ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019 | فرص استثمار قوية لـ«دول حوض النيل»
الأربعاء 06/مارس/2019 - 11:20 ص
ايمان سعيد
طباعة
يعد ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019 الداعم الرئيسي والأساسي لـ دول حوض النيل ، حيث أكد عدد من خبراء الاقتصاد على وجود العديد من الفرص الاستثمارية المتاحة التي من المتوقع خروجها من هذا الملتقى.
ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019
وتوقع خبراء الاقتصاد، أن فرص الاستثمار التي من المتوقع الخروج بها من ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019 المقرر عقده منتصف الشهر الجارى في محافظة أسوان ، ستكون سببًا هامًا في إعادة الثقة بين دول حوض النيل والابتعاد عن الصراعات.
وأكد الخبراء أن استمرار عقد دورات ملتقى الشباب العربي الإفريقي ، سوف يحقق المزيد من الاستقرار والأمن الاقتصادي إلى جانب توفير سبل الحياة الكريمة لأبناء دول حوض النيل ، لافتين إلى أن موقع مصر الجغرافي بالقارة الإفريقية يعد كموقع القلب النابض بالجسد، مما يدفع بالدماء لسائر أعضائه، مؤكدين أن العلاقات المصرية الإفريقية ممتدة منذ مئات السنين.
وأوضح خبراء الاقتصاد، أن العلاقات المصرية الإفريقية الأوغندية قد شهدت طفرة كبري لتلاقي الرغبة المصرية في استعادة الدور المصري الفعال في القارة السمراء بالتوافق مع الرؤية الإصلاحية للتنمية التي تتسم بالقوة والمتانة منذ الموقف المشرف للزعيم الخالد جمال عبد الناصر الذي كان المحرك والعامل المساعد الأكبر في الحركات التحررية وتحقيق استقلال القارة الإفريقية ومناصرته ومساندته لحركة التحرير الأوغندية في نضالها ضد الاحتلال.
ومن المنتظر أن يُقام ملتقى الشباب العربي الإفريقي 2019 في الفترة من 16-18 مارس 2019 ، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى بـ محافظة أسوان، التي تدور أجندته حول مناقشة وبحث العديد من القضايا والموضوعات التي تهم الشباب العربي والإفريقي، خاصة في ظل رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي عام 2019.
اقرأ أيضاً:ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019| مصر والاتحاد الإفريقي من التأسيس للرئاسة
ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019
وتوقع خبراء الاقتصاد، أن فرص الاستثمار التي من المتوقع الخروج بها من ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019 المقرر عقده منتصف الشهر الجارى في محافظة أسوان ، ستكون سببًا هامًا في إعادة الثقة بين دول حوض النيل والابتعاد عن الصراعات.
وأكد الخبراء أن استمرار عقد دورات ملتقى الشباب العربي الإفريقي ، سوف يحقق المزيد من الاستقرار والأمن الاقتصادي إلى جانب توفير سبل الحياة الكريمة لأبناء دول حوض النيل ، لافتين إلى أن موقع مصر الجغرافي بالقارة الإفريقية يعد كموقع القلب النابض بالجسد، مما يدفع بالدماء لسائر أعضائه، مؤكدين أن العلاقات المصرية الإفريقية ممتدة منذ مئات السنين.
وأوضح خبراء الاقتصاد، أن العلاقات المصرية الإفريقية الأوغندية قد شهدت طفرة كبري لتلاقي الرغبة المصرية في استعادة الدور المصري الفعال في القارة السمراء بالتوافق مع الرؤية الإصلاحية للتنمية التي تتسم بالقوة والمتانة منذ الموقف المشرف للزعيم الخالد جمال عبد الناصر الذي كان المحرك والعامل المساعد الأكبر في الحركات التحررية وتحقيق استقلال القارة الإفريقية ومناصرته ومساندته لحركة التحرير الأوغندية في نضالها ضد الاحتلال.
ومن المنتظر أن يُقام ملتقى الشباب العربي الإفريقي 2019 في الفترة من 16-18 مارس 2019 ، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى بـ محافظة أسوان، التي تدور أجندته حول مناقشة وبحث العديد من القضايا والموضوعات التي تهم الشباب العربي والإفريقي، خاصة في ظل رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي عام 2019.
اقرأ أيضاً:ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019| مصر والاتحاد الإفريقي من التأسيس للرئاسة