غمكين محمد يكشف لـ«بوابة المواطن» فلسفة «النهج» فى كردستان
الأحد 03/مارس/2019 - 01:30 م
سيد مصطفى
طباعة
قال غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن الراحل مصطفى بارزاني، قام في 16 أغسطس 1946 بتأسيس الحزب الديمقراطي الكردستاني (حدك عراق)، وبعث بشخص من مهاباد إلى باشور، وقال له قل للسيد كاكا زياد أنت نائبي الأول، وقل للشيخ لطيف محمود الحفيد، أنت نائبه الثاني، وهكذا فهم الديمقراطية وبدأ بالعمل الحزبي، مبينًا أن نضال أسرة "بارزاني"، بدء بأربع مراحل، الأولى تحت إسم الطريقة والعشيرة والمرحلة الثانية بدء من مهاباد بإسم الحزب والثالثة بدأ بثورة أيلول والاعتماد على المستشارين الإسرائيليين والمرحلة الرابعة في التسعينات والتدخل الأمريكي.
وأكد غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن أسرة "بارزاني" يعتبرون النهج عندهم يعتمد على الدين (طريقت) وعلى العشيرة، مشرُا إلى أن التابعين لهم لا يحتاجون إلى اقناع للعمل بل هم ملزمون على تنفيذ والطاعة بشكل أعمى، وخاصة من طقوس النقشبندية يمنع المريد من أن يسأل شيخه بل يسمع ويطيع وينفذ.
غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي
وتطرق غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن صراع الحزبين الديمقراطي الكردستاني بقيادة "البارزاني" ضد حزب الإتحاد الوطني الديمقراطي بقيادة طالباني، في جوهره هو صراع منطقة بهدينان مع منطقة صوران، وبرزان ضد بابان لا يدل على النضال القومي بل كان صراع عشائري ومناطقي ولكن في الأخير لبسوها بالقومية.
وبين غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن فلسفة "النهج" عنده خليط مذهبي طرائقي عشائري ملبس مثل الشوكولاتة بالقومية وبالاعتماد على الآخرين لا على قواهم الذاتية، مبينًا أنهم يضحون بالشعب ولايؤمنون بهم ولا بقدراتهم.
غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي
وأوضح غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن كل إنسان كردي اذا لم يفهم حقيقة وتاريخ البرزانيين وتشعباتها سيجد صعوبة في إيجاد حل للقضية الكردية، مشيرًا إلى أن 90 % من انشقاقات الحركة الكردية في الأجزاء الأربعة خلفها "البارزاني"، وحارب كل من رفض أن يعيش تحت عبائته، وحتى الآن غير معروف لماذا أبنائه الثلاثة ذهبوا إلى صدام، وكيف قتلوا دكتور شفان وسعيد الجي.
وأكد غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن أسرة "بارزاني" يعتبرون النهج عندهم يعتمد على الدين (طريقت) وعلى العشيرة، مشرُا إلى أن التابعين لهم لا يحتاجون إلى اقناع للعمل بل هم ملزمون على تنفيذ والطاعة بشكل أعمى، وخاصة من طقوس النقشبندية يمنع المريد من أن يسأل شيخه بل يسمع ويطيع وينفذ.
غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي
وتطرق غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن صراع الحزبين الديمقراطي الكردستاني بقيادة "البارزاني" ضد حزب الإتحاد الوطني الديمقراطي بقيادة طالباني، في جوهره هو صراع منطقة بهدينان مع منطقة صوران، وبرزان ضد بابان لا يدل على النضال القومي بل كان صراع عشائري ومناطقي ولكن في الأخير لبسوها بالقومية.
وبين غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن فلسفة "النهج" عنده خليط مذهبي طرائقي عشائري ملبس مثل الشوكولاتة بالقومية وبالاعتماد على الآخرين لا على قواهم الذاتية، مبينًا أنهم يضحون بالشعب ولايؤمنون بهم ولا بقدراتهم.
غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي
وأوضح غمكين محمد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن كل إنسان كردي اذا لم يفهم حقيقة وتاريخ البرزانيين وتشعباتها سيجد صعوبة في إيجاد حل للقضية الكردية، مشيرًا إلى أن 90 % من انشقاقات الحركة الكردية في الأجزاء الأربعة خلفها "البارزاني"، وحارب كل من رفض أن يعيش تحت عبائته، وحتى الآن غير معروف لماذا أبنائه الثلاثة ذهبوا إلى صدام، وكيف قتلوا دكتور شفان وسعيد الجي.