محكمة جنايات الجيزة .. الحكم على متهم في «قضية فتنة الشيعة» اليوم
الخميس 07/مارس/2019 - 09:17 ص
إسلام النجار
طباعة
تصدر محكمة جنايات الجيزة ، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم، حكمها على متهم في قضية فتنة الشيعة، رقم 3117.
محكمة جنايات الجيزة
تعقد الجلسة بـ محكمة جنايات الجيزة الجلسة برئاسة المستشار معتز خفاجى وعضوية المستشارين سامح سليمان، محمد عمار، السعيد محمود، وسكرتارية سيد حجاج ومحمد السعيد.
النيابة أسندت للتهمين ارتجاب جرائم
وكانت النيابة العامة أسندت للمتهمين تهم، ارتكاب جرائم التجمهر بقصد القتل العمد مع سبق الإصرار، وقتل حسن محمد شحاتة أحد زعماء المذهب الشيعى فى مصر، وثلاثة آخرين من أبنائه واتباعه عمدًا، بأن توجه الجناة إلى مكان تواجدهم وحاصروهم، حاملين أسلحة بيضاء وعصى وزجاجات مولوتوف، وأجبروهم على الخروج منه، ثم انهالوا عليهم ضربًا وطعنًا.
تحقيقات النيابة
وفي سياق متصل كشفت تحقيقات النيابة العامة، إن المجني عليه الشيخ حسن شحاتة كان يتردد علي أهل زاوية أبومسلم وله صداقات في القرية، وأنه سبق اعتقاله قبل أيام الثورة، ويوم الحادث كان في ضيافة شحاتة علي عمر مبيض محارة، مصاب وأولاده الثلاثة في المشاجرة، وفور خروجه من المنزل قال للشباب الذين كانوا موجودين خارج المنزل: اتقوا الله يا كفرة، وحدثت مشاجرة بين أنصار شحاتة وكان عددهم ثلاثين شخصا بداخل المنزل، فانهالوا علي شحاتة بالضرب بالحديد والأحذية والشوم، وعندما تدخل أشقاؤه وأنصاره قاموا بالفتك بهم، ثم قاموا بسحله في الشارع وجره علي الأرض لمسافة طويلة.
كما استمعت النيابة إلي أقوال كسبانة حسن عبدالعزيز زوجة شحاتة علي محمد الذي استضاف أنصار الشيخ حسن شحاتة للاحتفال بليلة النصف من شعبان, وقالت إن زوجها كان صديقا للشيخ حسن شحاتة منذ أن كان إمام وخطيب أحد المساجد الشهيرة بجوار كوبري الجامعة, وإنها سمعت الأطفال يهتفون خارج المنزل: الشيعة بداخل بيت شحاتة, فقاموا بإلقاء الطوب والحجارة وزجاجات المولوتوف علي المنزل, وطلبوا خروج الشيخ شحاتة وقاموا بالاعتداء عليهم جميعا.
محكمة جنايات الجيزة
تعقد الجلسة بـ محكمة جنايات الجيزة الجلسة برئاسة المستشار معتز خفاجى وعضوية المستشارين سامح سليمان، محمد عمار، السعيد محمود، وسكرتارية سيد حجاج ومحمد السعيد.
النيابة أسندت للتهمين ارتجاب جرائم
وكانت النيابة العامة أسندت للمتهمين تهم، ارتكاب جرائم التجمهر بقصد القتل العمد مع سبق الإصرار، وقتل حسن محمد شحاتة أحد زعماء المذهب الشيعى فى مصر، وثلاثة آخرين من أبنائه واتباعه عمدًا، بأن توجه الجناة إلى مكان تواجدهم وحاصروهم، حاملين أسلحة بيضاء وعصى وزجاجات مولوتوف، وأجبروهم على الخروج منه، ثم انهالوا عليهم ضربًا وطعنًا.
تحقيقات النيابة
وفي سياق متصل كشفت تحقيقات النيابة العامة، إن المجني عليه الشيخ حسن شحاتة كان يتردد علي أهل زاوية أبومسلم وله صداقات في القرية، وأنه سبق اعتقاله قبل أيام الثورة، ويوم الحادث كان في ضيافة شحاتة علي عمر مبيض محارة، مصاب وأولاده الثلاثة في المشاجرة، وفور خروجه من المنزل قال للشباب الذين كانوا موجودين خارج المنزل: اتقوا الله يا كفرة، وحدثت مشاجرة بين أنصار شحاتة وكان عددهم ثلاثين شخصا بداخل المنزل، فانهالوا علي شحاتة بالضرب بالحديد والأحذية والشوم، وعندما تدخل أشقاؤه وأنصاره قاموا بالفتك بهم، ثم قاموا بسحله في الشارع وجره علي الأرض لمسافة طويلة.
كما استمعت النيابة إلي أقوال كسبانة حسن عبدالعزيز زوجة شحاتة علي محمد الذي استضاف أنصار الشيخ حسن شحاتة للاحتفال بليلة النصف من شعبان, وقالت إن زوجها كان صديقا للشيخ حسن شحاتة منذ أن كان إمام وخطيب أحد المساجد الشهيرة بجوار كوبري الجامعة, وإنها سمعت الأطفال يهتفون خارج المنزل: الشيعة بداخل بيت شحاتة, فقاموا بإلقاء الطوب والحجارة وزجاجات المولوتوف علي المنزل, وطلبوا خروج الشيخ شحاتة وقاموا بالاعتداء عليهم جميعا.