الأمم المتحدة تفضح إسرائيل: ما يحدث للفلسطينيين «جريمة حرب»
الخميس 28/فبراير/2019 - 01:44 م
حامد العدوى
طباعة
أصدرت الأمم المتحدة، بيانًا، اعتبرت فيه تعامل الاحتلال الإسرائيلى مع المتظاهرين الفلسطينيين، بالأخص فى قطاع غزة، جريمة حرب.
وقالت الأمم المتحدة، إن مقتل 189 فلسطينيًا وإصابة 6100 آخرين على أيدى الجيش الإسرائيلى فى مسيرات العودة عند حدود غزة العام الماضى، قد يرقى إلى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.
المتظاهرين الفلسطينيين
ومن جانبه، قال كبير المحققين الدوليين، سنتياجو كانتون، فى جنيف: لدى اللجنة أسس كافية للاعتقاد بإن جنودا إسرائلييين، انتهكوا حقوق الإنسان، والقانون الدولى الإنسانى، وقد ترقى بعض هذه المخالفات إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ويتعين على إسرائيل إجراء تحقيق فورى فيها.
وخلصت اللجنة الأممية، إلى ان قناصين من جيش الاحتلال، استهدافوا عمدًا صحفيين وموظفين طبيين وأطفالا ومتظاهرين من ذوى الاحتياجات الخاصة.
المتظاهرين الفلسطينيين
وحصل المحققون الأمميون، بحسب وسائل إعلام عالمية، على معلومات عن المسئولين المحتملين عن هذه الأعمال، بمن فيهم قناصون وقياديون فى الجيش، وسوف تسلم هذه المعلومات إلى مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليت، لتحيلها إلى محكمة الجنايات الدولية.
وكان الاحتلال الإسرائيلى، قد انسحب فى وقت سابق، من مجلس حقوق الإنسان، فى يونيو من العام الماضى، تبعا للولايات المتحدة، زاعمه أن المجلس ينحاز إلى الطرف الآخر.
وكانت الصحة الفلسطينية، قد اعلنت الجمعة الماضية، استشهاد فلسطينى وإصابة 30 آخرين برصاص الاحتلال، فى جمعة الوفاء لشهداء مجزرة الحرم الإبراهيمى.
وقال المتحدث بإسم الصحة الفلسطينية، إن حصيلة ضحايا جمعة الوفاء لشهداء مجزة الحرم الإبراهيمي، هي استشهاد فلسطيني، وإصابة 30 آخرين في قطاع غزة برصاص الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع: أن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بالاعتداء على المسعفين، والصحفين في مسيرات العودة وكسر الحصار، والتي طالبت بكسر الحصار عن قطاع غزة، وإطلاق الأسرى الفلسطينيين، ورفض صفقة القرن.
وقالت الأمم المتحدة، إن مقتل 189 فلسطينيًا وإصابة 6100 آخرين على أيدى الجيش الإسرائيلى فى مسيرات العودة عند حدود غزة العام الماضى، قد يرقى إلى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.
المتظاهرين الفلسطينيين
ومن جانبه، قال كبير المحققين الدوليين، سنتياجو كانتون، فى جنيف: لدى اللجنة أسس كافية للاعتقاد بإن جنودا إسرائلييين، انتهكوا حقوق الإنسان، والقانون الدولى الإنسانى، وقد ترقى بعض هذه المخالفات إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ويتعين على إسرائيل إجراء تحقيق فورى فيها.
وخلصت اللجنة الأممية، إلى ان قناصين من جيش الاحتلال، استهدافوا عمدًا صحفيين وموظفين طبيين وأطفالا ومتظاهرين من ذوى الاحتياجات الخاصة.
المتظاهرين الفلسطينيين
وحصل المحققون الأمميون، بحسب وسائل إعلام عالمية، على معلومات عن المسئولين المحتملين عن هذه الأعمال، بمن فيهم قناصون وقياديون فى الجيش، وسوف تسلم هذه المعلومات إلى مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليت، لتحيلها إلى محكمة الجنايات الدولية.
وكان الاحتلال الإسرائيلى، قد انسحب فى وقت سابق، من مجلس حقوق الإنسان، فى يونيو من العام الماضى، تبعا للولايات المتحدة، زاعمه أن المجلس ينحاز إلى الطرف الآخر.
وكانت الصحة الفلسطينية، قد اعلنت الجمعة الماضية، استشهاد فلسطينى وإصابة 30 آخرين برصاص الاحتلال، فى جمعة الوفاء لشهداء مجزرة الحرم الإبراهيمى.
وقال المتحدث بإسم الصحة الفلسطينية، إن حصيلة ضحايا جمعة الوفاء لشهداء مجزة الحرم الإبراهيمي، هي استشهاد فلسطيني، وإصابة 30 آخرين في قطاع غزة برصاص الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع: أن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بالاعتداء على المسعفين، والصحفين في مسيرات العودة وكسر الحصار، والتي طالبت بكسر الحصار عن قطاع غزة، وإطلاق الأسرى الفلسطينيين، ورفض صفقة القرن.