استمرار أزمات مهرجان شرم الشيخ للسينما الآسيوية
الجمعة 08/مارس/2019 - 09:32 م
تستمر أزمات مهرجان شرم الشيخ للسينما الآسيوية، ما بين عدم التزام بمواعيد، وعدم تواجد الحضور في عروض بعض الأفلام، وتقصير واضح من إدارة المهرجان
وبسبب من تلك الأزمات التي يشهدها مهرجان شرم الشيخ للسينما الآسيوية، يتبادل أعضاء إدارة المهرجان التهم لبعضهم البعض، وخاصة بين رئيس المهرجان الحالي المخرج مجدي أحمد علي ورئيس الدورة السابقة جمال زيادة، اللذان تبادلا إصدار البيانات والاتهامات بالفشل.
أكد رئيس الدورة السابقة جمال زيادة أن إدارة مهرجان شرم الشيخ للسينما الاسيوية ستتغير بالكامل في الدورة القادمة بالكامل بعد سوء التنظيم والتقصير الواضح من الإدارة في هذه الدورة
كما أنه أتهم أحمد علي بمجاملة أصدقاءه وإقامتهم في فندق بيراميزا وإحضارهم بالطيران، وهذا يعُد تعدي على حقوق الصحفيين الذين كان من المفترض أن يكون مقرهم فندق بيراميزا، ولكن رئيس المهرجان غير مقرهم لصيبح في قرية بورتو السياحية، وهي الأقل جودة من الفندق.
على الجانب الآخر دافع أحمد علي عن نفسه مبررًا أن المهرجان في الدورة الماضية كان يستضيف 150 ضيفًا فقط بينما في هذه الدورة يستضيف أكثر من 500 ضيف.
يُذكر أن أزمات كثيرة قد واجهت المهرجان في هذه الدورة، وكان أخرها أمس عندما أعلنت إدارة مهرجان شرم الشيخ للسينما الآسيوية تغيير المكان والزمان لحفل الختام، لتصبح في تمام الساعة الرابعة والنصف مساءً، في قرية بورتو السياحية، بعدما كان من المقرر إقامته اليوم الجمعة 8 مارس، الساعة السابعة مساءً بقاعة المؤتمرات، وذلك دون إعلان الأمر للصحفيين واكتفوا بأن مطعم القرية سيخبرهم، فقرية بروتو هي مقر إقامة الصحفيين وكان من المفترض أن يكون مقرهم فندق بيراميزا، ولكن ضمن أزمات إدارة المهرجان تغير مقر الصحفيين أيضًا.
اقرأ أيضًا: «لم يحضر أحد» غياب الجمهور عن عرض أفلام قصيرة بمهرجان شرم الشيخ
وبسبب من تلك الأزمات التي يشهدها مهرجان شرم الشيخ للسينما الآسيوية، يتبادل أعضاء إدارة المهرجان التهم لبعضهم البعض، وخاصة بين رئيس المهرجان الحالي المخرج مجدي أحمد علي ورئيس الدورة السابقة جمال زيادة، اللذان تبادلا إصدار البيانات والاتهامات بالفشل.
أكد رئيس الدورة السابقة جمال زيادة أن إدارة مهرجان شرم الشيخ للسينما الاسيوية ستتغير بالكامل في الدورة القادمة بالكامل بعد سوء التنظيم والتقصير الواضح من الإدارة في هذه الدورة
كما أنه أتهم أحمد علي بمجاملة أصدقاءه وإقامتهم في فندق بيراميزا وإحضارهم بالطيران، وهذا يعُد تعدي على حقوق الصحفيين الذين كان من المفترض أن يكون مقرهم فندق بيراميزا، ولكن رئيس المهرجان غير مقرهم لصيبح في قرية بورتو السياحية، وهي الأقل جودة من الفندق.
على الجانب الآخر دافع أحمد علي عن نفسه مبررًا أن المهرجان في الدورة الماضية كان يستضيف 150 ضيفًا فقط بينما في هذه الدورة يستضيف أكثر من 500 ضيف.
يُذكر أن أزمات كثيرة قد واجهت المهرجان في هذه الدورة، وكان أخرها أمس عندما أعلنت إدارة مهرجان شرم الشيخ للسينما الآسيوية تغيير المكان والزمان لحفل الختام، لتصبح في تمام الساعة الرابعة والنصف مساءً، في قرية بورتو السياحية، بعدما كان من المقرر إقامته اليوم الجمعة 8 مارس، الساعة السابعة مساءً بقاعة المؤتمرات، وذلك دون إعلان الأمر للصحفيين واكتفوا بأن مطعم القرية سيخبرهم، فقرية بروتو هي مقر إقامة الصحفيين وكان من المفترض أن يكون مقرهم فندق بيراميزا، ولكن ضمن أزمات إدارة المهرجان تغير مقر الصحفيين أيضًا.
اقرأ أيضًا: «لم يحضر أحد» غياب الجمهور عن عرض أفلام قصيرة بمهرجان شرم الشيخ