غير صحيح| عودة سوريا لجامعة الدول العربية
الثلاثاء 26/فبراير/2019 - 10:39 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
قال محللون سياسيون، إن سوريا سوف تعود إلى جامعة الدول العربية بعد قمة بيروت العربية، مؤكدين أن القمة جاءت من أجل إرجاع سوريا إلى البيت العربي.
وأكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أمس الاثنين، خلال لقائه مع قناة إكسترا نيوز، أن مسالة عودة سوريا لجامعة الدول العربية لن تتم إلا بالاتفاق مع جميع دول جامعة العربية، موضحًا أن هناك العديد يرفض عودة سوريا للبيت العربي، وذلك بسبب العلاقات الدبلوماسية مع النظام الإيراني.
وكان الرئيس بشار الأسد توجه أمس الاثنين، إلى طهران لمقابلة المرشد الأعلى للثورة في إيران علي خامنئي، والرئيس الإيراني حسن روحاني، لتعزيز العلاقات الدبلوماسية، وزيادة التبادل التجاري بين البلدين، الأمر الذي أثار العديد من التناقضات على المستوى العربي والدولي.
وفي السياق نفسه، استضافت مصر القمة العربية الأوروبية الأولي، بحضور العديد من قادة الدول العربية والأوروبية، لمناقشة العديد من القضايا والأزمات التي ضربت منطقة الشرق الأوسط، والتي يأتي على رأسها القضية الفلسطينية، والقرارات الأمريكية الأخيرة التي قضت بنقل السفارة الأمريكية من مدينة القدس الشرقية المحتلة، واتخذها عاصمة للكيان الصهيوني بدلًا من تل أبيب.
اقرأ أيضًا:_ باريس ترحب بالقرار الأمريكي بشأن الـ 200 جنديًا في سوريا
كما ناقشت القمة العربية الأوروبية الأولي، الأزمة السورية، التي تحول سوريا إلى ساحة صراع دولي بعد دعوة الرئيس السوري بشار الأسد، روسيا لحماية البلاد، ما دفع الولايات المتحدة الأمريكية إلى الدخول إلى شرق الفرات ودعم قوات سوريا الديمقراطية، ووحدات حماية الشعب الكردي.
ومن جانبه، دعا الرئيس الإيراني حسن روحاني، الرئيس السوري بشار الأسد إلى قبول الوساطة لحل الأزمة السورية، وتصفية النزاع التركي القائم على في شمال سوريا، والقضاء على التنظيمات الإرهابية التي استولت على الأراضي السورية.
وأكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أمس الاثنين، خلال لقائه مع قناة إكسترا نيوز، أن مسالة عودة سوريا لجامعة الدول العربية لن تتم إلا بالاتفاق مع جميع دول جامعة العربية، موضحًا أن هناك العديد يرفض عودة سوريا للبيت العربي، وذلك بسبب العلاقات الدبلوماسية مع النظام الإيراني.
وكان الرئيس بشار الأسد توجه أمس الاثنين، إلى طهران لمقابلة المرشد الأعلى للثورة في إيران علي خامنئي، والرئيس الإيراني حسن روحاني، لتعزيز العلاقات الدبلوماسية، وزيادة التبادل التجاري بين البلدين، الأمر الذي أثار العديد من التناقضات على المستوى العربي والدولي.
وفي السياق نفسه، استضافت مصر القمة العربية الأوروبية الأولي، بحضور العديد من قادة الدول العربية والأوروبية، لمناقشة العديد من القضايا والأزمات التي ضربت منطقة الشرق الأوسط، والتي يأتي على رأسها القضية الفلسطينية، والقرارات الأمريكية الأخيرة التي قضت بنقل السفارة الأمريكية من مدينة القدس الشرقية المحتلة، واتخذها عاصمة للكيان الصهيوني بدلًا من تل أبيب.
اقرأ أيضًا:_ باريس ترحب بالقرار الأمريكي بشأن الـ 200 جنديًا في سوريا
كما ناقشت القمة العربية الأوروبية الأولي، الأزمة السورية، التي تحول سوريا إلى ساحة صراع دولي بعد دعوة الرئيس السوري بشار الأسد، روسيا لحماية البلاد، ما دفع الولايات المتحدة الأمريكية إلى الدخول إلى شرق الفرات ودعم قوات سوريا الديمقراطية، ووحدات حماية الشعب الكردي.
ومن جانبه، دعا الرئيس الإيراني حسن روحاني، الرئيس السوري بشار الأسد إلى قبول الوساطة لحل الأزمة السورية، وتصفية النزاع التركي القائم على في شمال سوريا، والقضاء على التنظيمات الإرهابية التي استولت على الأراضي السورية.