عماد أبو شمسية لـ«بوابة المواطن»: هذا ما سنفعله الجمعة بالحرم الإبراهيمى
الأحد 17/فبراير/2019 - 06:12 م
سيد مصطفى
طباعة
قال عماد أبو شمسية، المنسق العام لتجمع المدافعين عن حقوق الإنسان بالخليل، والمصور الذي وثق جريمة قتل الشهيد شريف على يد الجندي الإسرائيلي أزاريا، أنه ضمن سلسلة فعاليات الحملة الوطنية لرفع الاغلاقات عن قلب الخليل تأتي الدعوة للزحف يوم الجمعة للصلاة في الحرم الابراهيمي الشريف.
وأكد عماد أبو شمسية في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن مدينة الخليل اكثر المدن الفلسطينية التي تتعرض للاستيطان وخاصة في قلب المدينة القديمة.
وأضاف عماد أبو شمسية المنسق العام لتجمع المدافعين عن حقوق الإنسان بالخليل، أن تلك الفعاليات جزء من الحملة الوطنية لرفع الاغلاقات عن قلب الخليل، والتي ترفع شعار "فككوا الجيتو".
جدير بالذكر، أن الخليل هي مدينة فلسطينية، ومركز محافظة الخليل. تقع في الضفة الغربية إلى الجنوب من القدس بحوالي 35 كم. أسسها الكنعانيون في العصر البرونزي المبكر، وتُعد اليوم أكبر مدن الضفة الغربية من حيث عدد السكان والمساحة، حيث بلغ عدد سكانها في عام 2016 بقرابة 215 ألف نسمة، وتبلغ مساحتها 42 كم2، تمتاز المدينة بأهمية اقتصادية، حيث تُعد من أكبر المراكز الاقتصادية في الضفة الغربية. وللخليل أهمية دينية للديانات الإبراهيمية الثلاث، حيث يتوسط المدينة المسجد الإبراهيمي الذي يحوي مقامات للأنبياء إبراهيم، وإسحق، ويعقوب، وزوجاتهم.
عماد أبو شمسية
كما تُقسم مدينة الخليل حاليًا إلى البلدة القديمة والحديثة، وتديرها بلدية الخليل التي أُسِّست عام 1927، كما أنها مركز محافظة الخليل التي يضم التقسيم الإداري الحالي لها العشرات من القرى والبلدات، ويُقدر عدد سكان المحافظة بأكثر من 684 ألف نسمة 2014، تقع البلدة القديمة بمحاذاة المسجد الإبراهيمي. وهي عبارة عن أزقة وبيوت ودكاكين قديمة، وتضم العديد من الأسواق.
وتقوم إسرائيل بإغلاق أجزاء كبيرة منها وتنشر قوات من الجيش الإسرائيلي فيها لوجود تجمّع حديث لليهود الأرثوكس يسعى للسيطرة على العقارات في تلك المنطقة، وتسيطر إسرائيل على حوالي 20% من مساحة المدينة بحسب إتفاق إعادة الإنتشار في الخليل في عام 1997،
وأكد عماد أبو شمسية في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن مدينة الخليل اكثر المدن الفلسطينية التي تتعرض للاستيطان وخاصة في قلب المدينة القديمة.
عماد أبو شمسية
وأضاف عماد أبو شمسية المنسق العام لتجمع المدافعين عن حقوق الإنسان بالخليل، أن تلك الفعاليات جزء من الحملة الوطنية لرفع الاغلاقات عن قلب الخليل، والتي ترفع شعار "فككوا الجيتو".
جدير بالذكر، أن الخليل هي مدينة فلسطينية، ومركز محافظة الخليل. تقع في الضفة الغربية إلى الجنوب من القدس بحوالي 35 كم. أسسها الكنعانيون في العصر البرونزي المبكر، وتُعد اليوم أكبر مدن الضفة الغربية من حيث عدد السكان والمساحة، حيث بلغ عدد سكانها في عام 2016 بقرابة 215 ألف نسمة، وتبلغ مساحتها 42 كم2، تمتاز المدينة بأهمية اقتصادية، حيث تُعد من أكبر المراكز الاقتصادية في الضفة الغربية. وللخليل أهمية دينية للديانات الإبراهيمية الثلاث، حيث يتوسط المدينة المسجد الإبراهيمي الذي يحوي مقامات للأنبياء إبراهيم، وإسحق، ويعقوب، وزوجاتهم.
عماد أبو شمسية
كما تُقسم مدينة الخليل حاليًا إلى البلدة القديمة والحديثة، وتديرها بلدية الخليل التي أُسِّست عام 1927، كما أنها مركز محافظة الخليل التي يضم التقسيم الإداري الحالي لها العشرات من القرى والبلدات، ويُقدر عدد سكان المحافظة بأكثر من 684 ألف نسمة 2014، تقع البلدة القديمة بمحاذاة المسجد الإبراهيمي. وهي عبارة عن أزقة وبيوت ودكاكين قديمة، وتضم العديد من الأسواق.
وتقوم إسرائيل بإغلاق أجزاء كبيرة منها وتنشر قوات من الجيش الإسرائيلي فيها لوجود تجمّع حديث لليهود الأرثوكس يسعى للسيطرة على العقارات في تلك المنطقة، وتسيطر إسرائيل على حوالي 20% من مساحة المدينة بحسب إتفاق إعادة الإنتشار في الخليل في عام 1997،