"قلاش" يناشد الصحفيين تقديم مقترحات مشروع النقابة الجديد
الإثنين 08/أغسطس/2016 - 05:43 م
أسماء صبحي
طباعة
ناشد يحيى قلاش، نقيب الصحفيين، جميع الزملاء تقديم أفكارهم ومقترحاتهم حول ما يجب أن يتضمنه المشروع الجديد لنقابة الصحفيين ليواكب تطورات المهنة وسوق العمل وثورة الاتصالات التي أزالت الحواجز والقيود.
وقال قلاش، في بيان، اليوم، إن قانون النقابة الحالي الذي تم اقراره منذ نحو ٤٦ عاما، ورغم ماجاء به من ضمانات ومكاسب كبيرة وقتها، إلا أنه أصبح عاجزا عن الاستجابة للتطورات التي طرأت على أوضاع المهنة ومفهوم الصحافة حاليًا، فضلا عما به من مواد منسوخة، لا يتم العمل بها، إضافة إلى مواد عديده تحتاج إلى إدخال تعديلات جذرية عليها، ومواد أخرى ضرورية للتعامل مع القضايا الجديدة والمستحدثة.
وأضاف قلاش، أن أهم المواد التي تحتاج إلى تعديل تلك التي تتعلق بموضوعات القيد، وموارد النقابة، وضمانات ممارسة المهنة، وقواعد ونصاب عقد الجمعية العمومية، ونظام الانتخابات، موضحا أن أبرز القضايا المستحدثة التي يجب أن يشملها القانون الجديد تتعلق بمستقبل الصحافة الورقية وعلاقتها بالصحافة الإلكترونية، وتعريف جديد لمن هو الصحفي وضمانات علاقات العمل ووسائل الحماية للصحفي ودور النقابة في ذلك وقضية البطالة وكيفية معالجتها، وقواعد المد الوجوبي للصحفيين حتى الخامسة والستين والأفكار التي تحقق الاستقلال المالي للنقابة وغيرها من القضايا.
وذكر نقيب الصحفيين، أن تلقي هذه الأفكار ستكون نقطة البداية لفتح مناقشات موسعة، وعقد لجان استماع وورش عمل يشارك فيها جميع الزملاء من جميع المؤسسات وكافة الأجيال والخبرات النقابية والقانونية والمتخصصين.
وقال قلاش، في بيان، اليوم، إن قانون النقابة الحالي الذي تم اقراره منذ نحو ٤٦ عاما، ورغم ماجاء به من ضمانات ومكاسب كبيرة وقتها، إلا أنه أصبح عاجزا عن الاستجابة للتطورات التي طرأت على أوضاع المهنة ومفهوم الصحافة حاليًا، فضلا عما به من مواد منسوخة، لا يتم العمل بها، إضافة إلى مواد عديده تحتاج إلى إدخال تعديلات جذرية عليها، ومواد أخرى ضرورية للتعامل مع القضايا الجديدة والمستحدثة.
وأضاف قلاش، أن أهم المواد التي تحتاج إلى تعديل تلك التي تتعلق بموضوعات القيد، وموارد النقابة، وضمانات ممارسة المهنة، وقواعد ونصاب عقد الجمعية العمومية، ونظام الانتخابات، موضحا أن أبرز القضايا المستحدثة التي يجب أن يشملها القانون الجديد تتعلق بمستقبل الصحافة الورقية وعلاقتها بالصحافة الإلكترونية، وتعريف جديد لمن هو الصحفي وضمانات علاقات العمل ووسائل الحماية للصحفي ودور النقابة في ذلك وقضية البطالة وكيفية معالجتها، وقواعد المد الوجوبي للصحفيين حتى الخامسة والستين والأفكار التي تحقق الاستقلال المالي للنقابة وغيرها من القضايا.
وذكر نقيب الصحفيين، أن تلقي هذه الأفكار ستكون نقطة البداية لفتح مناقشات موسعة، وعقد لجان استماع وورش عمل يشارك فيها جميع الزملاء من جميع المؤسسات وكافة الأجيال والخبرات النقابية والقانونية والمتخصصين.