أقامت صابرين دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بزنانيرى لطلب الطلاق من زوجها بعد 4 أعوام من الزواج مبررة ذلك بقولها " أمه طوال النهار تشخط وتضرب فيا وهو كمان زيهم ولما أتكلم يقولى هى حرة تعمل فيكى اللى عايزة وانتى تقولى حاضر وبس انتى خدامة للكل وحماتى تقولى هاتى الاكل أنتى سمعتى بودنك أنك خدامة ".

وتابعت الزوجة "لم أكن أعلم قبل الزواج منه أن والدته أمراة لا تراعى الله ، وتعاملنى لهذه القسوة التي جعلنى أندم على اليوم الذى وافقت فيه على الزواج من أبنها، ومنذ أن دخلت منزلهم ولا أجد سوى الأهانة والذل ، وتمكنوا من خداعى في فترة الخطبة بتمثيل الطيبة والأخلاق والحب حتى جعلونى أوافق أن أعيش معهم في نفس المنزل لارى ما كان يخفوه عنى ".

وأكملت حديثها "لم أقضى سوى اسبوع من الزواج فى سعادة حتى تبدل الحال و انقلبت حياتي إلى جحيم بسبب حماتي فكنت كالخدامة طوال اليوم ولا اجد كلمة شكرأو كلمة تجعلنى أتحمل تعبى معهم ، ولكن كانوا يقيدون حياتى بشكل غير طبيعى ويمنعون أهلى من زيارتى الا بوقت يحددوه هم وعند أشكو إلى زوجى يقوم بضربي وإهانتى حتى أصبحت لا أحتمل العيش معهم ، لذلك توجهت الى محكمة الأسرة لرفع دعوى طلاق ومازالت انتظر الحكم فى الدعوى .

والدة أسيل " حماتى أخدت منى بنتى بالقوة عشان أطلقت "
تقدمت والدة الطفلة أسيل الى محكمة الأسرة لتستغيث بالقضاء من أجل تنفيذ حكم ضم طفلتها التى تبلغ من العمر 3 سنوات ونصف بعد أن أخذتها منها حماتها وطليقها بالقوة مبررة ذلك بقولها "حماتى بتحلف أنها مش هتخلينى أشوف بنتى تانى وبتقولى خلي الحكومة تنفعك " .

وأضافت والدة أسيل "حدثت بعض الخلافات بينى وبين زوجى وطلبت منه الطلاق ولكن طلب منى أن أتنازل عن كافة حقوقى وأن يرى أبنته يومين فى الأسبوع ،ووافقت حتى تعيش طفلتى حياة مستقرة نوعا ما بعض الطلاق وتجنبا للخلافات ، وذات يوم ذهبت الطفلة عند جدتها ولكن لم تعد ومنعتنى من رؤيتها رغم أن طليقى فى السعودية وعلمت أن الطفلة مع جدتها فحررت محضرا باحتجاز الطفلة".

وأكملت حديثها"وتمكنت من الحصول على حكم من المحامي العام بضم أسيل، ولكن جدتها امتنعت عن التسليم وذهبت مرة أخرى للحصول لتنفيذ بالقوة الجبرية ولكن قبل التنفيذ قاموا بتغير مكان السكن ،حتى قام طليقى بمحاولة التشهير بى ،حتى يسقط حضانتى ويمنعنى من رؤية أسيل .