خبير أمن قومى يحدد فرص الاستثمار فى أفريقيا
السبت 16/فبراير/2019 - 02:27 م
سيد مصطفى
طباعة
قال اللواء محمد عبد الواحد، خبير الأمن القومي والشؤون الإفريقية، إن البنوك المصرية والسفارات في إفريقيا عملها الأساسي هو مساعدة الشباب المصري على الاستثمار في أفريقيا، ولكن يجب عليهم في البداية معرفة الموقف السياسي والموقف الأهلي بالدولة التي سيتثمرون فيها.
وأكد اللواء محمد عبد الواحد، في كلمته في منتدى حوض النيل تراث تاريخى وافاق المستقبل، بأن دول الكوميسا التي من بينها مصر يوجد فيما بينها إتفاقية تجارة حرة ولا توجد رسوم جمركية، وفي تلك الدول المنافسة بين المنتج الصيني والتركي والأوروبي، وتكلفة النقل للدول الثلاثة عالية جدًا، على عكس مصر عندما تنقل البضائع عبر الساحل الشرقي من موانئ البحر الأحمر، وسيكون منافس في السعر للمنتج التركي والأوروبي.
وأضاف اللواء محمد عبدالواحد، خبير الأمن القومي والشؤون الإفريقية، أن الشكاوي في السفارات المصرية بإفريقيا كثيرة طوال النهار، بسبب المنتجات المصرية السيئة التي نرسلها لتلك البلدان من سيراميك فرز 3، أودواء قارب الإنتهاء.
وطالب اللواء محمد عبد الواحد بإتباع النموذج التركي والهندي والكوري في الدراما، حيث يترجم المسلسل للغات الإفريقية المحلية، ويقوم بخدمة دولته إقتصاديًا وسياحيًا.
كما نوه اللواء محمد عبدالواحد، عن أهمية المنح الدراسية بإفريقيا، لأنه حاليًا يوجد جامعات أفضل من مصر بكثير، ويجب معرفة ثقافة الشعوب الأفريقية لأن كل إقليم داخل الدولة له ثقافة وتقاليد، وخير دليل على ذلك الصين التي أعلنت للأفارقة أن العلاقة بيثنها وبينهم شراكة وصداقة وتفاهم.
وجاء المؤتمر بدعوة من نوبيان جروب للثقافة والتراث ومؤسسة النيل للدراسات الافريقية والاستراتيجية، بعنوان منتدى حوض النيل تراث تاريخى وافاق المستقبل، وحاضر فى المؤتمر كلًا من عدلى سعداوى عميد معهد البحوث ودراسات حوض النيل، ابراهيم نصر الدين، أستاذ دكتور السياسة الافريقيه في معهد البحوث والدراسات الافريقية، وأمانى الطويل خبيرة ومتخصصة فى الشؤون الإفريقية بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية ومحمد جمعه الخبير التنموى والاقتصادى ورئيس المجلس الاستشارى بمؤسسة النيل.
وضمت الندوة اللواء محمد عبد الواحد خبير الأمن القومى والشؤون الافريقية، والاستاذ الدكتور حماد الدسوقى رئيس جمعية صداقة مصر وجنوب السودان، ورمضان قرنى مدير تحرير جريدة آفاق أفريقية لدى الهيئة العامة للاستعلامات، وحازم عبد الوهاب رئيس الإذاعات الموجهة اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وبحضور عدد كبير من الشخصيات العامة وممثلين الدول الافريقية والعربية وذلك بمركز سينما الحضارة دار الأوبرا المصرية وزارة الثقافة.
وأكد اللواء محمد عبد الواحد، في كلمته في منتدى حوض النيل تراث تاريخى وافاق المستقبل، بأن دول الكوميسا التي من بينها مصر يوجد فيما بينها إتفاقية تجارة حرة ولا توجد رسوم جمركية، وفي تلك الدول المنافسة بين المنتج الصيني والتركي والأوروبي، وتكلفة النقل للدول الثلاثة عالية جدًا، على عكس مصر عندما تنقل البضائع عبر الساحل الشرقي من موانئ البحر الأحمر، وسيكون منافس في السعر للمنتج التركي والأوروبي.
وأضاف اللواء محمد عبدالواحد، خبير الأمن القومي والشؤون الإفريقية، أن الشكاوي في السفارات المصرية بإفريقيا كثيرة طوال النهار، بسبب المنتجات المصرية السيئة التي نرسلها لتلك البلدان من سيراميك فرز 3، أودواء قارب الإنتهاء.
وطالب اللواء محمد عبد الواحد بإتباع النموذج التركي والهندي والكوري في الدراما، حيث يترجم المسلسل للغات الإفريقية المحلية، ويقوم بخدمة دولته إقتصاديًا وسياحيًا.
كما نوه اللواء محمد عبدالواحد، عن أهمية المنح الدراسية بإفريقيا، لأنه حاليًا يوجد جامعات أفضل من مصر بكثير، ويجب معرفة ثقافة الشعوب الأفريقية لأن كل إقليم داخل الدولة له ثقافة وتقاليد، وخير دليل على ذلك الصين التي أعلنت للأفارقة أن العلاقة بيثنها وبينهم شراكة وصداقة وتفاهم.
وجاء المؤتمر بدعوة من نوبيان جروب للثقافة والتراث ومؤسسة النيل للدراسات الافريقية والاستراتيجية، بعنوان منتدى حوض النيل تراث تاريخى وافاق المستقبل، وحاضر فى المؤتمر كلًا من عدلى سعداوى عميد معهد البحوث ودراسات حوض النيل، ابراهيم نصر الدين، أستاذ دكتور السياسة الافريقيه في معهد البحوث والدراسات الافريقية، وأمانى الطويل خبيرة ومتخصصة فى الشؤون الإفريقية بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية ومحمد جمعه الخبير التنموى والاقتصادى ورئيس المجلس الاستشارى بمؤسسة النيل.
وضمت الندوة اللواء محمد عبد الواحد خبير الأمن القومى والشؤون الافريقية، والاستاذ الدكتور حماد الدسوقى رئيس جمعية صداقة مصر وجنوب السودان، ورمضان قرنى مدير تحرير جريدة آفاق أفريقية لدى الهيئة العامة للاستعلامات، وحازم عبد الوهاب رئيس الإذاعات الموجهة اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وبحضور عدد كبير من الشخصيات العامة وممثلين الدول الافريقية والعربية وذلك بمركز سينما الحضارة دار الأوبرا المصرية وزارة الثقافة.