أكاديمي: تظاهرات النشء الفلسطيني اليوم ترد على محاولات طمس الهوية
الجمعة 22/فبراير/2019 - 11:26 م
أحمد الأمير
طباعة
قال الدكتور جمال الرفاعي رئيس قسم اللغات السامية الأسبق بجامعة عين شمس، إن تظاهرات الفلسطينيين اليوم تؤكد تمسك النشء الفلسطيني بالهوية وسلاح الوعي رغم محاولات الاحتلال الإسرائيلي طمثها إلا إن الشباب الفلسطيني يملك وعي كبير.
تظاهرات النشء الفلسطيني
وتابع الدكتور جمال الرفاعي، في تصريح خاص لبوابة المواطن، أن تظاهرات النشء الفلسطيني رغم مضى أعوام على الاحتلال لازالت مستمرة، وترفض الاندماج والتفريط في الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وأكد أن المقاومة ليست فقط في التسليح ولكن أيضا هناك دورا هاما للوعي في ظل محاولات الاحتلال لتغييب الهوية الفلسطينية.
وأوضح رئيس قسم اللغات السامية الأسبق بجامعة عين شمس، إن تظاهرات النشء الفلسطيني، دائما تحرص على توجيه رسائل للمحتل الإسرائيلي مفادها التمسك بالهوية على مختلف الأجيال والأعمار والأديان
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدافها للمتظاهرين وإسقاطهم بالرصاص الحي وقنابل الغاز في المناطق الخمسة التي تشهد تظاهرات شرقي قطاع غزة وتوافدت جموع الشباب الفلسطيني اليوم إلى مخيمات العودة للتأكيد على حقوقهم التاريخية في العودة وكسر الحصار عن غزة وأحياءا لذكرى شهداء مجزرة المسجد الإبراهيمي التي ارتكبها الصهيوني باروخ جولدشتاين في 25 فبراير 1994.
وفى نفس السياق دعا مجلس الأوقاف الإسلامية جميع الفلسطينيين للاحتشاد في المسجد الأقصى في وقت صلاة الجمعة من أجل توجيه رسالة لـ الاحتلال الإسرائيلي مفادها إن المسجد الأقصى خطا أحمر ونرفض المساس به تحت أي ظروف.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن جنود الاحتلال الإسرائيلي المتمركزون على طول الشريط الحدودي شرق القطاع قاموا بإطلاق الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع صوب المتظاهرين في المسيرات التي تجرى شرق غزة كما تشهد أيضا بلدة باليا شمال القطاع ورفح وخان يونس ومخيم البريج ما أدى إلى مقتل طفل 12 عاما وإصابة 41 بينهم حالات خطيرة.
اقرأ أيضًا: استشهاد شخص وإصابة آخرين في جمعة الحرم الإبراهيمي
تظاهرات النشء الفلسطيني
وتابع الدكتور جمال الرفاعي، في تصريح خاص لبوابة المواطن، أن تظاهرات النشء الفلسطيني رغم مضى أعوام على الاحتلال لازالت مستمرة، وترفض الاندماج والتفريط في الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وأكد أن المقاومة ليست فقط في التسليح ولكن أيضا هناك دورا هاما للوعي في ظل محاولات الاحتلال لتغييب الهوية الفلسطينية.
وأوضح رئيس قسم اللغات السامية الأسبق بجامعة عين شمس، إن تظاهرات النشء الفلسطيني، دائما تحرص على توجيه رسائل للمحتل الإسرائيلي مفادها التمسك بالهوية على مختلف الأجيال والأعمار والأديان
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدافها للمتظاهرين وإسقاطهم بالرصاص الحي وقنابل الغاز في المناطق الخمسة التي تشهد تظاهرات شرقي قطاع غزة وتوافدت جموع الشباب الفلسطيني اليوم إلى مخيمات العودة للتأكيد على حقوقهم التاريخية في العودة وكسر الحصار عن غزة وأحياءا لذكرى شهداء مجزرة المسجد الإبراهيمي التي ارتكبها الصهيوني باروخ جولدشتاين في 25 فبراير 1994.
وفى نفس السياق دعا مجلس الأوقاف الإسلامية جميع الفلسطينيين للاحتشاد في المسجد الأقصى في وقت صلاة الجمعة من أجل توجيه رسالة لـ الاحتلال الإسرائيلي مفادها إن المسجد الأقصى خطا أحمر ونرفض المساس به تحت أي ظروف.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن جنود الاحتلال الإسرائيلي المتمركزون على طول الشريط الحدودي شرق القطاع قاموا بإطلاق الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع صوب المتظاهرين في المسيرات التي تجرى شرق غزة كما تشهد أيضا بلدة باليا شمال القطاع ورفح وخان يونس ومخيم البريج ما أدى إلى مقتل طفل 12 عاما وإصابة 41 بينهم حالات خطيرة.
اقرأ أيضًا: استشهاد شخص وإصابة آخرين في جمعة الحرم الإبراهيمي