الأزهري يدعو لسوريا في صلاة الجمعة 1 رجب.. والسيسي: أمين
الجمعة 08/مارس/2019 - 01:24 م
ياسمين شهاب
طباعة
دعا الشيخ أسامة الأزهري، الرئيس السيسي في صلاة الجمعة 1 رجب، وجميع الموجودين داخل مسجد المشير طنطاوي بالدعاء إلى بلاد الشام والعراق، وأن يحفظ الله مصر.
الرئيس السيسي في صلاة الجمعة 1 رجب
بالإضافة إلى ذلك، كان قد وجه أسامة الأزهري 3 رسائل إلى الشعب المصري والحاضرين في مسجد المشير طنطاوي بحضور الرئيس السيسي في صلاة الجمعة 1 رجب.
الرئيس السيسي في خطبة الجمعة 1 رجب
ووجه الشيخ أسامة الأزهري، الشكر إلى كل الجنود المصرية التي تقف في الطقس البارد تحمي البلاد من أعداء الوطن، وذلك بحضور الرئيس السيسي في خطبة الجمعة 1 رجب في مسجد المشير طنطاوي.
الرئيس السيسي في خطبة الجمعة 1 رجب
ذكر أن، الشيخ أسامة الأزهري يتحدث عن مفهوم الشهادة، وذلك بحضور الرئيس السيسي في خطبة صلاة الجمعة 1 رجب، وشرح "الأزهري" أن الشهادة بين الحقيقة والإدعاء وتتناول كيف خص الله عز وجل الشهداء بشرف المكانة والجوار العظيم والنعيم لهم، ولقد حرص الرسول الكريم على الحث الدائم للشهادة في سبيل الله تعالى، والنيل المكانة العليا للشهداء، حيث أنهم أحياء عند ربهم يرزقون، ينعمون بحياة ليست كحياة البشر، ولكنها حياة تفوق إدراك البشر، ولهم من العطايا الجليلة، أن مكانة الشهداء لا ينالها إلا الشهيد الحق، فهناك شهيد الحق وقتيل الباطل، فشهيد الحق من دافع عن وطنه ضد كل معتد أثيم، ويضحي بروحه فداء للوطن وحماية ترابه، وحفاظا على أهله.
اقرأ أيضا: الأزهري لـ الرئيس السيسي في صلاة الجمعة 1 رجب: اضرب من حديد
الرئيس السيسي في صلاة الجمعة 1 رجب
بالإضافة إلى ذلك، كان قد وجه أسامة الأزهري 3 رسائل إلى الشعب المصري والحاضرين في مسجد المشير طنطاوي بحضور الرئيس السيسي في صلاة الجمعة 1 رجب.
الرئيس السيسي في خطبة الجمعة 1 رجب
ووجه الشيخ أسامة الأزهري، الشكر إلى كل الجنود المصرية التي تقف في الطقس البارد تحمي البلاد من أعداء الوطن، وذلك بحضور الرئيس السيسي في خطبة الجمعة 1 رجب في مسجد المشير طنطاوي.
الرئيس السيسي في خطبة الجمعة 1 رجب
ذكر أن، الشيخ أسامة الأزهري يتحدث عن مفهوم الشهادة، وذلك بحضور الرئيس السيسي في خطبة صلاة الجمعة 1 رجب، وشرح "الأزهري" أن الشهادة بين الحقيقة والإدعاء وتتناول كيف خص الله عز وجل الشهداء بشرف المكانة والجوار العظيم والنعيم لهم، ولقد حرص الرسول الكريم على الحث الدائم للشهادة في سبيل الله تعالى، والنيل المكانة العليا للشهداء، حيث أنهم أحياء عند ربهم يرزقون، ينعمون بحياة ليست كحياة البشر، ولكنها حياة تفوق إدراك البشر، ولهم من العطايا الجليلة، أن مكانة الشهداء لا ينالها إلا الشهيد الحق، فهناك شهيد الحق وقتيل الباطل، فشهيد الحق من دافع عن وطنه ضد كل معتد أثيم، ويضحي بروحه فداء للوطن وحماية ترابه، وحفاظا على أهله.
اقرأ أيضا: الأزهري لـ الرئيس السيسي في صلاة الجمعة 1 رجب: اضرب من حديد