الحفل السنوي لمبادرة عنيك في عنينا
السبت 09/فبراير/2019 - 08:00 م
إسماعيل فارس
طباعة
حرصت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي، اليوم السبت، على التواجد في المؤتمر السنوي لمبادرة "عنيك في عنينا" والذي تحتفل من خلاله المبادرة بنجاحها في عام من إطلاق المبادرة في التعامل مع ١٢٠ ألف حالة ضعف إبصار، وشهدت والي ايضًا توقيع بروتوكولي تعاون بين وزارة التضامن ومؤسسة صناع الخير مؤسسة مبادرة "عنيك في عينيا" وشركة أركيديا للتأكد من الأوضاع البصرية والكشف على السكر والأنيميا في مؤسسات الرعاية التابعة لبرنامج حماية الأطفال بلا مأوى، وكبار السن في دور المسنين.
وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي فى كلمتها، إن تجربة "عنيك في عنينيا" تمارس أفضل ما وصلت إليه المسؤولية المجتمعية؛ فهى تتعامل مع أحد جوانب الفقر متعدد الأبعاد، الذي يشمل فقر الصحة والتعليم والبنية التحتية، وهو فقر الصحة كأحد الأسباب التي تؤدي إلى فقر الدخل، لأن ضعف النظر يضعف فرص الإنسان في التعلم ووجود أمراض مثل الأنيميا والسكر يضعف من فرص الإنسان في العمل، لافتة إلى أن هذا النشاط، متصل بالعدالة الاجتماعية وعدالة الفرصة؛ فرصة الجميع في العلاج والعمل فمن المهم أن نبدأ أولا بإتاحة الفرصة لهم، ثم ترك نجاحهم وفقا لاجتهادهم.
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعي غادة والي، أنها تتواجد اليوم للاحتفال بنجاح مبادرة شهدنا إطلاقها من عام، ومهم المتابعة والاستدامة والاحتفاء بالنجاح ولنعطي الفضل لأهله"، مشيرة إلى أن المبادرة نجحت في التعامل مع ١٢٠ ألف شخص وليس ١٠٠ ألف كما كان مخططا منذ انطلاق الحملة مش بس، موضحة أن الحملة مستمرة بدعم كل المؤمنين بالمجتمع المدني وكل المصريين المخلصين داخل وخارج مصر وكذلك بتوعية الأسر لأن الكشف المبكر والوقاية أفضل من أي علاج، معلنة عن أن الوزارة انتهت من مراجعة قانون الجمعيات الأهلية وإضافة مقترحات الشباب، معلنة أن أهم الإضافات هي إضافة باب لتنظيم التطوع وحماية المتطوعين من الشباب وتشجيعهم على التطوع.
وأشارت الدكتورة غادة والي، إلى إن الوزارة وقعت اليوم بروتوكولين هامين يشملان العلاج والكشف على أبناء مؤسسات الحماية وأطفال بلا مأوى ومؤسسات المسنين ليشعر كل نزلاء هذه المؤسسات بيد مؤسسات أخرى تمتد لهم وتساعدهم وهو تعاون حميد مع مؤسسات المجتمع المدني، موجهة الشكر إلى الدكتور أسامة عباس رئيس مجلس إدارة مؤسسة مؤسسة أركيديا مشيرة إلى أن هذه المؤسسة تقوم بواجبها بهدوء وكرم وإيمان، ويرتبط عملها بأفضل الممارسات فيما يخص المسؤولية المجتمعية، وإلى الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والدكتورة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة على حضورهم، وهو ما يعكس ثقتهم في المجتمع المدني وعمله، فيما شكرت والي مؤسسة صناع الخير وفخرها بعملهم وما أنجزوه حتى الآن.
وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي فى كلمتها، إن تجربة "عنيك في عنينيا" تمارس أفضل ما وصلت إليه المسؤولية المجتمعية؛ فهى تتعامل مع أحد جوانب الفقر متعدد الأبعاد، الذي يشمل فقر الصحة والتعليم والبنية التحتية، وهو فقر الصحة كأحد الأسباب التي تؤدي إلى فقر الدخل، لأن ضعف النظر يضعف فرص الإنسان في التعلم ووجود أمراض مثل الأنيميا والسكر يضعف من فرص الإنسان في العمل، لافتة إلى أن هذا النشاط، متصل بالعدالة الاجتماعية وعدالة الفرصة؛ فرصة الجميع في العلاج والعمل فمن المهم أن نبدأ أولا بإتاحة الفرصة لهم، ثم ترك نجاحهم وفقا لاجتهادهم.
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعي غادة والي، أنها تتواجد اليوم للاحتفال بنجاح مبادرة شهدنا إطلاقها من عام، ومهم المتابعة والاستدامة والاحتفاء بالنجاح ولنعطي الفضل لأهله"، مشيرة إلى أن المبادرة نجحت في التعامل مع ١٢٠ ألف شخص وليس ١٠٠ ألف كما كان مخططا منذ انطلاق الحملة مش بس، موضحة أن الحملة مستمرة بدعم كل المؤمنين بالمجتمع المدني وكل المصريين المخلصين داخل وخارج مصر وكذلك بتوعية الأسر لأن الكشف المبكر والوقاية أفضل من أي علاج، معلنة عن أن الوزارة انتهت من مراجعة قانون الجمعيات الأهلية وإضافة مقترحات الشباب، معلنة أن أهم الإضافات هي إضافة باب لتنظيم التطوع وحماية المتطوعين من الشباب وتشجيعهم على التطوع.
وأشارت الدكتورة غادة والي، إلى إن الوزارة وقعت اليوم بروتوكولين هامين يشملان العلاج والكشف على أبناء مؤسسات الحماية وأطفال بلا مأوى ومؤسسات المسنين ليشعر كل نزلاء هذه المؤسسات بيد مؤسسات أخرى تمتد لهم وتساعدهم وهو تعاون حميد مع مؤسسات المجتمع المدني، موجهة الشكر إلى الدكتور أسامة عباس رئيس مجلس إدارة مؤسسة مؤسسة أركيديا مشيرة إلى أن هذه المؤسسة تقوم بواجبها بهدوء وكرم وإيمان، ويرتبط عملها بأفضل الممارسات فيما يخص المسؤولية المجتمعية، وإلى الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والدكتورة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة على حضورهم، وهو ما يعكس ثقتهم في المجتمع المدني وعمله، فيما شكرت والي مؤسسة صناع الخير وفخرها بعملهم وما أنجزوه حتى الآن.