«الرشاد» الجزائرية لـ«بوابة المواطن»: لابد من إرساء دعائم حكم راشد
السبت 02/مارس/2019 - 06:55 م
سيد مصطفى
طباعة
قالت مصادر بداخل حركة الرشاد، وهي إحدى أهم الحركات المعارضة في الجزائر، أنه في تصورهم السياسي لا يعتقدون أن رفع شعار لا للعهدة الخامسة يكفي لأن العصابة الحاكمة الآن بالجزائر ستحاول إحتواء الوضع باقتراح شخص آخر من عندها لتجديد النفس.
وأكدت المصادر بداخل الحركة في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه يجب مواصلة الضغط، ورفع شعارات نعم للتغيير الجذري لطبيعة النظام، نعم لفترة إنتقالية، وغيرها من الشعارات التي تدعوا لإجراء تغييرات جذرية لبنية النظام.
وأضافت المصادر، أن خطتهم الحالية تكمن في أنهم سيقومون بمواصلة التصعيد بالتظاهرات والمسيرات، إن لم يستجيب القيادة الحالية لمطالب الشارع.
تعتبر رشاد إحدى الحركات الجزائرية المعارضة لنظام الحكم في الجزائر، والذي وصل إلى سدة الرئاسة عبر انقلاب 12 يناير 1992، وتأسست حركة رشاد في 18 أبريل 2007م، وبادر إلى إنشائها والدعوة لها مجموعة من الجزائريين الذين عُرِفوا كمستقلين أو منضوين تحت أطر أخرى وهم مراد دهينة، محمد العربي زيتوت، محمد سمراوي، عباس عروة، رشيد مصلي ذلك أنه وبعد سنين عديدة من المعارضة تبين لهؤلاء أن يجتمعوا داخل حركة تكون بمثابة المحرك والمؤطر الجامع لقوى التغيير الشامل في الجزائر.
ولا تدعوا الحركة إلى العنف والعمل المسلح، رغم تصنيفها كحركة مقاومة، وإنما تتبنى أسلوب الاحتجاجات السلمية بما فيها من عصيان مدني، وأعلنت الحركة أنها تسعى إلى عدد من الأهداف ومنها التغيير الجوهري الشامل في الجزائر، مبينة أن هذا التغيير يجب أن ينهي استبداد الحكم وطبائعه ينتج عنه بناء وإرساء دعائم حكم راشد، وأن يعيد للشعب عزته وأمانه وللوطن حرمته وسلامته وللإنسان - قبل ذلك - حريته وكرامته».
وأكدت المصادر بداخل الحركة في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه يجب مواصلة الضغط، ورفع شعارات نعم للتغيير الجذري لطبيعة النظام، نعم لفترة إنتقالية، وغيرها من الشعارات التي تدعوا لإجراء تغييرات جذرية لبنية النظام.
وأضافت المصادر، أن خطتهم الحالية تكمن في أنهم سيقومون بمواصلة التصعيد بالتظاهرات والمسيرات، إن لم يستجيب القيادة الحالية لمطالب الشارع.
تعتبر رشاد إحدى الحركات الجزائرية المعارضة لنظام الحكم في الجزائر، والذي وصل إلى سدة الرئاسة عبر انقلاب 12 يناير 1992، وتأسست حركة رشاد في 18 أبريل 2007م، وبادر إلى إنشائها والدعوة لها مجموعة من الجزائريين الذين عُرِفوا كمستقلين أو منضوين تحت أطر أخرى وهم مراد دهينة، محمد العربي زيتوت، محمد سمراوي، عباس عروة، رشيد مصلي ذلك أنه وبعد سنين عديدة من المعارضة تبين لهؤلاء أن يجتمعوا داخل حركة تكون بمثابة المحرك والمؤطر الجامع لقوى التغيير الشامل في الجزائر.
ولا تدعوا الحركة إلى العنف والعمل المسلح، رغم تصنيفها كحركة مقاومة، وإنما تتبنى أسلوب الاحتجاجات السلمية بما فيها من عصيان مدني، وأعلنت الحركة أنها تسعى إلى عدد من الأهداف ومنها التغيير الجوهري الشامل في الجزائر، مبينة أن هذا التغيير يجب أن ينهي استبداد الحكم وطبائعه ينتج عنه بناء وإرساء دعائم حكم راشد، وأن يعيد للشعب عزته وأمانه وللوطن حرمته وسلامته وللإنسان - قبل ذلك - حريته وكرامته».