موسيقي دوري الأبطال تعود من جديد .. أسبوع ناري في الصراع علي الغالية الأوروبية
الإثنين 11/فبراير/2019 - 10:56 م
عبدالرحمن السيد
طباعة
أسبوع النار من دوري أبطال اوروبا ، قمم نارية ذهابها تشويق وإيابها إثارةٌ ، تأهل وإقصاء ، موسيقي دوري الأبطال والتي طالما كانت أبرز مايحرك الساكن ويهز اعماق كل محبوب، لتلفت الأنتباه ها قد عدنا للبطولة الأقوي في كرة القدم الأوروبية ، هو الحدث الذي ينتظره الجميع ، الحدث الرئيسي ، الأفضل والأقوي ، يتنافسون لكي يصبحوا الأفضل ، منادية سيداتي سادتي عاد دوري أبطال أوروبا من جديد .
أول اللقاءات والتي تستحق المشاهدة ومعركة أبناء باريس ضد الشياطين الحمر مانشستر يونايتد ، الفرنسيون في غياب نيمار والإنجليز بقيادة الربان الجديد سولشاير والذي أعاد المانيو إلي المسار الصحيح بعدما قادهم مورينيو إلي النفق المسدود .
باريس سان جيرمان الذي يطارد الحلم الغالي وهو التتويج بالمدللة الأوروبية والتي دفع من أجلها الغالي قبل النفيث وإستقدم أبرز النجوم وأشهرها للدوري الفرنسي ، ليكون لزاماً عليه تخطي غزمية رفاق الغزالي الفرنسي بول بوجبا والذي إستعاد عافيته وتألقه بعد رحيل سبيشيال وان جوزيه مورينيو ، ليأمل في مواصلة مشوار التشامبيونزليج لإعادة ذكريات الزمن الجميل هناك في أولدترافورد مسرح الأحلام .
أما الكتيبة البيضاء التي عادت من بعيد بأنتصارات متتاليات ومستوي مبهر حير الأنصار قبل الأعداء ، بعد التعادل الإيجابي في الكلاسيكو والفوز بالديربي في أقل من 72 ساعة فتطير إلي أمستردام لمواجهة أياكس العنيد ، وفي العقل والأذهان نتيجة إيجابية قبل مناقشة مسألة الإياب علي ملعب البرينابيو والتأهل لقادم الأدوار .
روما ضد بورتو إضافةً إلي توتنهام ضد بوروسيا دورتموند لقاءات وإن ضعف الإقبال عليها ولكن متعتها لن تكون أقل من سابقيها ، ففيها يأمل ذئاب روما إعادة إنجاز العام الماضي والبوروسيا من أجل الوصول إلي النهائي بالوادنا ميتروبوليتانو .
إذاً هو إسبوع علي صفيح ساخن، كثرة المباريات المهمة متعة للمشاهدين وإجهاد لللاعبين والكلمة السر في كل هذا تركيز دهاء لياقة وحسم لنتائج المباريات ، لتحقيق المبتغي من أجل إسعاد الأهل و الأنصار .
أول اللقاءات والتي تستحق المشاهدة ومعركة أبناء باريس ضد الشياطين الحمر مانشستر يونايتد ، الفرنسيون في غياب نيمار والإنجليز بقيادة الربان الجديد سولشاير والذي أعاد المانيو إلي المسار الصحيح بعدما قادهم مورينيو إلي النفق المسدود .
باريس سان جيرمان الذي يطارد الحلم الغالي وهو التتويج بالمدللة الأوروبية والتي دفع من أجلها الغالي قبل النفيث وإستقدم أبرز النجوم وأشهرها للدوري الفرنسي ، ليكون لزاماً عليه تخطي غزمية رفاق الغزالي الفرنسي بول بوجبا والذي إستعاد عافيته وتألقه بعد رحيل سبيشيال وان جوزيه مورينيو ، ليأمل في مواصلة مشوار التشامبيونزليج لإعادة ذكريات الزمن الجميل هناك في أولدترافورد مسرح الأحلام .
أما الكتيبة البيضاء التي عادت من بعيد بأنتصارات متتاليات ومستوي مبهر حير الأنصار قبل الأعداء ، بعد التعادل الإيجابي في الكلاسيكو والفوز بالديربي في أقل من 72 ساعة فتطير إلي أمستردام لمواجهة أياكس العنيد ، وفي العقل والأذهان نتيجة إيجابية قبل مناقشة مسألة الإياب علي ملعب البرينابيو والتأهل لقادم الأدوار .
روما ضد بورتو إضافةً إلي توتنهام ضد بوروسيا دورتموند لقاءات وإن ضعف الإقبال عليها ولكن متعتها لن تكون أقل من سابقيها ، ففيها يأمل ذئاب روما إعادة إنجاز العام الماضي والبوروسيا من أجل الوصول إلي النهائي بالوادنا ميتروبوليتانو .
إذاً هو إسبوع علي صفيح ساخن، كثرة المباريات المهمة متعة للمشاهدين وإجهاد لللاعبين والكلمة السر في كل هذا تركيز دهاء لياقة وحسم لنتائج المباريات ، لتحقيق المبتغي من أجل إسعاد الأهل و الأنصار .