بالفيديو.. 3 ملايين مشاهدة لـ«البوكيمون» يصطادون البشر في الشوارع
الإثنين 08/أغسطس/2016 - 11:06 م
حقق مقطع فيديو ما يقرب من 3 ملايين مشاهدة لمقلب يرصد كائنات لعبة البوكيمون التي حظيت بشعبية كبيرة خلال الآونة الأخيرة، تطارد المارة في الشوارع وتصاد البشر على خلاف واقع اللعبة.
أطلقت قناة "تراش تي في" مقطع فيديو ترويجي، يظهر فيه مجموعة من الشبان وهم يرتدون زي البوكيمون، ويطاردون الأشخاص الذين يتجولون في الشارع وهم يحملون هواتفهم الذكية، قبل أن يصطادوهم بكرة ضخمة مستوحاة من اللعبة الشهيرة، بحسب موقع يو بي أي.
وراح البوكيمون البشريون يتجولون داخل سيارتهم في المدينة، بحثاً عن أي شخص منشغل بهاتفه المحمول، قبل أن يصطادوه بالكرة العملاقة، وسقط أول ضحية في بركة ماء، ولم يتمكن من اللحاق بهم.
واستخدم الشبان مقلاعاً لاصطياد فتاتين كانتا تسيران في الشارع وهما تنظران في هواتفهما المحمولة، وتكرر نفس المشهد مع شاب آخر، فوجىء بالكرة تصدمه وهو يسير وسط الشارع. كما اشتعلت المطاردات بين البوكيمون والعديد من الأشخاص، الذين حاولوا الهرب من صياديهم، قبل أن يلاقوا مصيرهم المحتوم.
ويأتي الفيديو ضمن حملة تنظمها مدينة بازل السويسرية لجذب السياح، تم تضمين رابط مع الفيديو يسرد مختلف المواقع السياحية التي يمكن للسياح زيارتها في المدينة، والعثور على كائنات البوكيمون الأسطورية.
أطلقت قناة "تراش تي في" مقطع فيديو ترويجي، يظهر فيه مجموعة من الشبان وهم يرتدون زي البوكيمون، ويطاردون الأشخاص الذين يتجولون في الشارع وهم يحملون هواتفهم الذكية، قبل أن يصطادوهم بكرة ضخمة مستوحاة من اللعبة الشهيرة، بحسب موقع يو بي أي.
وراح البوكيمون البشريون يتجولون داخل سيارتهم في المدينة، بحثاً عن أي شخص منشغل بهاتفه المحمول، قبل أن يصطادوه بالكرة العملاقة، وسقط أول ضحية في بركة ماء، ولم يتمكن من اللحاق بهم.
واستخدم الشبان مقلاعاً لاصطياد فتاتين كانتا تسيران في الشارع وهما تنظران في هواتفهما المحمولة، وتكرر نفس المشهد مع شاب آخر، فوجىء بالكرة تصدمه وهو يسير وسط الشارع. كما اشتعلت المطاردات بين البوكيمون والعديد من الأشخاص، الذين حاولوا الهرب من صياديهم، قبل أن يلاقوا مصيرهم المحتوم.
ويأتي الفيديو ضمن حملة تنظمها مدينة بازل السويسرية لجذب السياح، تم تضمين رابط مع الفيديو يسرد مختلف المواقع السياحية التي يمكن للسياح زيارتها في المدينة، والعثور على كائنات البوكيمون الأسطورية.