أحمد المصري يوضح خطوات الاستعداد لـ عملية تكميم المعدة
الخميس 21/فبراير/2019 - 10:01 ص
المواطن
طباعة
قال الدكتور أحمد المصري مدرس استشاري جراحات السمنة المفرطة، إن جراحة تكميم المعدة تعد من أكثر العمليات التي تُجرى لعلاج السمنة المفرطة، مشيرًا إلى أن مخاطرها بسيطة إذا تم إجراؤها بمعرفة فريق طبي مؤهل، وبمكان مجهز، وإخطار المريض بالمراحل، وإحاطته بأجواء رعاية متكاملة قبل وبعد إجراء العملية.
خطوات الاستعداد لـ عملية تكميم المعدة
وأوضح الدكتور أحمد المصري ، أنه يتم في عملية تكميم المعدة استئصال طولي لحوالي 75% من المعدة، يقوم بها جراح السمنة من خلال 5 فتحات صغيرة في جدار البطن، منوهًا بأنها تناسب من يعانون من سمنة مفرطة، ووصل معامل كتلت أجسامهم إلى أكثر من 40 ولا يعاني من أية أمراض، أو إلى أكثر من 35 ويشتكي من مضاعفات السمنة المرضية مثل السكر أو الضغط أو ارتفاع الكوليسترول أو أمراض العظام بعمل هذه العملية.
اقرأ أيضًا: فيديو.. إحدى ضحايا تكميم المعدة: روحت أخس اتشليت.. والدكتور: وإيه يعنى
وشدد على أهمية إجراء الفحوص والأشعات اللازمة واستشارة طبيب القلب ليعطي موافقة على إجراء العملية، فضلا عن إخضاع المريض لبرنامج غذائي ورياضي يفقد فيه المريض قدرا مناسبا من وزنه حتى يحقق أهدافا عدة لتحسين الدورة الدموية للجهاز التنفسي والأطراف والتخلص من دهون الكبد.
أضاف المصري، أنه مع تطور المسكنات وطرق إعطائها أصبح الألم أقل وتحمّله أفضل كثيرا من الماضي وأيضا بمضادات القيء ومضادات الحموضة أصبح معدل حدوث القيء أقل كثيرا وعموما فترة ما بعد العملية مباشرة أصبحت في مجملها آمنة ومريحة إلى حد بعيد.
اقرأ أيضًا: أحمد المصري يحذر من خطورة السمنة على خصوبة الرجال
خطوات الاستعداد لـ عملية تكميم المعدة
وأوضح الدكتور أحمد المصري ، أنه يتم في عملية تكميم المعدة استئصال طولي لحوالي 75% من المعدة، يقوم بها جراح السمنة من خلال 5 فتحات صغيرة في جدار البطن، منوهًا بأنها تناسب من يعانون من سمنة مفرطة، ووصل معامل كتلت أجسامهم إلى أكثر من 40 ولا يعاني من أية أمراض، أو إلى أكثر من 35 ويشتكي من مضاعفات السمنة المرضية مثل السكر أو الضغط أو ارتفاع الكوليسترول أو أمراض العظام بعمل هذه العملية.
اقرأ أيضًا: فيديو.. إحدى ضحايا تكميم المعدة: روحت أخس اتشليت.. والدكتور: وإيه يعنى
وشدد على أهمية إجراء الفحوص والأشعات اللازمة واستشارة طبيب القلب ليعطي موافقة على إجراء العملية، فضلا عن إخضاع المريض لبرنامج غذائي ورياضي يفقد فيه المريض قدرا مناسبا من وزنه حتى يحقق أهدافا عدة لتحسين الدورة الدموية للجهاز التنفسي والأطراف والتخلص من دهون الكبد.
أضاف المصري، أنه مع تطور المسكنات وطرق إعطائها أصبح الألم أقل وتحمّله أفضل كثيرا من الماضي وأيضا بمضادات القيء ومضادات الحموضة أصبح معدل حدوث القيء أقل كثيرا وعموما فترة ما بعد العملية مباشرة أصبحت في مجملها آمنة ومريحة إلى حد بعيد.
اقرأ أيضًا: أحمد المصري يحذر من خطورة السمنة على خصوبة الرجال