تشهد محاكم الأسرة العديد من قضايا الخلع والطلاق بسبب العلاقة الزوجية، فهناك رجال تطلب التطليق لاكتشافها أن جسد زوجته لا يعجبه وهناك سيدات لا تجد متعتها في العلاقة مع زوجها وآخر يطلب التطليق لعدم استحمام زوجته بعد العلاقة تدور القصص حول العلاقة الجنسية ليكون مصير الأزواج في النهاية الطلاق أو الخلع نظرا لنقص الثقافة الجنسية.

قالت الزوجة إنه لم يخطر ببالها يومًا إنه يطلب منها هذا الفعل المحرم وأن يتقبل أن يكشف جسدها أمام صديقه وزوجته، حيث رسم عليها الحب واستطاع أن يوقعها فى شباك حبه حتى تم الزواج بعد خطوبة استمرت ٣ أشهر وبدات حياة زوجية طبيعية حتى مر شهر العسل لتكتشف بعدها حقيقته. عايزنى أرقص قدام صاحبه وتابعت حديثها ، وبعد ذلك كان يتحدث معها فى الجنس الجماعي وكانت ترفض الاستماع منه وتقول له « لا متعة فيما حرم الله» حتى صدمها في يوم وأحصر صديقة وزوجته وطلب منها أن توافق على ممارسة الجنس الجماعي، مما جعلها ترفض وتركت له المنزل، وبعد ذلك توجهت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع حتى أرتاح نفسيا من زوج هكذا وما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة.