«النفط» يضرب العلاقات بين كينيا والصومال.. تعرف على تفاصيلها
الأحد 17/فبراير/2019 - 08:33 م
حامد العدوى
طباعة
استدعت وزارة الخارجية الكينية، اليوم الأحد 17 فبراير 2019، سفير البلاد فى الصومال، وذلك عقب قرار حكومة مقديشو، طرح مناطق امتياظ من أجل استكشاف النفط وكذلك الغاز فى منطقة تقع بمحور نزاع حدودى بحرى المحيط الهندى.
أزمة النفط بين كينيا والصومال
يجدر بالذكر إن أزمة النفط الممتدة منذ سنوات بين كلاً من كينيا والصومال، تنظرها محكمة العدل الدولية فى لاهاى، وذلك عقب النزاع على الحدود البحرية، بعد طلب قدمته الصومال، عام 2014، عقب انهيار مفاوضات بشأن المنطقة التى تبلغ مساحتها 100 ألف كيلو متر مربع.
وعن استدعاء سفير البلاد بسبب أزمة النفط، قالت كينيا، إنها قامت باستدعاء سفيرها فى الصومال، لوكاس تومبو، وطلبت من نظيره الصومالى لديها، محمد محمود نور، العودة إلى مقديشو من أجل التشاور مع حكومته.
وأضاف بيان الخارجية الكينية، عن أزمة النفط: إن الاستدعاء من تبعات أكثر قرار مؤسف وفاضح اتخذته حكومة الصومال من أجل طرح مزايدة على حقول النفط والغاز فى المنطقة البحرية التابعة لكينيا.
أزمة النفط بين كينيا والصومال
وفى هذا الإطار وعلى مستجدات أزمة النفط بين كينيا والصومال، لم تعلق حكومة مقديشو، على التطورات التى استجدت، حيث أنها قامت بطرح تلك المزايدة فى 7 فبراير.
وقالت كينيا عن أزمة النفط، أنها قامت بإبلاغ الحكومة الصومالية قلقها قبل يوم من المزايدة، وذلك عقب معرفتها بوقوع حقول منها فة منطقة تعتبرها تابعة لها.
أزمة النفط بين كينيا والصومال
وأضافت الحكومة الكينية فى بيانها عن أزمة النفط قائله: هذا استيلاء غير مسبوق وغير قانون على موارد كينيا ولن يمر دون رد، ويصل إلى مستوى الاعتداء على موارد كينيا ولن يمر دون رد ويصل لمستوى الاعتداء على شعب كينيا وموارده" مشيرة إلى أنها مستعدة للدفاع عن أراضيها بأى ثمن".
يجدر بالذكر إن دولتى كينيا والصومال، يتعاونان منذ فترة طويلة فى الحرب ضد حركة الشباب الصومالية المتشددة وتتعاون الدولتان منذ فترة طويلة فى الحرب ضد حركة المرتبطة بالقاعدة لكن الخلاف حول الحدود البحرية قد يعرض هذا التعاون للخطر.
يجدر بالذكر إن أزمة النفط الممتدة منذ سنوات بين كلاً من كينيا والصومال، تنظرها محكمة العدل الدولية فى لاهاى، وذلك عقب النزاع على الحدود البحرية، بعد طلب قدمته الصومال، عام 2014، عقب انهيار مفاوضات بشأن المنطقة التى تبلغ مساحتها 100 ألف كيلو متر مربع.
وعن استدعاء سفير البلاد بسبب أزمة النفط، قالت كينيا، إنها قامت باستدعاء سفيرها فى الصومال، لوكاس تومبو، وطلبت من نظيره الصومالى لديها، محمد محمود نور، العودة إلى مقديشو من أجل التشاور مع حكومته.
وأضاف بيان الخارجية الكينية، عن أزمة النفط: إن الاستدعاء من تبعات أكثر قرار مؤسف وفاضح اتخذته حكومة الصومال من أجل طرح مزايدة على حقول النفط والغاز فى المنطقة البحرية التابعة لكينيا.
أزمة النفط بين كينيا والصومال
وفى هذا الإطار وعلى مستجدات أزمة النفط بين كينيا والصومال، لم تعلق حكومة مقديشو، على التطورات التى استجدت، حيث أنها قامت بطرح تلك المزايدة فى 7 فبراير.
وقالت كينيا عن أزمة النفط، أنها قامت بإبلاغ الحكومة الصومالية قلقها قبل يوم من المزايدة، وذلك عقب معرفتها بوقوع حقول منها فة منطقة تعتبرها تابعة لها.
أزمة النفط بين كينيا والصومال
وأضافت الحكومة الكينية فى بيانها عن أزمة النفط قائله: هذا استيلاء غير مسبوق وغير قانون على موارد كينيا ولن يمر دون رد، ويصل إلى مستوى الاعتداء على موارد كينيا ولن يمر دون رد ويصل لمستوى الاعتداء على شعب كينيا وموارده" مشيرة إلى أنها مستعدة للدفاع عن أراضيها بأى ثمن".
يجدر بالذكر إن دولتى كينيا والصومال، يتعاونان منذ فترة طويلة فى الحرب ضد حركة الشباب الصومالية المتشددة وتتعاون الدولتان منذ فترة طويلة فى الحرب ضد حركة المرتبطة بالقاعدة لكن الخلاف حول الحدود البحرية قد يعرض هذا التعاون للخطر.