التحالف العربي: مستعدون لإعادة الانتشار وفقاً لاتفاقية ستوكهولم في الحديدة اليمنية
الخميس 14/فبراير/2019 - 04:56 م
عبد الهادي ربيع
طباعة
أصدرت قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن بيانًا حول مستجدات الاوضاع في محافظة الحديدة، غرب البلاد.
وأكد البيان الذي نقلته وكالة الأنباء الإماراتية "وام" على أن التحالف العربي مستعد على لإعادة الانتشار وفقًا لاتفاقية ستوكهولم، من أجل إنجاح الاتفاقيات ودعمًا العملية السياسية التي يقودها المبعوث الأممي الخاص باليمن.
ودعت قوات التحالف الدولي الأمم المتحدة والمبعوث الأممي لليمن للضغط على المليشيات الانقلابية لتنفيذ اتفاقيات ستوكهولم وتحملهم مسؤولية فشلها.
ونوه البيان إلى مسؤولية الميليشيات الانقلابية عن القيام بالأعمال العدائية، والتي من شأنها تهديد اتفاقية ستوكهولم والأمن والاستقرار وحرية الملاحة البحرية وعمليات تدفق المساعدات الإنسانية، مطالبة الأمم المتحدة بممارسة المزيد من الضغوطات لإجبار المليشيات الانقلابية على تنفيذ بنود اتفاقية ستوكهولم.
وأشار البيان إلى نجاحخ قوات التحالف والقوات الشرعية اليمنية في تحرير مناطق كبيرة في اليمن حتى الوصول لمشارف مدينة "الحديدة"، ما شكل ضغطًا على المليشيات الانقلابية، وأجبرهم من خلال اتفاقية ستوكهولم أن يقبلوا بالانسحاب من مدينة الحديدة وموانئها تحت إشراف الأمم المتحدة.
وأوضح البيان أنه مع ممضي 6 أسابيع على اتفاقيات ستوكهولم والتزام قوات الشرعية اليمنية والتحالف بوقف إطلاق النار بكل جوانبه، وأبدت كامل الانضباط في وجه الاستفزازات الخطيرة التي تجاوزت (1400) اختراق من المليشيات الانقلابية، وأدت إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى.
وأردف البيان أنه لم يسجل خلال الـ 6 أسابيع الأخيرة من توقيع الاتفاقية أي تقدم ملحوظ في تنفيذ اتفاق السويد، قائلا: "تشير كافة المؤشرات بأن المليشيات الانقلابية غير مهتمة بتطبيق بنود الاتفاقية، وأنهم في واقع الأمر يتعمدون التعطيل لكسب الوقت لبناء قدراتهم العسكرية في المدينة والمحافظة".
وأكد البيان الذي نقلته وكالة الأنباء الإماراتية "وام" على أن التحالف العربي مستعد على لإعادة الانتشار وفقًا لاتفاقية ستوكهولم، من أجل إنجاح الاتفاقيات ودعمًا العملية السياسية التي يقودها المبعوث الأممي الخاص باليمن.
ودعت قوات التحالف الدولي الأمم المتحدة والمبعوث الأممي لليمن للضغط على المليشيات الانقلابية لتنفيذ اتفاقيات ستوكهولم وتحملهم مسؤولية فشلها.
ونوه البيان إلى مسؤولية الميليشيات الانقلابية عن القيام بالأعمال العدائية، والتي من شأنها تهديد اتفاقية ستوكهولم والأمن والاستقرار وحرية الملاحة البحرية وعمليات تدفق المساعدات الإنسانية، مطالبة الأمم المتحدة بممارسة المزيد من الضغوطات لإجبار المليشيات الانقلابية على تنفيذ بنود اتفاقية ستوكهولم.
وأشار البيان إلى نجاحخ قوات التحالف والقوات الشرعية اليمنية في تحرير مناطق كبيرة في اليمن حتى الوصول لمشارف مدينة "الحديدة"، ما شكل ضغطًا على المليشيات الانقلابية، وأجبرهم من خلال اتفاقية ستوكهولم أن يقبلوا بالانسحاب من مدينة الحديدة وموانئها تحت إشراف الأمم المتحدة.
وأوضح البيان أنه مع ممضي 6 أسابيع على اتفاقيات ستوكهولم والتزام قوات الشرعية اليمنية والتحالف بوقف إطلاق النار بكل جوانبه، وأبدت كامل الانضباط في وجه الاستفزازات الخطيرة التي تجاوزت (1400) اختراق من المليشيات الانقلابية، وأدت إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى.
وأردف البيان أنه لم يسجل خلال الـ 6 أسابيع الأخيرة من توقيع الاتفاقية أي تقدم ملحوظ في تنفيذ اتفاق السويد، قائلا: "تشير كافة المؤشرات بأن المليشيات الانقلابية غير مهتمة بتطبيق بنود الاتفاقية، وأنهم في واقع الأمر يتعمدون التعطيل لكسب الوقت لبناء قدراتهم العسكرية في المدينة والمحافظة".