«أبو الغيط»: يجب وقف التدخلات التركية والإيرانية بالإقليم
الأربعاء 06/مارس/2019 - 07:38 م
سيد مصطفى
طباعة
ناقش أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، ما نتجت عنه أعمال الدورة 151 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية.
وقال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن كل ما تم تناوله في أعمال هو الدورة 151 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، هو حديث عن الشأن السوري، وذلك تم تناوله من المندوبين، ولم يطرح بوثيقة أو مستند على الجامعة العربية.
وأكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية أن هناك قرار يتضمن إدانة ضد التوغل الإسرائيلي وستكون صياغته ممتازة، مطالبًا بوقف التدخلات التركية والإيرانية بالإقليم.
وأضاف الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الاجتماع تناول الموضوعات التي ستعرض على قمة تونس، وذلك خلال مؤتمر صحفي في ختام أعمال الدورة 151 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية.
وأثار الكثير من الجدل حول القمة العربية القادمة التي ستعقد بتونس وعن مشاركة دولة سوريا بها بعد سيطرة النظام السوري على معظم الجغرافية السورية، وتمركز الجيش الحر التابع للائتلاف السوري المعارض في محافظة إدلب وأجزاء من ريفي حلب وحماة مع مناطق كأعزاز وعفرين ودارة عزة وجرابلس تخضع للسيطرة التركية المباشرة، مما جعل البعض يطرح عودته من جديد لمقعده داخل الجامعة العربية.
وجدير بالذكر، أن القمة العربية تعقد كل عام بشكل دوري في دولة عربية مختلفة، وبدأت أولى القمم العربية بقمة أنشاص في مصر عام 1946، والتي بلغ عدد القمم 41 اجتماعَ العام الماضي ما بين 28 قمة عادية و9 قمم طارئة (غير عادية) و3 قمم اقتصادية، وستكون قمة تونس النسخة الـ42.
وقال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن كل ما تم تناوله في أعمال هو الدورة 151 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، هو حديث عن الشأن السوري، وذلك تم تناوله من المندوبين، ولم يطرح بوثيقة أو مستند على الجامعة العربية.
وأكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية أن هناك قرار يتضمن إدانة ضد التوغل الإسرائيلي وستكون صياغته ممتازة، مطالبًا بوقف التدخلات التركية والإيرانية بالإقليم.
وأضاف الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الاجتماع تناول الموضوعات التي ستعرض على قمة تونس، وذلك خلال مؤتمر صحفي في ختام أعمال الدورة 151 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية.
وأثار الكثير من الجدل حول القمة العربية القادمة التي ستعقد بتونس وعن مشاركة دولة سوريا بها بعد سيطرة النظام السوري على معظم الجغرافية السورية، وتمركز الجيش الحر التابع للائتلاف السوري المعارض في محافظة إدلب وأجزاء من ريفي حلب وحماة مع مناطق كأعزاز وعفرين ودارة عزة وجرابلس تخضع للسيطرة التركية المباشرة، مما جعل البعض يطرح عودته من جديد لمقعده داخل الجامعة العربية.
وجدير بالذكر، أن القمة العربية تعقد كل عام بشكل دوري في دولة عربية مختلفة، وبدأت أولى القمم العربية بقمة أنشاص في مصر عام 1946، والتي بلغ عدد القمم 41 اجتماعَ العام الماضي ما بين 28 قمة عادية و9 قمم طارئة (غير عادية) و3 قمم اقتصادية، وستكون قمة تونس النسخة الـ42.