ترامب يطرح رؤيته الاقتصادية في خطاب له بمدينة ديترويت اليوم
الإثنين 08/أغسطس/2016 - 07:17 م
بعد أسبوع حافل بأخطاء الدعاية الانتخابية، يحاول المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب اليوم الاثنين العودة إلى المسار الصحيح من خلال استعراض قدراته الاقتصادية.
ومن المقرر أن يلقي ترامب في الساعة الثانية عشر ظهر اليوم بالتوقيت المحلي (1600 بتوقيت جرينتش) خطابا يستعرض فيه سياساته الاقتصادية أمام "نادي ديترويت الاقتصادي" المرموق.
كان ترامب قد أعلن الأسبوع الماضي عن تشكيل لجنة من خبراء الاقتصاد لتقديم المشورة له خلال الحملة الانتخابية. وتتكون اللجنة من 13 شخصا، أغلبهم من المديرين والمستثمرين في القطاع المالي إلى جانب القطاع العقاري.
ومن بين أعضاء هذه اللجنة المستثمران العقاريان ستيف روث وتوم باراك وهوارد لوربر والمستثمر هارولد هام والمصرفي ستيفن إم كالك ومدير صندوق التحوط الاستثماري جون بولسون.
وبحسب بيان لحملة ترامب، فإن خطاب اليوم "سيركز على تمكين الأمريكيين من خلال إتاحة الأدوات الضرورية لأي شخص لكي يحقق مكاسب اقتصادية".
ويستخدم الملياردير ترامب الذي أقام ثروته من خلال ما ورثه من عقارات عن والده، نجاحه الاقتصادية كمحور أساسي من محاور حملته الانتخابية. لكن المنتقدين يشيرون إلى أن الكثير من شركاته اضطرت إلى إشهار إفلاسها. ويشير معارضوه الديمقراطيون إلى فشل مشروعه "أطلانطك سيتي" في نيو جيرسي مما أدى إلى تدهور اقتصاد المدينة ككل.
وكان الملياردير مايكل بلومبرج وعمدة نيويورك الجمهوري سابقا قد تحدث أمام مؤتمر للحزب الديمقراطي الشهر الماضي حيث قال إنه إذا أدار ترامب البلاد كما يدير شركاته "فليساعدنا الله".
ومن المقرر أن يلقي ترامب في الساعة الثانية عشر ظهر اليوم بالتوقيت المحلي (1600 بتوقيت جرينتش) خطابا يستعرض فيه سياساته الاقتصادية أمام "نادي ديترويت الاقتصادي" المرموق.
كان ترامب قد أعلن الأسبوع الماضي عن تشكيل لجنة من خبراء الاقتصاد لتقديم المشورة له خلال الحملة الانتخابية. وتتكون اللجنة من 13 شخصا، أغلبهم من المديرين والمستثمرين في القطاع المالي إلى جانب القطاع العقاري.
ومن بين أعضاء هذه اللجنة المستثمران العقاريان ستيف روث وتوم باراك وهوارد لوربر والمستثمر هارولد هام والمصرفي ستيفن إم كالك ومدير صندوق التحوط الاستثماري جون بولسون.
وبحسب بيان لحملة ترامب، فإن خطاب اليوم "سيركز على تمكين الأمريكيين من خلال إتاحة الأدوات الضرورية لأي شخص لكي يحقق مكاسب اقتصادية".
ويستخدم الملياردير ترامب الذي أقام ثروته من خلال ما ورثه من عقارات عن والده، نجاحه الاقتصادية كمحور أساسي من محاور حملته الانتخابية. لكن المنتقدين يشيرون إلى أن الكثير من شركاته اضطرت إلى إشهار إفلاسها. ويشير معارضوه الديمقراطيون إلى فشل مشروعه "أطلانطك سيتي" في نيو جيرسي مما أدى إلى تدهور اقتصاد المدينة ككل.
وكان الملياردير مايكل بلومبرج وعمدة نيويورك الجمهوري سابقا قد تحدث أمام مؤتمر للحزب الديمقراطي الشهر الماضي حيث قال إنه إذا أدار ترامب البلاد كما يدير شركاته "فليساعدنا الله".